نكت أختي وأصحابي شبعوا منها
أنا اسمي فهد، وأبلغ من العمر 25 سنة، وأعمل سائق لنقل البضائع من القاهرة إلى الإسكندرية، ولدي أخت تقيم مع زوجها في الإسكندرية. في إحد المرات وصلنا إلى الإسكندرية أنا وأثنين من أصدقائي، وقررنا قضاء سهرة نيك في هذه اللية، فاستأجرنا شقة وجهزنا الأمور استعداداً للمساء، وأنا تركتهم وذهبت إلى شقة أختي منى. رحبت بي، وجلسنا نتحدث سوياً، ودخلت إلى المطبخ لإعداد طعام العشاء،وعلى وقت الغروب تلقت منى عدة مكالمات على هاتفها سمعتها تقول فيها: “أخي موجود معي ولا استطيع الحضور الآن. لكنها ستحضر بعض قليل”. سألتها ماذا هنالك. أخبرتني إن إحدى صديقاتها مريضة ولا يوجد من يعتني بها، فعليها الذهاب إليها لمراعتها وستأتي حينما تغفو. الغريب أنها دخلت إلى غرفتها وأرتدت ملابس مثيرة جداً، وكأنها ذاهب إلى فرح، وليس لمراعاة سيدة مريضة. ودعتني وذهبت في حوالي الساعة التاسعة مساءاً. وبعد ما يقرب الساعة أتصل بي أصدقائي يطلبون مني الحضور لإنهم أحضروا إحدى الفتيات لقضاء السهرة معنا. حاولت أن أتأخر عليهم حتى أتناول العشاء مع أختي، لكن مع حلول الساعة الحادية عشر وعدم حضور أختي، تركت المنزل وذهبت إلى أصدقائي.
دخلت إلى الشقة لأجد أحدهم فقط، فسألت عن صديقنا الثاني، فأخبرني أنه في الداخل ينيك الفتة التي أحضروها. جلسنا نشرب الحشيش حتى خرج صديقنا بعد نص الساعة وجلس معاً، وبعد دقائق خرجت الفتاة، وكانت ترتدي منشفة تغطي نص جسمها الأعلى حتى كسها تريد الذهاب إلى الحمام دون أن تلتفت إلينا. لكنني عندما رأيت وجهها صعقت من مما رأيت، فقد كانت أختي منى التي كان ينيكها صديقي بالداخل، وها هي تذهب إلى الحمام لتنظف نفسها استعداداً للجولة التالية من النيك. توقف عقلي عن التفكير – ماذا علي أن أفعل؟ هل أفضح نفيي أمام أصدقائي؟ أم ماذا علي أن أفعل؟ لا شعورياً ذهبت إلى الحمام خلفها، وأخلقت خلفي الباب. وقبل أن تنطق بأي كلمة، وضعت يدي على فمها. وقلت لها: ” لا تتفوهي بأي كلمة حتى لا يمسعنا أي أحد.” لكن لون وجهها كان قد تغير وبدا عليها الخوف الشديد مني. قلت لها بصوت خافت: “اسمعي أنا لا أريد أن يعلم أي أحد أنك أختي، وأريدك أن تتظاهري بأنك لا تعرفينني، وأن تتصرفي بكل هدوء، وبعد بعض الوقت تظاهري بالتعب وقول لهم أنك مريضة، ويجب عليك أن تذهبي إلى المنزل، وأنا سأتي ورائك لأتصرف معك هناك.”
تركت وذهبت إلى أصدقائي وبدأت أشرب معهم محاولاً نسيان مصيبتي التي بالداخل. وأنا أختي منى تأخرت في الحمام حتى ذهب إليها أحد أصدقائي، وأحضرها إلى الصالة. بالطبع هي أدعت أنها متعبة كما أمرتها لكنها وضعها على حجره، وبدأ يدعك في نهديها، ويمص في شفتيها وأنا أنظر إليهما حتى
1 / 2
2 / 2