انا سحاقية ساخنة جدا و هذه قصتي المثلية الساخنة مع مدرستي


انا فتاة عمري الان خمسة و عشرين سنة  و انا سحاقية جدا احب النيك المثلي مع الفتيات و هذه قصتي السحاقية الساخنة و الخاصة جدا مع مدرستي الجميلة  و كنا يومها ساخنتين جدا و منذ سنتين كنت ادرس في احدى الثانويات علما ان كل زملائي كانوا في الجامعة و لكن بحكم اني رسبت سنتين فقد بقيت في الثانوية و لهذا قررت اخذ دروس خصوصية عند مدرستنا في الرياضيات و كنت اذهب الى بيتها مرتين في الاسبوع حتى اتلقى دروسا خصوصية و كانت امراة جميلة جدا و مملوءة الجسم و لها طيز كبيرة بارزة مع بزاز ممتلئة ايضا و كانت متزوجة و ام لولد و بنتين . و لم تكن تبدي امامي اي سلوك شاذ الى ان حدث ذلك اليوم الذي حدثت فيه قصة سحاق نار بيننا و قد دخلت عليها و احسست انها غير طبيعية و بمجرد ان جلست على الكرسي حتى اقتربت مني و هي تاكل اللبان و في كل مرة تصنع منه فقاعات ثم تفقعها في وجهي و انا ارى شفتيها تتحركان بطريقة سكسية و اغراء ساخن جدا . ثم جلست امامي و مررت يدها على يدي و كانت يدها دافئة جدا ثم نظرت في عيني و قالت هل تعلمين حبيبتي انت جميلة جدا و لك جسم رائع ثم حاولت تقبيلي من فمي و هنا عرفت انها سحاقية و قلت في نفسي ساجرب و ارى فانا لا اخسر شيئا و لكني لم اتجاوب معها بسرعة لاني كنت خائفة من انها تختبرني فقط الى ان كررت العملية عدة مرات و هي تحاول ان تقبلني و انفاسها الحارة تكاد تحرق وجهي و هنا فتحت فمي و سلمت لها نفسي في سحاق نار جدا مع معلمتي الجملية . و بدانا نقبل بعضنا بكل قوة الى درجة اني خطفت اللبان من فمها بشفتاي و كان طعمه لذيذا جدا بلعابها ثم اوقفتني و بدات تعريني حتى نزعت عني البودي و وابقتني بالستيان و اعجبتها بزازي كثيرا لان بزازي منتصبة و غير كبيرة جدا و بعد ذلك نزعت عني بنطلوني و كنت ارتدي سترينغ اسود جميل جدا حيث ادخلت معلمتي اصابعها من تحته و لمست فتحة طيزي و سالتني ان كنت عذراء فاخبرتها اني عذراء و لم اذق الزب من قبل و هنا قامت و رفعت فستانها و هي دون اي ملابس داخلية

كانت بزاز معلمتي كبيرة جدا و لم اتخيلهما بهذا الحجم و حلماتها داكنة اللون و بنية عكس حلمتاي الورديتان و امرتني ان ارضعهما و بدات امص الحلمة و لاول مرة اشعر بلذة الجنس مع امراة فقد كانت معلمتي تعتني كثيرا بجسمها و نظيفة جدا حيث تحلق الشعر من كل مناطق جسمها و حتى كسها كان كانه كس حريري و كنت امص الحلمة و هي تضع يديها على رقبتي و تلاعب خصلات شعري في سحاق نار مع مدرستي . ثم نزلنا الى الارض حيث مارسنا وضعية 69 ساخنة و لحست كل واحدة كس الاخرى و كنت لاول مرة يتعرض كسي للحس و انا مستمتعة بلسانها الذي يدغدغ كسي و يعطيني لذة لم اتذوقها من قبل بينما كان كس مدرستي لذيذا جدا و حامضا و كل مرة يفرز سائل كثيف لونه بين الابيض و الشفاف و كنت اتلذذ به في لساني حين العقه . و بعد ذلك قامت مدرستي و احضرت زب بلاستسكي كبير جدا و حجمه اكبر من حجم زب الرجال العاديون و طوله حوالي خمسة و عشرين سنتيمتر و انا خفت في تلك اللحظة و كدت اهرب و ظننت ان مدرستي ستدخله في كسي و تفتحني لكنها طمانتني بانها تريد مني ان ادخل هذا الزب في كسها المتعطش للزب و النيك في سحاق نار و ساخن جدا . و لما امسكت بالزب البلاستيكي وددت لو ادخله في كسي و استريح رغم عواقب الامر و حسدت مدرستي على ذلك الزب الجميل و امرتني ان ابدا بادخاله ببطئ حتى لا اؤلمها به و بدات ادلخ الزب بيدي داخل كس معلمتي و هي تتاوه امامي و تتمدد على الارض و دون ان اشعر بدات تلعب بشفرتي كسي الذي كان يفرز ماءه بغزارة . و قد كان احلى سحاق نار حقا خاصة حين كانت تدخل اصبعها الصغير في كسي المببل و في كل مرة اطلب منها ان تدخل اصبعها اكثر    و انا اهم باخراج الزب البلاستيكي من كسها و ادخله في كسي من نار الشهوة التي كانت تحرقني مع مدرستي السحاقية الساخنة لكنها كانت تمنعني حتى لا تكون سببا في فتح كسي و تطلب مني الصبر و تعدني انها لا تتوقف حتى تمتعني و تطفئ شهوتي بخبرتها الكبيرة في النيك و احلى سحاق نار تعرف فنونه جيدا

و بقيت امرر الزب في كسها دخولا و خروجا و معلمتي تذوب تدريجيا حتى رايتها و كانها مغمى عليها و هي ترتعش امامي بقوة و اهاتها عالية  وساخنة قد وصلت لحضزتها الى الرعشة الجنسية و هنا توقفت المعلمة عن الحركة حوالي خمسة دقائق و عيناها مغمضتان و بعد ذلك امسكت الزب الذي بقي داخل كسها و اخرجته و هو جد لزج من ماء كسها و بدات تحركه على شفرتاي كسي و تقبلني بحرارة كبيرة في سحاق نار و حار جدا . و في تلك الاثناء اصبت بجنون الشهوة و نيرانها الحارقة و انا احس ان كسي سيحترق من لهفته الى الزب و صارت معلمتي تركز على البظر حيث كان يمر الزب البلاستيكي عليه بطريقة سريعة جدا و في نفس الوقت كانت ترضع بزازي و تمص الحلمة بقوة و تعطيني متعة جنسية لم اتذوقها طوال حياتي و بدات احس ان شهوتي قد وصلت الى مداها و انني ساصل الى الرعشة الجنسية و هنا صارت المعلمة تدخل راس الزب البلاستيكي في كسي و تحركه بطريقة دائرية و احيانا عشوائية حتى يتلحم مع جدران كسي الصغير كاملة و صرت اغلي و انا اقول خلاص انا مو قادرة ارحميني  و حتى صوتي كان ضعيفا جدا لان الشهوة قد سيطرت علي كاملة . و بعد ذلك جاءتني احلى لذة جنسية عشتها في حياتي و احسست نفسي اهتز من داخل جسمي الذي كان يرتعش و شعرت ان كسي ينفجر باللذة و الحلاوة الجنسية بعد سحاق نار مع معلمتي خبيرة النيك و السحاق و مثلما حدث لها حدث معي حيث بقيت حوالي خمسة دقائق و انا منتشية دون اي حركة و شعرت انني قد ملكت الدنيا و بعد ذلك قامت معلمتي و ارتدت ثيابها و اخفت طيزها و بزازها الكبير و حذرتني من ان احكي لاحد عما حدث بيننا و ها انا احكي لكم كيف حدث احلى سحاق نار مع مدرستي الفاتنة الساخنة

 

أضف تعليق