شتاء ساخن بين المنقبة الهيجانة والبياع


قص عليّ أحد أصدقائي الشباب والذي كان يملك محل للأدوات المستعملة هذه القصة والتي حدثت بينه وبين الفتاة المنقبة. وقد مرت على معرفتنا عدة أشهر وخلال هذا الوقت توطدت أواصر صداقتنا وتوثقت علاقتنا حتى تجرأ في يوم وقص علي قصة الشتاء الساخن بينه وبين الفتاة المنقبة الممحونة كما قال لي. وفي الحقيقة زرت محل الأدوات المستعملة الخاصة به عدة مرات وشاهدت بيعيني فتيات الحي المثيرات الفاتنات واللاتي يمرنن عليه جيئة وذهاباً ولا يتوقفن عن القدوم إليه لبيع الأدولات المنزلية أو شراء ما يعرض منها. وشريف تاجر ذكي ولماح. شاب في الثامنة والعشرين لكنه لم يتزوج بعد. متوسط الطول لكنه يتمتع بجسم رياضي ويواظب على الذهاب إلى صالة الألعاب الرياضية ويتمتع بوجه وسيم. كل هذا جعل جميع فتيات الحي ونسائه يتمنين أن يقوم بمضاجعتهن وإشباع أكساسهن العطشى. كل هذا بسبب جسمه مفتول العضلات ورجولته الواضحة. وسأحكي لكم قصته الساخنة مع المنقبة على لسانه كما قصها علي. أخبرني: كنت أراها منذ زمن جيئة وذهاباً أمام المحل وكانت تنظر لي نظرات مثيرة كلها شهوة ومحنة. وهي في الواقع تعتبر جارة لي. وهي متزوجة من رجل يعمل نقاش لكنه يكبرها بحوالي العشرين عاماً. وهو ما يعني أنه شارف على الخمسين بينما هي كانت في أواخر العشرينيات. وفي الحقيقة كانت جميلة جداً. وكنت كلما أراها يقف قضيبي على الفور. وعلى الغرم من كونها كانت منقبة إلا أنها كانت دائماً ترتدي عباءات ضيقة على جسمها الساخن. كانت إنحناءات جسدها تظهر أكثر ولحم وسطها وأردافها تظهر تضلعاته بشكل يجعل النار تلتعب في كل جسمي والمني يملأ قضيبي على الفور. كانت مثيرة فعلاً. وعندما تثير ترقص مؤخرتها خلفها لإنها كانت ممتلئة ومؤخرتها عامرة من الخلف بحيث أنني كنت أشعر وأرى عباءتها السوداء مختفية بين فلقتي مؤخرتها الرهيبة. كنت أراها تسير وفلقتي مؤخرتها ترقص خلفها لأعلى وإلى أسفل. وبزازها العامرة يظهر جمالها من أسفل العباءة. كانت تهتز أمامها كلما كانت تسير بسرعة.

وفي إحدى المرات منذ شهر تقريباً. وفي يوم شتائي ساخن جات إلي في المحل وكانت تريد أن تبعني إحدى الأدوات المستعملة من منزلها وجاءت تحدثني فيها وتفاصل معي في السعر وتتدلل علي، وخاصة أنها كانت قريبة مني وكنت أناديها وأقول لها: أيه يا مرة الحلاوة دي كلها … وهي كانت تردي علي بضحكات عالية لا تخرج إلا من عاهرة محترفة وتقول لي: ايه تعباك هههههه. جاءت هذه المرة في الصباح في حوالي الساعة التاسعة والحشيش الذي تعاطيته عالي وهي كانت عيونها مكحلة وظاهرة بشكل مثير أسفل النقاب. بكل صراحة كان عيونها مهيجة جداً جعلتني أريد أن أنزع عن وجهها النقاب وأضاجعها في عينيها. المهم أنها جاءت إلي وظلت تضحك معي وتفاصل في غسالتها المستعملة وسعرها. قلت لها: لا … دي أخرها خمسمية جني معايا … دي مش نافعة.. ردت علي وهي تضحك: طب وعشاني يا واد يا فاجر.. وفجأة وجدتها تنزع النقاب من على وجهها وظهر وجهها المثير الساخن وعيونها الساحرة. قلت لها: ايه الجمال ده كله. وعندما قلت هذا انتصب قضيبي على هذه المنقبة وشعرت أنه على وشك الانفجار. ووضعت يدي على وجهها وهي ضحكت بصوت عالي وصفعتني على يدي. وقالت لي: لا أوعى أنا هأدخل جوه أشوف حاجة عايزاها. ودخلت المنقبة إلى داخل المحل بحيث لا يرانا من بالخارج. وأنا كنت أعلم من أصدقائي في الشارع أن زوجها لا يضاجعها حتى كفايتها وهي فرسة تحتاج دائماً إلى من يركبها وهو لا يستطيع ذلك.

دخلت المنقبة إلى المحل وأنا وقفت خلفها مباشرة وألصقت قضيبي بين فلقتي مؤخرتها وهي تظاهرت بأنها لم تشعر بشيء وظلت تتفرج بل أنها تمادت وحكت مؤخرتها في قضيبي وقالت لي: آهههه جامد قصدي على النجفة جامدة أوي. قلت لها: هو أنتي لسة شوفتي مني حاجة دا أنا لسة هأوريك. ودخلنا إلى الداخل أكثر وظللت أفرجها وأحسس على جسدها ومن ثم رفعت النقاب عن وجهها مرة أخرى وقلت لها: ما تيجي بقا … أنا تعبتك منك على الأخر. ضحكت بصوت مثير وقالت لي: لا لحسن حد يشوفنا هنا. قلت لها: ما تخفيش الدنيا شتا وما حدش هينزل دلوقتي. وطبعت شفتي على شفتيها وقبلتها قبلة وعضطت شفتها السفلية ومن ثم فككت أزرار العباءة ووجدتها لا ترتدي حمالة الصدر في هذا الشتاء البارد. وبدأت ألحس في جسمها بداية من بزازها الممتلئة وكنت أعض على حلماتها المنفجرة باللبن وهي كانت متسندة بظهرها على الحائطة وتصرخ: آآآهههه آآآآههه لا بالراحة  أنا مش متعودة على كده بزازي كفاية بقى… جعلتها تستدير على الحائط بحيث تعطيني مؤخرتها وبدأت أحسس عليها بسرعة بيد وأفرك في بزها الأيسر بيدي الأخرى وأخرجت قضيبي وبدأت أفركه بين فلقتي مؤخرتها البيضاء. وبدأت أطلك قضيبي بينهما ونزلت على ركبتي وأخرجت لساني ودفعته في فتحة مؤخرتها بعدما أبعدت رباط كيلوتها الوردي الرفيع وهي تتأوه: آآآهههه آآآآه مش قادرة بقى. وأدخلت يدي الأثنين على بطنها وبدأت أفركها ونزلت من بطنها إلى سرتها وأصابع يدي تغوص في جسدها الناعم جداً مثل الملبن. كان كسها نار عندما حسست عليه بأصابعي وظللت أفرك فيه ولساني ما زال يلحس فتحة مؤخرتها الوردية النظيفة. شعرت أنها تصرخ عندما كنت أدلك بظهرا وأدخلت أصبعي وبعبصتها في كسها في أجمل شتاء ساخن. وفجأة سمعت صوت شخص على الباب فقلت لها تعدل من حالها ريثما يذهب هذا الشخص لأعود وأقتص من كسها.

أضف تعليق