مراتي عليها جسم حلو، وكنت بأشوفها ومش مصدق إنها حبيبتي وملكي. بعد ما جيت لأمريكا بكام شهر أشتغلت مع واحد صاحبي، وأتطورت ما ما بينهم علاقة صداقة جامدة لدرجة إنها كانت عارفة أدق التفاصيل عن علاقته الجنسية مع مراته. كان صاحبنا تعيس أوي معاها لغاية ما أتطورت الأمور للغزل الساخن. كان صاحبنا بيتمنى أن ينيك مراتي ولو مرة واحدة، وأنا شوفت الشهوة باينة في كل كل جوارحها وهي بتحكي لي عن اللي بيدور ما بينهم. قلت لها بصراحة إني ما عنديش مانع إنها تستمتع معاه.جات في تاني يوم وقالت لي إنه عزمته على العشا معانا في الأجازة. جا صاحبنا ، وكانت مراتي مستنياة على نار وهي لبسة فستان بيكشف عن كل مفاتنها، وكأنها بتدعو علشان ينيكها. كانت عيونهم هم الاتنين مليان شهوة وشوق. أكلنا وشربنا لغاية ما دخنا، ومراتي حطت موسيقى للرقص عشان صاحبنا يشوف قد ايه هى رقاصة جامدة. فاجأتنا بإنها غيرت هدومها ورجعت شبه عريانة، وكل اللي بيغطي جسمها شال أحمر ولباس شفاف مبين طيزها وكسها جامد. الموضوع وصل لمستوى يصعب السيطرة عليه. قلت لهم إن هنامشوية لإن الشرب لعب بدماغي، وطبعاً ما مانعوش. تظارهت بأني طلعت على الدور الفوقاني اللي فيه أوضة النوم، ووقفت أراقبهم. رقصت مراتي حوالي عشر دقايق، وبعدين رمت الشال، وفضلت باللباس بس. وصاحبنا أول ما شافها بالمنظر ده قام يساعدها وقلعها الباقي. أنا شوفت مراتي عريانة مع راجل تاني. قلع هدومه وهي أول ما شافت زبره المنتصب قعدت على ركبتها ونزلت في زبره مص ولحس حوالي عشر دقايق، وهي ترضع وتمص في زبره وتقول له إن هي هيجانة على الآخر، وإن هي مشتهي إنه ينيكها في كل حتة. صاحبنا ما سابش الفرصة وقال لها إن طيزها تهبل وبزازها تجنن وكسها الغرقان بالشهد عيز بوقه ولسانه.
نيمها على السجاد ونزل بلسانه عشان يشري من كسها، وبدأ ينيك في كيها وطيزها بصوابعه. ما سمعتش صوت مراتي في حياتي زي ما سمعته المرة دي، وهي بتترجاه عشان ينيكها في كل خرم في جسمها. كانت بتصرخ آآآآآآه نيكني في كل حتة فيجمسي، زبك ناااااار موووت، كسي مولع. لغاية ما قال لها: خلاص أنا مش قادر هأجيب لبني. طلبت منه إنه يجيبلبنه على وشها وبزازها. مسكت زبره ما بين شفايفها لغاية لحظة القذف وبلعت كل نقطة فيه، وشوفتها لأول مرة بتبلع المني. استمرت في مصزبره لغاية من جاتها الرعشة من نيكه في كسها وطيزها بصوابعه. أدمنت مراتي النيك من صاحبها وأدمنت أنا على الاستمتاع برؤيتها وهي تتأوه وتتلوى بين إيديه. وعشان أكون أمين أنا سيبتلهم كل الحرية عشان أستمتع بأجمل فيلم سكس على أرض الواقع. أنا بس كنت بأطلب منها إنها تفضل مع عاشقها في الدور الأرضي، وهي كانت بتعمل كده، وكأني مش موجود. كانت بتقول له: نيكني هنا أحسن. وأنا كنت بأستمتع أوي بصوتها وتأوهاتها وهي بتتناك. وفي ليلة من الليالي جا صاحبنا زي العادي، وكانت هي مستنياه كالعادة أجمل من أي عاروسة لابسة كيلوت فتلة وبيبي دول شفاف، وبزازها عريانة كأنها بتصرخ من المحنة. وتبادلوا البوس الساخن والعناق الهستيري، وكانت في قمة الهيجان الجنسي، وهو كان هيجان أكتر. قال لها: أنا واخد عشانك حباية ونص فياجرا وعايز أنيك فيك لغاية ما أسبع. ردت عليه بدلال: يا ريت تنيك فيا لغاية الصبح، بأموت في زبرك نييييك. ونزلت سوستة البنطلون وطلعت زبه عشان تلعب بيه وتحطه ما بين شفايفها، وفضلت تمص في زبره مدة طويلة وهي قاعدة على ركيها، وهي بيتنهد آآآآآآه مصي كمان يا متناكة زبري مشتاقلك ناااااااار يا متناكة.
قالت له: أنا كسي هيجانة عليك ككتير من ساعة ما نكتني من يومين. عرفت ساعتها قد أيه مراتي بقيت مدمنة على زبر صاحبيومستنياه على نار. المهم صاحبنا ما ضيعش وقت، ونيمها على لأرض في وضعية الـ69 بعد ما قلعها البيبي دول واللباس. رمى البيبي دول على الكرسي وجاه اللباس على مروحة السقف الي رمته على الأرض. ولعت المحنة في كل واحد فيهم، ولحسن الحظ كانت ظيزها متوجهة ناحيتي فكنت شايفها من مكاني المستخبي. كانت بتمص في زبره بهيجان وتقول له: رأس زبرك هيموتني، عمري ما شف زب كبير كدا نااااار يا مضروب. وهو شغال مص في كسها بلسانه ولعب بصوابعة الاتنين والتلاتة بينيك في كسها، وكانت بتصرخ من المحنة: حرام عليك مش قادرة استحمل، نيكني واركبني خلي زبرك يقطع كسي. وسمعتها وهي بتصرخ جامد: لاااااااا أنا بأموت.لا حظت نه دخل صباعه الكبير في كسها. وزاد صراخها: يلا يا حبيبي أرجوك نكني. صراخها زاد بشكل هستيري مع دخول زبره في كسها، وبدأ ينيكها في وضعية الكلب. صمعت صراخها كما لم أسمعه من قبل. كانت بتترجاه أنه يدخله كله: أنا عايز زبرك كله في كسي. من كتر الشهوة والهيجان كانت بتضرب رأسها في الأرض وهو شغال نيك في كسها لغاية. وفضل ينيك فيها حوالي نص ساعة لغاية ما صرخ خلص هأجيبهم. طلع زبره وجريت هي بوشها وشفايفها عشان تأخد اللبن كله على لسانها وبوقها. من ساعتها وأن بقيت بقيت بعرف مراتي على كل صحابي عشان أعيش أحلى دياثة.