ديه قصة ياسر مع النسوان الروسية ، وهو شاب لسة مخلص الدراسسة الثانوية قريب، وقرر يروح أوروبا عشان يكمل دراسته الجامعية بعد ما حصل على منحة ما فوتهاش، وهو شاب من عائلة فقيرة على قد حالها، ووالده تعب كتير علشان يوفر له أقساط دراسته. وعلى ذكر ياسر فهو شاب وسيم مليان نشاط وحيوية، وشكله مثير، وعضلاته مفتولة، وبيحب الرياضة، وبيعشق النسوا بس من بعيد لبعيد لإنه خحجول لأبعد حد، فلو كلمته بنت وشه يحمر ويخضر، ولسانه يتعقد وما يعرفش يدي جواب. كانت الوقت في أواخر الصيف، وياسر ودع أسرته علشان يروح على المطار، وبعد الدموع والنفيسة والغالية، ركب الطيارة وسافر علشان يحط رحاله في موسكو العاصمة الروسية، وهناك استقبله مجموعة من الطلاب من نفس بلده. خدوه بالأحضان عشان ينسوه الغربة، ويقوى بعض في برد روسيا القاتل. بعد الاستقبال الحار وبعد ما نام يوم طويل عشان يرتاح من تعب السفر، طلع ياسر وصحابه عشان يتفسحه في أنحاء المدينة. كانت موسكو شديدة البرودة بكل يجمد العظام برم أنه كان لابس ملابس كتيرة، لكنها ما كنش بيدفيه غير مناظر النسوان الروسية الجميلة اللي ومن أول دقيقة ولعوا نيران الشهوة في أعماق فؤاده. فضل يبحلق وعينيه وسعت، وكان شوية وهيجري ورا كل واحدة بتعدي الطريق من كتر ما أتهبل من جمال النسوان الروسية لولا وجود صحابه اللي فهموه إن النيك والجنس جاي جاي، بس لازم يهدي في المواضيع ديه وزي ما بيقولوا في العجلة الندامة. سمع ياسر الكلام اللي فكره بوالدته ففضل زي الحمل الوضيع ما يبس لأي واحدة من النسوان الوسية في إنتظار التجربة القادمة.
وفي تاني يوم خرج ياسر مع صحابه عشان يروح الجامعة، وهناك أتعرف على المكان وعجبه التصميم بتاعها. وبعد الجامعة صحابه خدوه على القهوة، وهناك قابل الطلاب العرب اللي جايين من من كا مكان عشان يحصدوا العلم وليه لا ما العلم نور برضه. أتعرف هناك على مجموعة من الشباب عجبهم جرائته وعزموه عشان يتمشى معاهم في نهار أحد الأيام. طبعاً هو وافق على طول، وخصوصاً بعد ما قال له على ببرنامج السهرة الساخن. وده كان أول مشوار لياسر وصحابة في العاصمة الروسية، واللي مهد الطريق لولادة ياسر من جديد كشاب لا يهاب النساء سواء في الشارع أو في غرف النوم. طلع ياسر يتمشى هو وصحابه، وفضلوه يشربوا البيرة، ويهيصوا ويضحكوا ويشاغبوا لاية ما وصلوا حديقة مليانة بالأشجار والبشر. قسموا نفسهم لمجموعات تمشيط، كل مجموعة كانت مكونة من ثلاثة صحاب. مهمتم كانت استكشاف الحديقة عشان يحددوا أماكن تواجد النسوان الروسية الجميلات عشان يتفسحوا معاهم ويقضوا بعض الأوقات الساخنة. وكان ياسر بيعشق الجنس والنيك، وبيموت في النسوان، ومستعد يضيع حياته عشان يحصل على علاقة جنسية مع واحدة من النسوان الروسية ويقضي معاها أحلى الأوقات. وبالرغم من خجله بس هو كان هيجان لبعد درجة. فلو واحدة ضحكت له ضحكة يرجعها اتنين، ولو بصيت له بصة يردها لها بصتين. وبعد التمشيط والبحث لقى الشباب أفضل مكان لبدء الأعمال. فضلوا يملوا الجو بالشغب والهزار لغاية ما البنات هاجت معاهم وأتخالطوا وياهم. وبعد شوية ضحك وكلام كتير، طلعت المجموعة على شقى واحد من الشباب عشان يشربوا البيرة ويقعدوا في أجواء دافية بعد ما البرد كسر عظامهم.
كان أمجد هو صاحب الشقة، وأول واحد من الشباب اللي أتعرفوا على ياسر، وهو شاب سوري كان بقاله في روسيا فترة طويلة يمكن عدة سنوات، وأتقن اللغة الروسية، وأتعلم عادات البلد لغاية ما بقى خبير في العلاقات مع الروسيات. كان ايما الشباب اللي بيدورو على الجنس والهوى بريحوا له علشان يساعدهم وينور طريقهم عشان ينجحوا في اللي بيدوروا عليه. عرف أمجد الحاجات اللي صاحبه الجديد ياسر عايزها، وشاف إنه راجل شهم فقرر إنه يعملوه حفلة استقبال كفرد جديد في المجموعة. وجاه اليوم الموعود ومن الصبح بدري حضر فلم سكس نقاه بعناية وحطه على جنب لغاية ما يصطادوا النسوان. وكمان حضر المشروب والشيشة العربية اللي ما فيش غني عنها في السهرات اللي من النوع ده. انطلق الشباب بالنسوان ودخلوا بيهم الشقة، وكا الشقة أنيقة برغم بساطتها. وده فرح الضيوف وأعطاهم احساس بالأمان. خدوا راحتهم على الآخر، وبعد ما شربوا إزازتين فودكا كانت كفاية عشان تفتح الطريق وتنبادلوا البوس الساخن المليء بالاحاسيس الحارة التي يفوح منها رائحة المحنة والهيجان. جعلت الفتيات أسرى للنزوة والأهواء، وبدأ الجميع في التخلي عن الملابس لتبدء حلقة من الجنس الجماعي بين النسوان الروسية والشباب العربي. ملأ الجو رائحة النيك والجنس، واللبن المقذوف على النهود والشفاه، والشهد يسيل من أكساس الشقراوات. كان ياسر بيتنقل من واحدة لتانية، يبوس ديه مرة ويلاعب صاحبتها مرة تانية لغاية ما زبه وقف والنسوان عصفت بيهم المحنة فبدأوا برضاعة زبره بكل شراهة وعمق. الشفافيف ورا الشفايف لاعبت الزبار المنتصبة لغاية ما أنطلق الشباب في ترطيب أكساس وطياز النسوان الروسية من غير رحمة.