عمارة السعادة – الحلقة السابعة: إبراهيم و محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة من ضرب سبعة و نص


انتهينا في الجزء السادس من عمارة السعادة على ولاء مرات إبراهيم وهي بتعرض عليه خدمات أخواتها المزز و بناتهم الحلوين و قالتله بالحرف الواحد: و ليه تجيب ست من برة و البيت مليان ستات و بنات حلوين … بيحبوك و نفسهم يريحوك و يدلعوك.…!!! إبراهيم أتهبل من كلام مراته اللي معناه أن محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة كمان! مفيش معنى لكلام ولاء غير كده!! إبراهيم بقى زي تمثال الرخام لما عرف انهم أتفقوا أمبارح إنه ينيك أي واحدة فيهم! يعني ينيك اللي تعجبه و اللي زبره يشتهيها و يقف عليها!! و كمان ده بيخدم ولاء في الحقيقة لأنها تعبانة من فرهدته ليها كل شوية!
بعد ما إبراهيم زالت عنه الدهشة نطق و قال: يا ولاء … آآآ .. آآآآ … أنتي فاجأتيني بكلامك و مش مش عارف أقول إيه! رانيا أتقدمت منه خطوة : ما تقولش حاجة يا إبراهيم… إحنا لما عرفنا مشكلتك مع ولاء أمبارح , قلنا لازم نساعدك و نساعدها … في أي حاجة تطلبها مننا!! إبراهيم بلع ريقه اللي جف من كلام رانيا الخطير و همسلها: أي حاجة!! ابتسمت رانيا: أي حاجة…طيب بص اعتبرنا كلنا ستاتك و انت مجوزنا كلنا! هنا أدخلت ميرنا أختها و قالت بدلع و شرمطة كبيرة: يا هيما إحنا نتمنى سعادتك و نشوفك شبعان من النيك …. شبيك لبيك كلنا بين أيديك…إبراهيم ضحك مدهوش من أن محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة من كتر ضرب سبعة و نص في الحمام:: ياااااه..أنا في حلم ولا في علم… قالت رحمة بحماسة: لا يا عموا..انت في علم…أحنا كلنا بنحبك أوى …. و نفسنا نسعدك… كمان ريهام قالت بلبونة كبيرة : ميكنش عندك قلق يا عموا…أحنا هندلعك فى النيك هاهاهاهاها….!!إبراهيم داخ من سخونة كلام المزز الخمسة اللي زي القمر وهو عمال يجمع أزاي هيجيب صحة ينيك فيهم كلاهم!! زبره وقف الكلام بتاعهم وهو بيبصبص عليهم! أيه لسعادة و عمارة السعادة و الهنا اللي هو فيها دي! كل دى بزاز و طياز ووراك تحت أمره و أمر زبره!!
إبراهيم: يا ريهام ده أنتو كلكو زي القمر و بحبكو كلكو و طبعاً ولاء دى حب حياتى و قمر سمائي…… كلكو مزز و أجسامكم فاجرة…رانيا : ياسلااااام عالشعر اللي بيطلع من بقك يا هيما..ههههه..يعني موافق على اقتراحنا؟! إبراهيم : يا رانيا بصراحة مش عارف … إنتو فعلآ حلوين أوى أوى …. بس أنا خايف على مشاعر ولاء … دي حبيبتى بردو و خايف عليها … أكيد هتزعل من حاجة زى دي! ولاء برقة : يا حبيبي يا هيما … أنا بعشقك…و عشان كده بحب اللي يبسطك و عمري ما هأزعل لو لقيتك مبسوط ..غير كده دول أخواتي و حبايب قلبي و هاتبسط لما يتبسطوا وياك… رانيا زى ما إنت عارف بقالها سنين من غير دلع و كمان هي لسة مزة… و كمان ميرنا بردو محتاجة تتدلع و خصوصاً كانت متعودة على النيك بعد طلاقها …. كمان البنات أنا عارفة إنهم هايجين و بيحبو النيك و عايزين يمتعو زربك ! عارف يا هيما أنا نفسى أشوف زبرك بيدخل فيهم كلهم ….. و بعدين هم أجسامهم زى ما إنت بتحب … تخان … و طيازهم كبيرة و حلوة ….. أنا حابة أنك تنيكهم …. وافق بأه عشان خاطري .. عشان أرتاح…إبراهيم بلعثمة : آآآآآ … يعنى … يا ولاء ….أنا قصدي … أأأحمممم … ابراهيم كان هايج محتار بس لان محارمه نسوان شراميط و بنات هايجة مفتوحة كلهم في صوت واحد اترجوه: يلا وافق بأه ….. قول أيوة ….إبراهيم : هههههه … طيب … أناموافق … بس المشروطة محطوطة وهي أني مش هلمس البنات ….ممكن أفرشهم بس و نعمل كل حاجة … بس مش رايح أفتحهم..أنا خايف عليهم وعاوزهم يتجوزوا وتبقى دخلتهم أحلى دخلة… أدخلت رانيا موضحة تزيل شكوك إبراهيم فقالت بكل صراحة: ليه يا هيما بس ؟!! ميكنش عندك قلق…هههه … البنتين هاريين نفسهم سكس …. و الاتنين فتحو نفسهم و هم بيضربو سبعة و نص …. هم قالولى … أصلهم مش بيخبو حاجة عنى أبدآ…إبراهيم بعجب وفي نفسه( تبقى بنات هايجة مفتوحة ): يا رانيا أنا بحب ريهام و رحمة أوى …. دول بنات عسلات أوي …. و كمان طلعو بيحبوا السكس … هاهاهاهاهاهاها ….. بس معلش بلاش أنيكهم … خليهم يتناكوا لما يتجوزوا…م عاوز عرسانهم يدعوا علي بقا هههه… ولاء مراته تدخلت تحل الخلاف ده: ماشى يا هيما يا روحي …. براحتك … إحنا كلنا تحت أمرك …. أحنا عاوزين اللى يريحك …. بس في شرط بردو…إبراهيم نادى على رحمة: حبيبتي ..أفتحي دولابي هاتي أزازة الخمرة اللي جواة..و بعدين اتلفت لولاء: أيه يا قلبي..اشرطي!! ولاء بدلع: طالمكا موافق على كلامنا يبقى أنا بكدا هاستريح شوية من فرهدتك ليا…يعني هاطلع برا الملعب…هعمل تبديل ادوار هههه…طبعاً الجميع ضحك على تشبيه النيك بماتش الكرة…

أضف تعليق