حكايتى مع أم فارق والسحاق
انا اسمى ندى عندى 30 سنه متزوجه ووطبعا بحب السحاق لدرجه تفوق الوصف من لذة وشعور بنشوى جميله
واول مرة مارست فيها السحاق كان مع ام فاروق جارتى هى ست جميله تمتع بجسم وقوام ممشوق وكل حته بجسمها
لها مميزات خاصه ست زى متقولو فرسه زى الكتاب مقال بيضاء تتمتع بموخرة جميله مرفوعه
وبزازها دى زى لهطه القشطه متوسط ولا كبير ولا صغير وحلمات زى حبه الفروله بلونها وحجم العنبه
وكانت تمتلك سوى جامدة وكسها سمين ابيض مكتظ باللحم مرسوم مفهوش غلطه وكانت تمتك شجيرات خفيفه
وكان بظرها ملى وشفاتين غلاظ يتوسطهم اللةن الاحمر وتمتلك فخاد ملفوفه جميله
وكانت تمتلك زوجين من الازراع سبحان من ابدع وعيونها عسلى فاتح تميل للخضر
وشعرها كان مثل الحرير الناعم
طبعا ام فاروق جارتى كنت شقتها بجانب شقتنا وكنت على علاقه جيدة بها وكنا اصحاب نتاول ونشارك العمل بالبيت بكل حب
وكنت دائما احكى لها ادق الاسرار والخفايا واندمجت معاها بصدقه قويه
وفى من الايام كان زوجها مسافر وكان حيغيب عن البيت يومين او اكتر
وكانت صديقه حميمه لوالدتى طلبت من امى ان انس وحدتها فى غياب زوجها وعرضت امى الامر لابى على ان اقضى الليله معاها
ووافق ابى على طلب امى ورحبت بى اشد الترحيب
وقدمت لى مشروبات فاخرة من العصير الطبيعى
وفضلت تحكى لى عن غربتها فى بيتها ونمنا سويا على فراشها وظلت تتحدت معى بكل جراءة
والحت على ان اخلع ثيابى واظل بملابس النوم الشفافه
وكانت عينها لا تقع من على جسدى العارى وظلت تحكى عن مفاتن جسدى وتغازل فى كرجل يشتهى امراة
وبالحديث معاها حسست بالامان لانها كانت خفيفه الظل مرحه تحب الضحك الكثير وفضلت تغازل بجسدى
ام فاروف: ايه يابت يا ندى دة يخربيت جسمك انا لو راجل مش حسيبك ايه يا مزة الحلاوة والطعامه
دى وتقرب من لحمى وتقبلنى بشفتيها الساخنه **** يخرب بيتك بوقك بيزل عسل هاتى وحدة كمان
وفضلت تمص شفتاى وكنت فى بدايتى لا اعلم عن الجنس سوى كلام عابر
وفضلت تمص شفايفى وكنت متقبله الامر ويحلو لى لانى لم اجرب الجنس ولا اعلم عنه اى شى
فوجدت ان الامر ممتع ويشعل من سخونه جسدى وكانتتقبلنى وتمصى شفايفى وانا غبت عن وعى ولم اجد سبيل سوى الاستسلام لام فاروق
ووحست بديها تلعب بكسى الهايج وكان بمثانه البلسم على الجراح العليل وحسيت باحساس
يفووق الخيال وكنت مش حاسه باى شى سوى المتعه ووغيابى عن الواقع ودخولى عالم الجنس والسحاق فكانت
ايديها تخترق كسى بالكامل وحسيت برعشتى لاول مرة وكنت فى قمه الهياج من فرك ودعك ام فاروق لجسدى
المتعطش لسحر السحاق التى القت بيه على جسدى ليصبح مشتعل وفى قمه الهيجان والنشوة
وحسيت بشى يمسك جسدى بالكامل ويهز كيانى ويرجرج بى وكان شعور رائع
الا هو رعشتى الاولى على يدى محبوبتى الساخنه ام فاروق
وبعد
1 / 4
حسيت بلسانها يمص شفراتى وبظرى ووكان بمثانه الاستجواذ كليا على جسدى وبمثانه شلل تام فلم اقوى
على مجرات اسلحتها الفتاكه اللتى اخضعت جسدى لها بالكامل واعلن عن حالات الاستسلام لام فارق فلقد اشعلت \
نيران احاطت بكل جسدى ولم اعد اقوى على مجراة اسلحتها اللذيذة التى رفعت بى الى اعلى درجات النشوة
الجنسيه وفضلت اقاوم على ان اجمع قواى ولم استطع فكان الامر ممتع للغايه جدااا
وفضلت تمص باطراف لسانها التى يصب على جسدى الدافى نيران تشعل شهواتى اكتر ووصلت معاها لاعلى درجات ا
السحاق وبعض طقوس طويله وكنت قد اغرقت كسى بمياة كثير وكانت محبوبتى ام فاروق تشرب منها باستمتاع
وتظل تزيد من اشتعال جسدى حرارة حسيت معاها انى امتلك شى كان ينقصنى وحسستنى بميولى السحاقيه
وزاد الامر حبا على حب لتكرار تلك العادة التى اصبحت اكثر من الادمان فكان جسدى يهتز بالكامل ويخضع تحت
سخونه وحلاوة طريقه تعملها مع جسدى فاصبح جسدى لايكاد ان ينازل عن لمستها وبارعه تعملها فى فنون جنس السحاق
وبعد فترة كبيرة حسيت بيها بالمتعه
ام فاروق: يالا يا مزتى عايزاكى تعملى باظبط زى معملت معاكى انتى مش اتمتعتى انا كسى كمان محتاج سحرك وورينا شطرتك ياموزتى
انا : حاضر يا حبيتى بس انا حتعامل معاكى وحجتهد انى امتعك زى ما متعتينى بس مش حكون زى السحر بتاعك
ام فاروق :وحدة وحدة يا حبيتى وانا حقولك تعملى ايه وتعملى زى مبقولك وبكرة تتعودى وتسحرك
حيكون اقوى يا حبيبتى بس اسمعى اللى بقولك عليه ووحدة وحدة حتتعلمى
يابت بت انتى جسمك فرن انا اتمتعت بالمص واللمس وبشرتك ناعمه هيجتنى وزى مكونتى مستمتعه انا كمان
زيك واكتر وجيه دورك تطلعى النار اللى جسمك ولعها فيا
انا : اوكى يا حبيبتى ورفعت رجليها وطلبت منى الحسلها كسها وطوكان هى كمان كسها غرقان بمياة شهواتها
الظاهر نزلت وهى بتفرك بجسمى المهم كنت بعمل معها ولحست كسها ودخلت صباعى فى فتحه مهبلها وانا بلحس
لها كسها وكانت بتهرخ باهات بتهيجتنى وولعت فى ساير جسمى ****ب
وهى وانا بلحس ومدخله صباعى ااااااااااااااااااااااوة اووووووووووووووووف احححححححححححح
اوةةةةةةةةةةةة اوف الحسى كسى هايج اة كمان ياندى اووووووووووووف عايز اتكهرب زى مكهربت جسمك وكسك ياموزتى
ااااااااااااااااااااااااااااااااى كمان يا ندى اووووووووووووووووووف احححححححححححححححح دخلى صبعك اكتر ونزلت لتانى مرة شهواتها وفضلت اشرب وكنت مستمتعه
وكانت اول مرة اشوف واجرب السحاق ولقيت نفسى هايجه على جسمها اللى زى لقطه القشطه
وامسك طيزها الكبير وانا بلحسلها وهى اووووووووووووووف بالراحه انت ى تعبتينى امال لو بتعرفى كنتى عملتى
معايا ايه محتاجه امسكى بزازى اوووووووووووووووف كمان ياندى اى مصى حلماتى اووووووووووووووة
كمان مصى اكتر اى اوووووووووة انا شرموطتك دخلى ضباعك وكان جسمها مشتعل
وعملنا وضعيه 96 وتمصى وامصلها وكانت حريصه انها تبعد عن فتحه المهبل بتاعى عشان
2 / 4
وكنا بنطلع اهات مزدوجه من نار الشهوة اااااااااااااااااااااااة اووووووووووووووووف اح
ااااااااااااااااااااااى وفضلنا نتبادل اللحس والتحسيس
وراحت جبت خيار من التلاجه بتاعتها وفصلت ادخل الخيارة وكسها كان بالع كل اجزاء الخيارة وكانت
ام فاروق عرقانه وانا كمان وفضلت ادخل واطلع الخيارة وفى وكنت بوضع عكسى انا بدخل بكسها وهى تهيجنى بلحسها
وتوحوح اااااااااااااااااااااااااة ااااااااااااااااوة اووووووووووووووووووووووف ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااح
وفضلت العب بكسها ونزلت وانا نزلت على لسانها وشربت مياتها ونضفت كسها من المياة اللى احلى من العسل
وهى كمان نضفت كسى وبعد متعه لا توصف وحلاوة فوق الوصف والخيال
ارتميت بحصنها ونمنا عريا للصباح وفمنا دخلنا الحمام وكانت بتلعب فيا تحت الشاور
وانا بلعب بجسمها الجميل وبعد متمتعنا فى الحمام لبسنا هدومنا
عشان تحضرلى احلى فطار وكنت باكلها وهى بتاكلنى وكنا بمنتهى السعادة
موسبتها ورجعت البيت سعدت ماما بالغسيل وشغل البيت
وكان بابا جيه وكنا حضرنا الاكل وقعدنا اتغدينا ورجعت شلت الاكل وغسلت الاطباق ورتبت البيت
واتفرجت على كام مسلسل مع ماما ودخلت نمت باوضتلى
وطبعا انا مش جايلى نوم وافتكرت السحاق اللذيذ مع ام فاروق ونزلت الاندر بتاعى وفضلت ادعك بكسى وزنبورى
وبفتكر هيجانى مع موزتى ام فاروق ونزلت اكتر من مرة شهواتى على الاحدات الساخنه
ومرة تانبه وتالته اتكر موضوعى مع ام فاروق
وفى يوم وانا بتسحاق معاها لقيت جوزها دخل علينا وفضل ساكت متكلمش وكنت مرعوبه ولبست هدومى
ومسكنى من شعرى وضربنى بالقلم على وشى وشتمنى ياشرموطه يا ضايعه امشى اطلعى برة
وجريت على شقتنا وكنت خايفه من الفضايح
ودماغى فضلت تودى وتجيب ووعينى على الباب واى حد يخبط علينا قلبى يقع من الخوف
افتكر محمد جوزها جاى يشتكى لبابا وكنت منهارة وعدى يومين ومفيش اى حاجه حصلت
وبدات اطمن 25 *فى الميه والخوف قل من جوايا
وبعد مرور اسبوع حصلت مفاجاءة مكنتش متوقعاها
لفيت ام فاروق عندنا فعدة مع ماما وبتضحك وانا كنت باوضتى ودخلت سلمت عليا وتبوص فيا وبكدة الرهبه ضاعت منى
وطمنتنى ان جوزها بيحبها ومش ممكن يفضحهاولا يفضحنى
بس طلبت منى طلب غريب عايزنى اروحلها شقتها بكرة وضرورى
وفى اليوم التالى روحتلها زى مطلبت منى ودخلت وكانت المفاجاءة
ان جوزها موجود وسلم عليا واعتذرلى وقالى ان بيحب مراته حب جنون ولا يمكن حد يعرف باللى حصل
واقسم ان مافى مخلوق حيعرف وطلب منى انى اكمل معاها السحاق اللى بداناة سوا
ومكان على الا اكون مطيعه خوفا من انو يعمل اى حاجه او يعرف حد
وقالى انو حيكون موجود معانا وانا بتعامل مع مراتو ومكان عليا جواب غير اوافق طبعا
ودخلنا وضه النو وكانت ام فاروق لابسه طفك اسود سنتيان واندر وشرباب مخروم مبين لحم فخدها
ونامت ام فاروق على طرف السرير رفعت رجليها وانا بمص كسها ومدخله صباعى بفتحه مهبلها
وبلحس بظرها وحوالين شفراتها وكسها بالكامل
وهى ااااااااااااااااااااااااه ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اوف ااااااااااااااااااااااااوة وفضلت الحس كسها
وهى فى حاله هيجان واستسلام تام وصوتها
3 / 4
ااااااااااااااااااااااة اووووووووووووووووووووى اوووووووووووووووف احححححححححححح
وبضرب عينى وجوزها مطلع زبرو بيلعب بيه
وكان زبرو تخين وقصير بتاع 12 سم وعمال بيفرك فيه
وطبعا ام فاروق فضلت تلحسى وانا هيجانه عليها وعلى جوزها
وفضلت اتنطط من نار اشهوة
وفجاة حسيت بايد بتلعب بطيزى وحسيت وكانى مسكت فرد كهربا وكنت خايفه لقيت جوزها بيلهب بطيزى
وبيوسع بخرم طيزى يدخل صباع ولمايرتاح دخل اتنين وكان معاه كريم مخدر دهن خرم طيزى وفضل يوسع بيه
وحسيت بزبرو دخل طيزى وكنت بصرخ من نار الوجع بطيزى وانا بلحس للشرموطه مراتو
وفضل ينيك طيزى وانا عمال الحس ومكنش قادرة من نار ودخول زبرة وبالرغم من انى كنت تعبانه
كنت متمتعه متعه خفيفه بس الوجع كان زايد وقالى متخافيش دى اول مرة وبعد كدة حتتعودى
وخلص ابو فاروق نيكه بطيزى ونزل لبنه السخن جو طيزى وكنت بتوجع من نار الالم
وركنت على السرير تعبانه من فشخ ابو فاروق لطيزى
وروحت البيت قعدت بمياه سخنه وطبعا الوجع راح بعد يومين بدا يفل
وروحت بعدة كدة ملرتين وكنا بنمارس الجنس الثلاثى وكنت متمتعه بام فاروق وونيك ابو فاروق بطيزى
وطلبت منه انو ينك مراته قدامى كان بينكها وانا الحس كسها شويه
وامص زبرو لغايه منزل لبنو بكسها
وطبعا فضلت معاهم لعايه متجوزت وانتقلت لمحافظه تانيه وحايا بمارس الجنس
مع جوزى بشكل طبيعى بس مش قادرة انسى حلاوة ولا طعم جسم ام فاروف
ودى كانت قصتى مع احلى واجمل ست مارسنا السحاق سوايا وكتير بفتكر الايام الجميله اللى جمعتنا سوا
تحياتى لكم واتمنى تكونو استمتعتم بالقراءة
جاسر وقريبا بقصه اخرى قصيرة بقسم الواط وامثليه
دمتم بخير
4 / 4