السحاق في فندق مع فتاة لا اعرفها و لكنها ساخنة


السحاق في فندق مع فتاة لا اعرفها و لكنها ساخنة

مارست السحاق بطريقة جميلة و غريبة جدا مع فتاة لا اعرفها حيث التقينا صدفة في البهو و كانت جميلة جدا ترتدي ملابس قصيرة و اعجبتني سيقانها و طيزها و حتى صدرها و تمحنت عليها و حتى انا فتاة جميلة جدا و جسمي كله انوثة و تعارفنا بعد التحية . و اخبرتها اني جئت هناك في تلك المدينة لانني بصدد اجتياز اختبار خاص بانتقاء مضيفات الطائرة اما هي فجاءت من اجل اجتياز امتحان خاص بانتقاء مذيعات نشرة الاخبار في احدى القنوات التلفزيونية الخاصة و هكذا بقينا ندردش و نحن ننتظر على احر من الجمر وصول موعد كل واحدة منا . ثم وصل الوقت و ذهبت و ذهبت هي و تمنينا لبعضنا حظ سعيد و فعلا نجحت و نجحت و التقينا و أصرت كل واحدة ان تعزم الأخرى على الغذاء في الفندق و هناك تعافنا اكثر و كانت مثلي لها ميولات شاذة تحب السحاق و هكذا صعدت معها الى غرفتها و حدث بيننا جنس جميل و سحاق ساخن جدا . كنت اقبلها بكل محنتي و شهوتي و فمها جميل و لذيذ و رائحته زكية و كانت هي أيضا تقبلني و تتحسس على ظهري بكل قوة ثم بدانا نتعرى و نرمي الثياب على الأرض و اصبحنا بالستيانات فقط و الكلوت و أدخلت يدي تحت كيلوتها و لمست طيزها الطري جدا
احسست بلذة جميلة جدا في داخلى و انا المس مؤخرتها و خصوصا لما وصل اصبعي الى فتحتها الساخنة و عدت مرة أخرى الى تقبيلها و نحن نمارس السحاق بطريقة مثيرة جدا و لذيذة ثم أخرجت امامها بزازي بطريقة ساخنة و طلبت منها ان ترضع . و بدات ترضع صدري و تلحسه و تمص حلمتي التي قامت من شدة الشهوة ثم أخرجت لها بزازها و كانت اكبر من بزازي نوعا ما و لها حلمات بارزة و جميلة و بدات ارضع و امص و هي تتاوه و عرقانة من الشهوة ثم خلعنا كيلوتينا مع بعض و كان كسي محلوق و كسها مشعر و جميل و أدخلت لساني في الكس اداعب البظر حتى اهيجها و انا مستمتعة برنين الاهات في اذناي . ثم أدخلت اصابعي في كسها و شعرت ان محنتها تضاعفت اكثر و أصبحت تتلوى بكل قوة و هي قد هاجت مثلما هجت انا في السحاق الساخن الذي كنا فيه ثم نمت فوقها و كسي على كسها و كلانا يشعر بحرارة كس الأخرى و بقيت احك اقدامي على اقدامها و افخاذنا ملتصقة بطريقة ساخنة و جميلة جدا . و بعد ذلك نمت على ظهري و رفعت سيقاني الى الأعلى و فتحتهما و بدات هي تداعب كسي

1 / 2

باصابعها و من حين لاخر كانت تلحس فتحة الكس بطريقة اعجبتني كثيرا
ثم أخرجت علبة احمر الشفاه كان شكلها يشبه شكل الزب و طرية و داعبت بها كسي و اشعرتي باحساس جميل و كنت ارتعش امامها و هي تحركها على كسي ثم ادخلتها و أحرقت شهوتي بها و لكني طلبت منها ان كانت تملك شيئ اكبر و تذكرت قارورة العطر التي كنت املكها و تشبه الزب فاخرجتها من حقيبتي و اعطيتها إياها و اصبحنا نمارس السحاق بتلك القارورة حيث أحيانا ادخلها في كسي و أحيانا أخرى في كسها و كلانا مستمتعة جدا . و قد سخنت القارورة داخل كسي من شدة الحك حتى تمنيت الا تخرجها ابدا و بدات ارتعش و احس بالمتعة و حين احس انها قللت من سرعة تحريكها في كسي كنت اصرخ اكملي لا تتوقفي انا ساخنة و اريد ان يكون السحاق حار و ساخن الى اقصى حد و فعلا كانت تفعل المستحيل حتى تحسسني باحلى رعشة جنسية . و بدا جسمي يرتعش و انا اسخن و استمتع حتى انتفض كسي و كل جسمي و عند ذلك ارخيت جسمي و طلبت منها ان تضع كسها في فمي كي الحسه و امص شفرتيه ثم اخذت منها القارورة و فعلت لها مثلما فعلت معي بطريقة اكثر حرارة حيث كان كسها اضيق من كسي و القارورة دخلت فيه بصعوبة و اشعرتها بمتعة جميلة جدا
من شدة التغنج كانت تبدو انها تبكي و صوتها ناعم جدا و انا عرفت كيف اوصلها الى رعشة جميلة و ساخنة جدا بفضل طريقتي الساخنة في اللعب بكسها الذي كان يقذر و يقذف ماءه بكل قوة حتى افرغت محنتها و وصلت الى رعشتها . و هكذا مارسنا السحاق بطريقة ساخنة رغم اننا لا نعرف بعضنا و اكملنا و اخذنا حماما مشتركا تبادلنا فيه المداعبات ثم تعطرنا و زيننا وجوهنا و ارتدينا ثيابنا و خرجت كل واحدة لغايتها و بقيت ذكرى جميلة و سحاق قوي جدا كلما اتذكره يشتعل جسمي و اتوق الى إعادة تجربته مرة أخرى

2 / 2

أضف تعليق