الشوق إلى الجنس دفعني إلى ممارسة السحاق لأول مرة في الغربة


سمعت كثيراً عن السحاق وعلاقات النساء المريبة ولكني لم أكن اعير الأمر هتماما! و كنت أستعجب و أتسائل مالذي يعجب المراة في جسد المراة فالمراة عندها من المفاتن مثل عند الأخريات غيرها وكنت اعد الأمر تضخيماً للا شيئ. وكنت ألوم من تفعل ذلك حتى حدث ذلك معي فعذرتهن! نعم حدث ذلك معي من باب الحرمان فالشوق إلى الجنس دفعني إلى ممارسة ممارسة السحاق لأول مرة في الغربة فاعتبرت أن ذنب من كنت ألومهن على الممارسة وذلك الشذوذ قد خلص مني.

تخرجت من كلية الأثار و كنت مخطوبة لإحد الشباب الطامحين الذي كان يعمل في الإمارات العربية مهندس إنشاءات. بمجرد أن اهيت دراستي نزل مصر وكتبنا الكتابو تم زفافي إليه وطار بي إلى دبي حيث عمله ومستقبله. كنت في الثالثة و العشرين شابة غضةجميلة ذات صدر كبير وشامخ لافت للنظر، مغرية لكل من يراني. قضى زوجي معي 15 يوم وكان ذلك كل شهر العسل إلا انه لم يكف عن الممارسة معي و أمتاعي بشتى الصور و كان يدلعني بقوة ويستمتع بالنظر إلى جسدي و أحياناً يأتيني يفاجأني بالمطبخ فيحملني بين زراعيه و ويعريني ويهجم عليّ بعد ذلك كالذئب الجائع ويبدأ في أكل حلماتي بعد و يعتليني ويدخلني بشدة كالمجنون! كانت له طاقة وخبرة في الجنس غير طبيعية حتى أني أدمنته فكنت لا أستطيع أن أجلس ساعتان متواصلتان دون على الأقل أن يداعني أو يلحسني ويتحسسني في كل مفاتني. انقضى شهر العسل أو نصفه ثم كان على زوجي أن يتركني طيلة أسبوع لبعد موقع عمله فجلست بمفردي في البيت شبه عارية أشاهد التلفاز. أحياناً تلح على شهوتي فأشاهد أفلام جنسية. ذات مرة أفقت من الفرجة على دق جرس الباب لأرتدي روبي و أجدها جارتي التي سكنت حديثاً في الشقة المجاورة لي وهي وحيدة في هذا البلد وقد أتت مع زوجها كذلك للعمل هنا! زوجة لبنانية ممتلئة بيضاء مثيرة الجسد! رحبت بها وجالستها شبه عارية . تحدثنا كثيراً وبعدة ثلاثة أيام صرما صاحبتين وفي آخر مرة وعدتني بالمجيء ليلاً ومن هنا بدأت ممارسة السحاق لأول مرة في الغربة و كان دافعي هو الشوق إلى الجنس لملأ افراغ الذي خلفه زوجي!

الجارة جميلة في مثل سني تقريبا فرحت استعد لقدومها فأعددت المكسرات من الجوز و اللوز وعين أجمل قميص نوم عندي بمبي ضيق قصير يصل لآخر مؤخرتي و استريتش شفاف جداً جداً من عند الصدر وواسع نوعاً ما من أسفل وكذلك كيلوت فتلة رقيق جداً و كأني أتجهز لزوجي! دقت الجرس و كانت هي في قميص نومها الأسود الشفاف فأعجبتني ورحبت بها وضمتني أليها فلامس صدري صدرها و أحسست بقشعريرة في بدني! جلسنا نتحدث عن غياب زوجينا و انهما قد أوحشانا فتشكو لي و أنا أشكو لها وعرفت منها انها مشبوبة الرغبة مثلي! كنا نشاهد التلفاز وراحت جارتي تنظر لصدري النافر وحلمتي العاريتين من القميص وتداعب حلماتها وهمست لي ببسمة: حلماتك شو حلوين كتييير.. ابتسمت لها وقلت: عجبينك..ما بيغلو عليكي…حسست فوق صدري ففاجأتني بجرأتها فالتصقت بي وأمسكت بحلمتي فتركتها و أغلقت عيني فأخرجت بزازي من القميص وبدأت بمداعبتها بيدها … فقمت أنا بالإمساك ببزازها وإخراجهم من ثوبها.. ثم لاصقت ثدياي بثدييها وقد شعرت ببروز حلمتيها مما زاد من ثورتي فوضعتهما في بين شفتي وصرت أمصمصهما وهي تتأوه، ثم فتحت رجليها وأمسكت بيدي ووضعتها عند بظرها فبقيت أداعبه. كان بظرها منفوخاً كثيراً ومليء بماء كسها! هي كذلك أمسكت ببزازي وصارت تشد وتفرك بحلماتي ثم أنزلت يدها عند كسي الذي كان ظاهراً أمامها وراحت تدنو مني أكثر ونحن مفتوحا الساقين إلى أن تلاصقت أكساسنا مع بعض!! رحت بكل شوقي إلى الجنس أتدفع إلى ممارسة السحاق لأول مرةفي الغربة فأرك فرجي في فرجها وأصواتنا وتنهداننا تتعالى، وظفري يداعب بظرها بين الحين والآخر وهي أيضاً كانت تنتقل بين بظري وحلماتي! فقد صوابي او كدت فانتقلت بها إلى غرفة نومي حيث خلعت قميص نومي وكيلوتي و هجمت على جارتي اللبنانية سمر وبدأت بمصمصة جسدي كله شفتي, عنقي, بزازي ,بطني إلى أن وصلت لكسي فراحت تداعب بظري بلسانها وأسنانها برفق مما جعلني اصرخ وأشد بحلماتي كالمجنونة!! ثم أجلستني تلك الخبيرة في السحاق وجلست فوق وجهي لألحس بظرها ومشافرها حتى تنتشي مثلي فأخذت تتأوه بقوة وأنا اكل كسها بشدة وأدخل لساني للداخل مما أثارها كثيراً و ادفع لساني وهي تفرك بزازها حتى أتتها الرعشة حتى أنها كانت تدهش وجهي من فرط شبقها! ارتمت غلى جواري لاهثة ثم بعد لحظات راحت تقبل شفتي بقوة و تشد حلمتي من جديد وتهمس :انبسطتي يا شرموطة…ابتسمت بهيستيرية فانا لم أتعود على تلك الكلمة فسحبت راسها أقبل شفتيها: أنبسطت يا لبوة…ضحكنا ثم همست بي: تعرفي أنا بدي أتناك بالزب الصناعي…بس لحظة روح جيبه..ما بتأخر…بالفعل خرجت سمر لتعود ومعها ذلك المطاطي الذي أكملنا به السهرة.

أضف تعليق