في هذه القصة كنت مع نقش يحب الزب و مليح بزاف و انا في الحقيقة ما نعرفوش بصح تلاقيت بيه زهر في الحمام و راني شافي كنا يوم الجمعة لعشية رحت درت فوتينغ و كي كملت روحت ديريكت للحمام و كي دخلت لقيت كابينة فارغة نحيت حوايجي و فتحت الماء السخون و بديت ندوش . و كي كنت ندوش سمعت صوت واحد يغني و كان قدامي و مين داك كان يسعل حتى وسوسني و كي ما حبيتش نرجع عليه راح لبس السربيتة و خرج و طبطب علي و قال لي اذا معليش تمد لي الشامبوان و انا غير خزرت فيه شكيت فيه بلي نقش و اعطيت لو الشامبوان و انا نروماركي بلي كان يتنيقش عليا
و شوية هكذا زاد طبطب عليا و رجعلي القرعة و انا فهمت بلي هذا نقش يحب الزب و راهو حاب ندير لو بونت و ضحكت معاه و قلت لو كاشما خصك نزيد لك و هو ضحك و قال في الحقيقة خصتني حاجة ما علاباليش اذا نقدر نديها و انا قلت لو اي حاجة تسحق نعطيك اهدر برك . و لتم هو طرطقها و قال لي خصني زبك و انا غير سمعت هذي الكلمة تخشب لي و فتحت عليه الباب كامل و شافني عريان ابوار و زبي مخشب و دخلتو عندي و قلت لو راني حاب تدير لي بيبة خير من تاع القحاب و هو نقش يحب الزب و يدير كلش و مليح بزاف مترم و ابيض و ماشي مشعر
و قعد على الجونو تاعو وجا فمو على زبي و حكمو بيدو و بدا يخلط لي في الزب و كان نقش يحب الزب و يعرف خدمتو و انا كنت واقف و متكي و سخون بزاف و كي دار زبي في فمو و بدا يمص شعل نيران الشهوة في زبي و حكمتو من راسو . و كان يمص و يرضع بحرارة كبيرة و انا زبي موقف و مخشب داخل الفم و كنت نازع بصح بصوت خفيف باش ما يسمعونيش الناس لي لتم و حتى العين زدت لها و خليت الرشاش يخرج الماء بقوة باش ما يسمعني حتى واحد ما لقري علابالي بلي كاين بزاف لي يروحو للحمام غير علاجال الزب و لا الترمة و انا كنت مع نقش يحب الزب
و بقى يمص لي و يرضع وانا واقف و بديت نقرب التطيار و ما قدرتش نزيد نشد اكثر و هو ما زالو يمص و يلحس و يرضع لي حتى جاتني و قلت لو اه راني رايح نجيبو في فمك اه و طبعت زبي داخل الفم للقراجم و بدا زبي يطير .و شحال شابة هذيك اللحظة السخونة كي كنت نطير و نشوف زبي داخل الفم و انا نذوب و الزن يخرج في فم نقش يحب الزب و كان يبلع فيه و يمص و انا نذوب و نحس روحي درت بونت سخون نار و حلو معاه
اذا ما شفت هذي الترمة ما شفت والو اجمل نقش و احلى ترمة
اضغط هنا