يرضع زبي و يطلب من ان انيكه و هو في عمر ابي
الى غاية الان لست مستوعب لما حدث مع ذلك الرجل و هو يرضع زبي و يطلب مني ان انيكه فانا لم اكن اعرفه و هو رجل في سن ابي اي حوالي الستين عام و كان ابيض البشرة و اصلع و جسمه لا يحتوي اي شعرة مثل جسم المراة او اكثر نعومة . مع العلم اني في الخامسة و الثلاثين من عمري و غير متزوج و هذا الرجل المدعو عنتر كنت اعرفه حيث كان يملك محل لتصليح الثلاجات و المبردات و اول مرة ذهبت اليه كانت لاصلاح مبرد السيارة و لم تكن تبدو عليه علامات الشذوذ و في المرة الثانية ذهبت اليه مرة اخرى لاصلاح مبرد سيارة اخرى و تجاذبنا اطراف الحديث و مرت الامور عادية جدا لكن في الثالثة اتذكر اني اشتريت سيارة كان مبردها ضعيف جدا و بما اني اعرف السيد عنتر و بانه متمكن في التصليح فقد فكرت بالتوجه اليه في اليوم الموالي و كانت الساعة تشير الى حوالي الثالثة زوالا و هو يقع في احدى الطرقات الفرعية الخالية من المارة خاصة في ذلك التوقيت من الظهيرة و الحر . المهم ركنت سيارتي امامه و كان محله مغلوق بواجهة زجاجية و هو باداخل و لما فتحته وجدته وحده منهمك في تصليح احدى الثلاجات و قد كان يرتدي سروال قصير جدا و خفيف و من الفوق كان صدره و ظهره عاريين و تفاجات من نعومة جسمه فقد كان صدره مترهل قليلا و حلمات بزازه بنية و كبيرة و صدره صافي جدا اما ظهره فكان يلمع من شدة العرق ثم عرضت عليه مشكلة مبرد السيارة فطلب مني ان اصبر قليلا لانه على وشك الانتهاء من اصلاح الثلاجة
المهم جلست على احدى الكراسي و انا اتمعن في كيفية اصلاحه و عبقريته لكن شدي منظر صدره و ظهره و تلك الصفاوة و حين نزل الى محرك الثلاجة نزل سرواله قليلا فبانت طيزه قليلا و كانت طيز خيالية و بيضاء ناصعة و صافية جدا و هنا انتصب زبي و دبت الشهوة في جسمي و بدات اتخيل اني انيكه و هو يرضع زبي و الفرصة كانت مواتية لان المحل خالي من الزبائن . ثم نزل سرواله اكثر و صار الى منتصف الطيز و ازدادت معه شهوتي و انتصاب زبي و لم يكن يرفعه و كان ه غير مبالي و بقي على تلك الحال حوالي خمسة دقائق ثم قام و جلس في كرسي يقابلني و انا اتامل جسمه الناري و زبي منتصب . ثم قام ليحضر قارورة ماء باردة و كان يمشس و طيزه تتمايل و ظننت انه سوف يعدل سرواله لكنه تركه الى النصف حيث
1 / 3
هنا نبهته و ناديت عليه هيه يا عم عنتر سروالك نزل عدله لكنه قام و سرواله نازل من الخلف و من الامام كان زبه يمنع السروال ان ينزل الى الركبتين و ضحك و قهقه بقوة و قال الا تحب رؤية الطيز الم تعجبك طيزي البيضاء الست نياك ثم دار و اخذ وضعية الركوع و ادخل اصبعه في فتحة طيزه ثم قام و عدل سرواله و قال كما تحب انت حر . احسست ان قلبي سيتوقف من شدة النبض القوي و شهوتي كادت تحرقني و انفاسي توقفت تماما و لم استطع التحدث بينما زبي كان يريد ان يثقب بنطلوني و اقتربت منه ثم اخبرته ان طيزه خيالية و لا تملك حتى النساء مثلها و طلب مني ان اخرج له زبي فاخرجته على الفور و قد انتصب انتصابا غير مالوف و هنا طلب مني ان اتركه يرضع زبي و الح علي ان احرس الباب حتى لا يدخل علينا اي زبون و كان بابه بعيدا نا بحوالي عشرة امتار و من كثرة الثلاجات المعطلة في المحل كان من المستحيل رؤيتنا من الخارج . بدا يرضع زبي بكل شرمطة و كان فمه ساخن جدا و احسست بان المني يندفع بكل قوة فاخرجت زبي من فمه و وضعته على احدى الثلاجات و بدات اكب المني بكل قوة و انفاسي حارة و حارقة من الشهوة
و بقيت مستغرب و غير مصدق ان عنتر كان يرضع زبي و نظرت الى الثلاجة فوجدت المني ينساب من عليها من الاعلى الى الاسفل و اخذت قطعة قماش و مسحت المني ثم اخفيت زبي المتدلي و عرضت عليه مرة اخرى ان يذهب ليرى عطب مبرد السيارة لكنه الح علي ان انيكه و وعدني ان يصلح مبرد السيارة من على حسابه مهما كان ثمن قطع الغيار و الغاز . بعد حوالي نصف ساعة اغلقنا المحل و خلعنا ثيابنا كلية و كان جسمه صافي و ناعم جدا بلا اي شعرة اما زبه فكان غليظا جدا براس كبير مثل حبة بيض لكن
2 / 3
بدات ادخل زبي في طيزه التي كان خرمها مرتخي بعض الشيئ و كبير حيث لم يستغرق الامر سوى حوالي خمسة او ستة ثواني حتى كان زبي كله في طيزه خاصة و ان زبي متوسط الحجم و رحت اهتز فوق جسمه الممتلئ و اقبل ظهره و رقبته و انا نايكه بكل متعة و محنة في لواط جد ساخن و انا اسمع اهاته و كانه هو من كان ينيك . ثم طلب من ان اخرج زبي لنغير الوضعية و صار على ظهره ثم فتح رجليه و رفع فخذيه الممتلئتين و احتضنته و انا من فوقه ثم ادخلت زبي في طيزه و احسست اني انيك امراة من شدة الحلاوة و كان زبه يحتك ببطني و انا انيك . و بدات اشعر انني ساقذف من شدة الحلاوة و اخبرته انني على وشك القذف فطلب مني ان يرضع زبي مرة اخرى لانه يحب انيرى المني يخرج من الزب و كما كان فقد راح عنتر يرضع زبي بكل قوة الى ان انفجر حليب زبي في وجهه بكمية مني رهيبة ثم لحس زبي جيدا و ملا يده بالمني الذي كان على وجهه و راح يستمني بمنيي الساخن حتى افرغ هو ايضا حليبه من زبه الغليظ ثم دخلت الى حمام كان يستخدمه خلف المحل و نظفت نفسي جيدا و هنا لبس هو قميصه و بنطلونه و خرج ليصلح لي مبر السيارة بعدما متعني و هو يرضع زبي و تركني انيك تلك الطيز البيضاء
3 / 3