حين نظرت الى بزاز المحجبة اشعلتني بقوة و هيجت شهوتي و كنت ان في ذلك اليوم كعادتي ابحث عن الزبائن في الطرقات و هذا في اطار عملي حيث اني سائق سيارة اجرة و اعمل باجر يومي عند صاحب السيارة و كثيرا ما ركبت معي القحاب و الشراميط ولكن تبقى احلى و اسخن تجربة كانت مع المحجبة الجميلة جدا التي توقفت امامها في الرصيف المقابل لشارع الميناء و كنا في فصل الربيع وقتها و هي فتحت الباب لتركب في الخلف و بمجرد ان صعدت حتى امتلات السيارة برائحتها الانثوية المهيجة و ان انظر اليها عبر المراة العاكسة في السيارة و هي تمضغ العلكة و بانت لي انها شرموطة و لكن لم احرك لها ساكنا لان الكثير من الشرموطات احيانا يغضبن بسرعة خاصة مع سائق التاكسي و لكن هي لاحظت اني انظر كثيرا نحوها
و اثناء قيادتي للسيارة قطعت المحجبة الصمت و سالتني بوقاحةو هي تقول هل ينقصك شيء و انا قلت اي شيء تعنين سيدتي و قالت انت منذ ان ركبت و انت تنظر الي فقلت لها نعم انت جميلة و اعجبتنيني اين المشكل هل تريدين ان اقطع نظري نحوك و قالت لا انظر كما تريد و ضحكت . ثم مشينا قليلا و سالتني مرة اخرى و لكن هذه المرة رايتها قد فتحت قميصها اكثر و صدرها ظاهر جدا و بزاز المحجبة اشعلتني و تركتني انظر بحدة و ادركت اني لن اقدر على السياقة و هي راكبة خلفي و بذلك الصدر الجميل المثير فانعطفت الى طريق فلاحي لا يمر منه عادة السائقون و انعزلت بها في ركن جميل جدا و نزلت من السيارة و فتحت الباب الخلفي و هممت بالركوب معها في الخلف لانيكها و اتمتع معها لانها كانت تريد الزب
و حين جلست بجنبها و رايت بزازها كيف كانت متدفقة على الصدر زاد هيجاني و بزاز المحجبة اشعلتني و جعلتني اخرج لها زبي بسرعة واان اغلي مثل الوحش و رحت امص لها حلمتها و اعضها و اان كالمجنون و هي تضحك و كانت مستمتعة و هي تراني بذلك الهيجان الجنسي الساخن و تلك الحرارة . و لعبت بثديها و انا احركه و انظر اليه و هي امسكت زبي و استمنت لي و دفعتها و سطحتها على ظهرها ثم فتحت لي رجليها و تركتني ادخل زبي في كسها حيث كان الكس جد لزج و كنت قادر على ادخال يدي كاملة في الكس من شدة حرارتها و بزاز المحجبة اشعلتني و تركتني انيك بحرارة كبيرة داخل سيارتي من شدة المحنة و الشهوة الجنسية الحارة التي كنت فيها
و لم اضيع اي لحظة حيث كنت اقبلها و زبي يحوم حول فتحتها و يبحث عن باب الكس ليدخل و انا ادفع الى ان ازلق زبي في كسها و وجدت نفسي فوقها اقبلها و انيكها و انا الهث و هي توحوح اح اح اه اه اح اح توقف خلاص اح اح اح و انا بقوة كبيرة ادفع زبي نحو كسها و اسحبه قليلا للخلف . و مر النيك جميل جدا و لكن حين وصلت الى القذف لم اعرف ما الذ افعله و لم اجد الا ان اقذف على فخذها لانها سترفض ان اقذف في ثيابها و وضعت زبي و انا اقذف بقوة و العب بصدرها و بزاز المحجبة اشعلتني حتى حين كنت اقذف ثم دفعت لها انا ثمن النيكة و مسحت لها المني من علىفخذها و كانت شرموطة محجبة جميلة و صدرها الكبير لذيذ و فاتن جدا
القحبة المحجبة نادية تلتقي مع زب كبير ينيكها و يحلبه في وجهها
ادخل هنا