اسمها سهام فتاة جميلة لون بشرتها أبيض تلجي بتحمر من قل حاجة و وشها البيضاوي جميل جداً لدرجة أني كنت باعتبرها أجمل بنت عرفتها في حياتي. وعلى الرغم من أنها أكبر مني ب5 سنين إلا أني أنا أجرأ منها بكتير و حبتها أوي لدرجة اني خطفت منها بوسة و أتطورت علاقتنا في أوضتي و كانت سهرة سحاق جميلة مع العروسة الخجولة ودا كان من سنتين فاتوا و أنا بصراحة نفسي أكرر معاها هي بالذات نفس المتعة اللي حصلت عليها في اللقاء دا.
بدأت الليلة دي بان والدتي قالتلي أني أرتب اوضتي وكمان البيت عشان ببنت صاحبتها اللي هي سهام جاية تدعونا على فرحها الشهر اللي جاي وكمان تدعو باقي المعارف فهي كانت عتبات عندنا اكم ليلة و خاصة أنها من مركز تاني في مدينة الشرقية. والدتي شددت عليا اني أجهز نفسي لاستقبالها في أوضتي كام يوم و أنا يف الحقيقة مكنتش فاكرة شكل سهام أوي لأني شفتها مرة واحدة بس من كام سنة لما ماما كانت بتزور قرابي لينا من بعيد في نفس المركز اللي تسكنه سهام. المهم سهام جت عندنا وطبعاً اهلها سابوها عندنا لأنهم يعرفوا أننا عيلة محترمة و أني وحيدة بابا وماما و بابا مسافر فمكنش فيه قلق يعني عليها. شفت سهام و حبتها أوي لأنها شابة جميلة جدا ممشوقة الجسم عندها صدر بارز نافر عطرها مثير يشمه اي حد من بعيد. ساعتها استغربت لاني شفتها جميلة اوي وقلت في نفسي هو ممكن البنت تشوف وتقدر جمال البنت اللي زيها؟! يعني ممكن الست تقدر جمال و حلاوة الست زي ما الراجل بيقدر كدا ويفرق بين الستات و البنات على اساس الجمال. ! مكنتش عارفة . المهم أخدتها وروحت أوضتي و شلت معاها الشنط و وريتها السرير اللي هتنام فيه قرب سريري. فرحت بيها أوي وقل فرصة تحكيلي عن اسرار الجواز لاني بنت صغيرة كان عندي 17 سنة في الوقت ده ونفسي أعرف. مكنتش متخيلة أن الأمر يتطور إلى سهرة سحاق جميلة مع العروسة الخجولة و أني انا اللي هشعلل نارها هههه.
أول يوم أخدتها ورحنا مزرعة جدي وبقينا نتجول في الخضرة وسط فو الصويا المزروع وكدا ولاحظت أني سهام يعني مش فرحانة يعين مش شكل عروسة على وش جواز! حتى موبايلها مكنش بيرن ولا بشوفها بتكلم خطيبها زي البنات!المهم بالليل رجعنا البيت و لأننا كنا مرهقين رحنا على أوضتي للنوم بدري . قفلت بابا الأوضة و كانت سهام بتغير هدومها فشدني بصراحة شكل بزازها المدورة الكبيرة البيضاء الجميلة أوي من غير سوتيان. شافتني و أنا ببصلها جامد ولقيتها اتحرجت واديتني ضهرها . حلمات بزازها الكبيرة أكبر من حلماتي في الوقت ده فقربت منها وسألتها: حبيبتي أساعدك في حاجة…همست بخجل: لا شكرا ربنا يخليكي….نمنا بعد كدا وانا صحيت قبل منها ولقيتها نايمة بالكيلوت بس لان الجو كان حر اوي فصحيتها وقعدت جنبها وصبحت عليها: صباح النور يا أحلى عروسة في الدنيا…لم تبتسم وقالت عارفة يا ندا…أنا مش فرحانة بالجوزاة دي…أنا مش بحب خطيبي بس يلا…هو محترم وابن حلال بس مش حاسة بيه..استغربت: حبيبتي وأيه اللي يجبرك…دا انت أحلى بنت شوفتها في حياتي…دا انتي حتى الف مين يتمناكي…خدودها البيضاء شبه التلج أتوردت أوي من الخجل وهمست برقة: حبيبتي شكرا…أنت اللي اجمل… أنا ضحكت: أنا أجمل منك..لا ..دا انت اللي تستاهلي بوسة…ميلت عليها خطفت بوسة من خدها فاحمرت أكتر وقالت ببسمة ساحرة : ندا انت بجد أجدع صاحبة شوفتها…أنتي خليتني أحب نفسي أكتر…في اليوم دا رحنا السوق ولفينا شوية وعملنا الأكل مع بعض وبالليل رجعنا البيت لأوضتي وشفتها بتغير فاتهبلت عليها أكتر ولقيتها بتبتسم وتقولي: ممكن انام جنبك…انا فرحت أوي وهللت: من غير ممكن…وسعت ليها وبقت وشها في وشي ولاحظت أنها لابسة بلوزة خفيفة فسألتها : أمبارح كنت من غير البلوزة ..أشمعنا النهاردة وللا الجو سقع شوية هههه..ضحكت سهام وقالت برقة وعيون سهتانة: بصراحة اتكسفت منك..قلتلها لا أحنا بنات زي بعض ولازم تاخد راحتها فخلعتها وبقيت أزغر لصدرها الكبير وقلت: انتي مش عاواني امتع عيوني بالجسم الجميل ده…ابتسمت وقالت: بجد..طيب أيه اللي عاجبك فيا…خليني أشوفك انتي كمان…قلعت قميصي و ررحت مديت صباعي لبزازها فسخنت عليها وافتكرت البت ميار اللي كنا بنمارس مع بعض من سنة ولقيت كمان سهام ساكتة! قربت منها وبقت بزازي تحك في بزازها وسالتها: سهام…بصراحة انا سخنت عليكي…وعجبتيني أوي… سهام احمرت و ابتسمت بخجل و بدأت من هنا سهرة سحاق جميلة مع العروسة الخجولة ولقيتها بتقرب حلمة بزها من بقي فاخدتها بين شفايفي وبقيت أرضع و أمص فيها بشبق ونزلت أصابعي إلى كسها اللي كان ليان شعر أسود ناعم فلقيت صوباعي بتغوص في شعرة سهام الكثيفة ولقيت نفسي سخنت وبتسحب بجسمي فوق جسمها وبركبها وهي مش بتعترض بس قفلت عيونها ونزلت لكسها المبلول الرطب وبقيت أمتصه بشغف ولقيتها هي ساحت مني وفرقت ما بين وراكها اكتر وتقولي : آآآه آآه أمتر حبيبتي كمااان حبيبتي….آآآه يا ندا…كمااااااان ..وصوتها يزيد حشرجة وشبق لحد أما اترعشت وجابت واديتني دوري وطول اللي على كدا.