رجل عجوز كيلحس طبون الفتاة المراهقة و كينيكها من مؤخرتها البيضا الطرية


رجل عجوز كيلحس طبون الفتاة المراهقة و كينيكها من مؤخرتها البيضا الطرية .. كان هو عندو 65 عام و كان باقي كيحماق على البنات و كيتفكر الشباب ديالو لي كانو كيحماقو عليه العيلات و شحال من بنت حواها و شحال من وضعية دار واخا دابا مبيناش عليه و لكن فأيامو كان معروف و زبو الكبير الطويل كانت كتنمنى أي بنت تركبو ليه .. و حتا دابا باقي فيه مبدار المشكلة هو صعيب يلقا بنت تبغي تنعس مع راجل شارف من غير القحبات لي خاصو يخلصهم و عندو الزب كانت واحد المراهقة كتسك فالدرب معرفاتش شنو السبب ولكن هي كتحماق على الرجالة الكبار في السن و كتنجاذب ليهم بكثرة و حيت هو كان ساكن فجاراج كانت ديما كتجي عندو و تجيب ليه الماكلة و شحال من حاجة .

واحد نهار و هي جالسة معاه فالجاراج ديالو قالت لي عاود ليها أ با رابح فاش كنتي صغير كانو واقلة البنات كيحماقو عليك و هو يبدا يعاود ليها على شبابو و على الوضعيات و زبو الكبير و هي تقول ليه الحقيقة حتى أنا عندي فضول كيفاش يكون النيك مع راجل كبر مني بزاف و عندو هاد الخبرة كلها و هي تمشي و سدات باب الجراج و تعرات ليه و هو منين شاف الجسم الأنثوي الشاب .. زبو بدا كينبض .. حيت توحش يشوف البزاز الطرية لي كتقفز مع حركة تنفس البنت و البطن الممشوق و المؤخرة المغرية و الطبون الحلو .. مشات هي حداه و خرجات ليه زبو منين لي كان كبير و واخا لحمو متدلي الشوية الا انو عجبها بزاف و دلكاتو ليه بيديها باش من بعد هبطات عليه و بدات تحلبو ليه بيديها البيضا الصغيرة و منين شافت الرغوة كتخرج من راس زبو دخلاتو كلو ففمها و بدات كتلحسو ليه و ترضعو كيما شافت فالانترنت و هو مقدرش يصبر شدها من شعرها و بدا كيحرك زبو و كيدخل ليها ففمها و حلقها و هي حيت ماكانتش مولفة على الزب بدات كتغرغر عليه .

من بعد ما سالات تكات أو با رابح هبط ليه بين فخاديها متوقعاتش يبوس ليها طبونها الوردي الصغير حسات بنبض قوي بين رجليها و حسات بما سخون كيهبط منها و خصوصا منين حط لسانو على الشفرات ديالها و بدا كيلحسها و هو كيشوف ليه بعينيها لي كانت كتحلهم غير بزز و بدا كيلحس و يمص حتى ولات كتغوت بسميتو و هادشي شجعو و بقى كياكل ليها فكسها حتى جسمها تهز بحالا ضربها الضو فكل بلاصة من جسمها و لات كترعد و هي تقول ليه حويني يالاه حويني اااه .. منين شد زبو الكبير المتدلي و دخلو ليه فثقبتها هي لفات رجليها هو خصرو باش يدخل حتى لأعماقها و منين بدا يحويها كانت كيتحرك بريتم خفيف كيدخلو فيها و يخرجو و هي حيت كانت باغا كتر خرجات زبو منها و جلساتو هو الاول و من بعد هي جلسات عليه فوق حجرو و زبو دخل ليها فثقبة طبونها و بدات كتركب عليه بكل قوة كتهبط و طلع عليه و هي فعالم أخر من اللذة و المتعة الجنسية .. و من بعدا 10 دقايق ديال الحويان المهيج قذف فيها و هي توقفات على الحركة منين كانت كتنزل و بقا هو كيلحس ليها فبزازلها خيت كان موحشهم حتى ناضت من فوقو و من هاداك النهار و لات كتجي لعندو ديما و هو رجل لأيام شبابو السخونة المهيجة معاها .

أضف تعليق