سأروي اليوم واحدة من أمتع وأسخن قصص سكس ونيك محارم العائلة، انا زيد أعيش أنا وبابا وماما وأختي نور أنا عمري 22 وأختي 18 وهي متزوجة وتسكن معنا هي وزوجها لان منزلنا كبير ولكن منذ سنه سافربابا وزوج أختي إلى الخليج للعمل فإنتقلنا في الصيف إلى مزرعتنا للإستجمام مزرعتنا جميلة وفيها مسبح كبير وأشجار كثيفة ولدينا هناك أصدقاء وجيران لكن يبعدون قليلا عن المزرعة كنا سعيدين جدا بالمزرعة والسهر فيها. وكانت أقرب مزرعة لنا هي مزرعة جارنا أبو سعيد الذي كان يسهر معنا هو وزوجته احياننا كانت حياتنا جميلة جدا. أنا لم أفكر يوما بماما جنسيا مع أنها ملكة جمال لانها شقراء وجسمها أبيض وطولها رائع وشعرها قصير قليلا يعطيها صفة ملكة الكون والعالم. أما أختي فلا يخلو الأمر من مداعبات قليلة ولكن ونحن صغار لكن بعد أن تزوجة لا تدعني أن أأتي بأي حركة لذلك نسيت كل هذه الأمور. وفي أحد الأيام كنت أنا في غرفة المزارع التي تقع أول المزرعة وماما تقف على البلكون في بيت المزرعة لكن لاتراني أما أنا أراها كانت تلبس روب نومها الشفاف الرائع وصدرها ظاهر نصفه حتى أنه عندما تهب نسمه رياح يرتفع ثوبها القصير فيظهر معظم أفخاذها وكلسونها أنثرت وهجت جدا لهذا المنظر وصرت كل يوم أنتظر خروجها عند الصباح لأشاهد مفاتنها. وفي أحد الأيام كان المزارع أبو ياسين يعمل باكرا في المزرعة وأنا في الغرفة مثل العادة وماما على البلكون تتنشق هواء الصباح وفجأة شاهدة الكلب والكلبة وهما لنا كان الكلب ينيك الكلبة وهي تتقلب وتتآوه مثل أي متناكة انا أعجبني المنظر جدا وفجأة نظرة إلى ماما وإذا بها تشاهد المنظر بتمعن وفجأة وضعت يدها على كسها وبدأت تدلكه وتدلك بزازها طار عقلي من الشهوة والمتعة وبدأت العب بزبي وأحلبه ولكن أجمل المناظر هي أن أبو ياسين كان يشاهد ماما أيضا وهي لاتراه من الأشجار وهو لايعرف أنني أراه فهجت وإنثرت أكثر عندما بدأ أبو ياسين باللعب بزبه وأخرجه من ملابسه وهو لايعلم أني أراه وماما متمتعة بهذا المنظر وتدلك كسها حتى إنتهى العرض ورأيت أبو ياسين يقذف حليبه مرتين على منظر ماما الجميل. وعرفت أن ماما ممحونة كتير لان بابا ليس هنا وأكيد نور تكون أكتر منها ممحونة. ومرت أيام وماما تتغير كثيرا لانها تبقى بلباس نومها كل النهار فعرفت أنها منثارة جداجدا وصرت أخطط لأنيكها. والذي أثارني أكثر هو أنها في أحد الأيام خرجت إلى البلكون وهي لاترتدي كلسون تحت ثوبها لان الهواء يريني كسها بوضوح كنت كل يوم صباح أحلب زبي على منظر ماما أنا وأبو ياسين الذي لايعلم أنني أراه والذي أدمن على حلب زبه على ماما الممحونة كل يوم فكرت بالكثير من الخطط لكن دون نتيجة. إلى أن أتى يوم كانت ماما تتمشى فيه بين الأشجار والكلب يدور حولها ويتمشى معها. أبو ياسين لم يكن هنا أنا كنت أراقب ماما من غرفت أبو ياسين لانها كانت تثيرني بملابسها وخصوصا أنها لم تعد ترتدي أي شيئ تحت ثوب نومها. بقيت تتمشى بين الأشجار حتى تأكدت أنه لايمكن لاحد من المنزل أن يراها لكن انا أقدر أن اراها وفجأة جلست على أحد الصخور بين الأشجار ومسكت الكلب وأخذت بالعب بزبه حتى إنتصب وماما تنظر حولها؟ أنا هنا لم احتمل زبي فقذفت فورا على هذا المنظر الرائع وتابعت المشاهدة وماما تلعب بكسها وبزب الكلب الذي سخسخ على ماما. ثم أخذت ماما راس الكلب ووضعته بين فخذيها وأخذ الكلب يلحس كسها وهي تتلوى من المحن وتنظر حولها كانت ماما رائعة جدا جدا جدا قذف زبي لوحده من الشهوة على هذا المنظر. لكن حزنت على ماما لان مثل هذه الملكة لاتجد من ينيكها لذلك هنا عزمت على أن أوقع بها وأن أنيكها وأن أريحها من هذا الهم الكبير. بقيت ماما كل يوم تلعب بزب الكلب وهو يلحس كسها. ففكرت كثيرا هنا أن ماما اكيد ممحونه مووووووووووت لذلك مهما فعلت معها لن تزعل ولن تعاتبني ولو فعلت ذلك أهددها بالكلب وأقول لها أني شاهدتها. لذلك في اليوم التالي خرجت إلى الحديقة بين الأشجار أمام البلكون الذي تقف عليه ماما ونطرتها كي تخرج وجعلت من جلوسي أن أظهر بانني لاأراها ولكن هي تراني بوضوح وأنا أراها من خلال بعض الشجيرات التي كنت أضع راسي بينهم وتركت الكلب جنبي ونطرتها إلى أن خرجت فوقع نظرها علي فورا وعلى الكلب فتراجعت قليلا وأخذت تسترق النظر وهي تعلم أنني لا أراها هنا كان قلبي يدق لكن لم أخف وقررت أن أنفذ ما برأسي فمسكت الكلب وأخذت ألعب بزبه ثم أخرجت زبي كي يلحسه لكني قذفت فورا من شدة الشهوة وماما تتابعني هنا ثم ذهبت وقلبي بين أرجلي. دخلت وإستحممت ثم خرجت فقالت لي نور أنها اليوم تريد الذهاب إلى صديقتها وأنا يجب أن أذهب معها إلى بيت جارنا أبو سعيد لان أولاده أصدقائنا لكن ماما لم تذهب معنا أنا لم أكلمها لاني كنت اخجل من النظر إليها وفي طريقنا إلى مزرعتهم اخذت أكلم نور عن وضعها الجنسي لاننا كنا نتكلم في ذلك لانخجل لكن لاتدعني أن المس ولو بزها تصرخ فورا فقلت لها نور كيف مستحملة نفسك من غير زوج يمكن كسك مشتهي أي زب يخترقه فقالت أنت وقح يا زيد أمشي وبلاش تفاهة وضحكت أنا وقالت لي ما تخليني أحرم امشي معك لوحدي فقلت لها خلاص توبة. وأنا أفكر بماما ماذا تفعل في المنزل لوحدها جلسنا قليلا عند جيراننا وأعتزرت أنا وقلت سأعود بعد قليل وذهبت إلى البيت ولكن قفزت عن السور كي لاتراني ماما ودرت حول البيت وقفزت إلى البيت ولكن لا أسمع صوت أحد فذهبت إلى غرفت ماما كانت فسمعت حركة فيها أنه صوت ماما والكلب معها فعرفت أنها تلعب بزبه كانت الباب مفتوحا قليلا فإ قتربت قليلا ونظرت فشاهدت ملكة الملوك عارية وممسكة بزب الكلب بشهوة وتدلك كسها بحرارة وسرعة والكلب كل قليل يلحس لها كسها وهي آآآه أأأأأأم بصراحة أنا هنا قذفت فورا وماما تصرخ وتتأوه من الشهوة والكلب يلهث وزبه منتصب لم أكن أتوقع أن ماما شهوانية إلى هذه الدرجة. ولكن الأمر الرائع أن ماما أخذت وضعيت الكلب ووضعت الكلب على ظهرها وأدخلت زبه في طيزها وهو فورا أخذ ينيكها وهي آه أأم آآي مممم ويدها تجلخ كسها بسرعة خرافية ويدي تجلخ زبي أنا بسرعة كبيرة أيضا حتى قذف الكلب بطيز ماما. فإختبأت أنا قليلا وإذا بباب المنزل يفتح فخفت جدا لان ماما لم تسمع وهي تتأوه وتلعب بكسها بسرعة كبيرا والكلب يلحس ثقب طيزها يال الهول الذي دخل هو أبو ياسين أنا كنت مختبئ لا يراني لم أعرف أن معه مفتاح أخر للبيت فإقترب بهدوء من غرفت ماما وأخذ يشاهدها واخرج زبه وبدأ اللعب فيه فعرفت أنه لايريد أن يؤذيها فقط يريد المتعة وهو يحلب زبه وأنا أحلب زبي على هذه المتعة وقام وخلع كل ملابسه وزبه محمر يكاد أن ينشق من الشهوة وماما تتآوه في الداخل والكلب يلحس لها وهي تدلك. وفجأة دخل أبو ياسين على ماما وقال لها مرحبا يا ام زيد فرتبكت ماما ولم تعرف كيف تغطي جسمها وقالت: شوبدك مني وكيف بتدخل هيك خروج من البيت بسرعة وهي تصرخ فقال: لاتصرخي أحسلك يا مدام يا محترمة ماوجدتي غير الكلب يتناك معك فقالت ماما وهي تبكي: طلاع من البيت بسرعة فقال: مش قبل ما أنيكك يا شرموطة فقالت له: لا لا أرجوك لا فقال تخلي الكلب وما تخليني يا متناكة. أنا هنا كنت أسمع لكن كنت سعيد جدا لان ماما ستغتصب زبي كاد أن ينفجر من الشهوة. تابع أبو ياسين يقول: أنا عارف أنو الكلب ينيكك كل يوم ولمعلوماتك كمان إبنك الفحل ما بيحلب زبه إلا على منظرك وإنتي بتتناكي من الكلب بين الشجرات لاني كنت أشوفكوم. صعقت كيف كان يراني هذا الوغد لكن مش مهم المهم أنه ينيك ماما لكن ماما صعقت بهذا الخبر وقالت أنت كذاب فقال لها لا مش كذاب ويوم ما كان يحلب زبه مع الكلب ويلحس انتي كنتي تشوفينه وهو اكيد تعمد هيك مشان ينيكك يا متناكة. سررت انا لهذا الحديث وقال لها إذا مابدك راح افضحك وماما تبكي وتبكي فهجم عليها وأخذ يقبلها وهي تبكي وتضربه وتتمنع ولكنه كان اقوى منها وأدخل زبه في كس ماما وأخذ ينيكها وهي تبكي وتقول له حرام عليك وأن سعيد جدا بمنظر ماما وهي تغتصب وزبي كل شوي يقذف حتى أخرجه وقذف على وجهها وقال لها المرة القادمة إذا كنتي بدك تبكي راح اخبر الجميع وفكري كويس وخرج وماما تبكي لوحدها. وبعد شوي راحت ماما للحمام وأنا رجعت إلى جيرانا واحضرت نور. وأصبحت كل يوم اخرج انا ونور من البيت وأنا أرجع وأتخبى وأنطر أبو ياسين الذي أتى تاني يوم وفكر نكون انا ونور هون لكن الجو كان مناسب فتحت ماما الباب له وسالها فورا عنا فقالت له مش هون فحضنها فورا وأخذ يقبلها وخلعوا ملابسهم وابدأو النيك ماما كانت حزينة قليلا لانها لا تحب أن تنتاك من غير بابا لكن ظروف المهم كان ابو ياسين ينيك ماما بقوه وماما تصرخ وتتأوه من المتعة وتبكي احياننا على وضعها الذي وصلت له وهو يقول لها آآآآآآآآه يا أحلا وأجمل شرموطة في الكون وماما حزينة وتبكي أحياننا. أنا كنت سعيد بهذا الإغتصاب لكن ماما رغم أنها تتناك لم تكن سعيدة إلى أن أتى يوم ومات ابو ياسين كان يوم الفرح عند ماما لانه كان يغتصبها يوميا. لكن الآن من سينيكها. هنا قررت أن أنيكها أنا وأوقع بها وإذا لم تريد أغتصبها إغتصاب. وفعلا حاولت كثيرا أن أغريها لكن لم ترد ذلك وهي أصبحت تعرف أنني أريد أن أنيكها الان. غلى أن اتى يوم وكانت ماما ترتدي فيه ثوب نوم جديد لكن ثوب النوم هذا لم يترك في راسي العقل. وهذا الذي كان يجنني أنها تبقى كل النهارشيه عارية ولاتريدني أن أنيكها ولكن عندما لبست هذا الثوب الزهري ولم ترتدي شيئ تحته ولم تنتك منذ مدة طويلة ولا حتى مع الكلب قررت أن أغتصبها لكن كيف فبدأت أولا بالخروج من الغرفة شبه عاري بحجة الحر ولا أرتدي غير شورت رقيق وزبي منتصب واضح جدا حتى أن أختي قالت لي أنت قليل زوق يا زيد إذا كنت لاتخجل مني لاتخجل من ماما فقلت لها لا روحي من وجهي. وصرت أتعمد أخلي زبي مبين لماما وأحياننا أخليها تشوفني وانا عما أحلبه لكن لم تتأثر. حتى أتى يوم وخرجت فيه نور من البيت. فدخلعت كل ملابسي فورا ودخلت على ماما في غرفتهافقالت لي ليه داخل من غير ملابس فقلت لها مشان أنيكك يا ماما فقالت أنت جنيت فقلت لها إي جنيت وهجمت عليها وبدأت أمص فيها وهي تصرخ وتعيط وتقلي أنا امك يا غبي ولك روح عني أن امك فقلت لها وبدي أنيكك وأحبلك كمان يامنتاكة يا شرموطة حتى صارت تبكي وإستسلمت لي فغرست زبي الغالي في كس ماما غرسة واحدة إلى عنق رحمها وفمي على فمها أمصمصها وامصمص بزازها وهي تبكي بهدوء بدأت أنيكها وهي تبكي كان جسمها يجنن قذفت فورا لكن تابعت نيك ونيك ونيك وأدخلت زبي في فمها وهي تتأوه وتبكي وتقول حرام عليك وانا أقلها الكلب مش أحسن مني ولا أبو ياسين فيزيد بكائها نكتها كثيرا يومها وقلت لها اليوم في الليل بدي أنام معك ونيكك جهزي حالك وخرجت. وفي الليل دخلت عليها حاولت أن أتكلم معها لكن هي لا تريد التكلم معي كانت شبه عارية فعريتها ونمت بجنبها وبدأت أنيكها وهي لاتتكلم فقط تبكي أحياننا بقيت على هذه الحالة مدة طويلة إلى أن اتتني فكرت ان أترك ماما لمدة اطول من غير نيك لارى هل تبقى. تركتها قرابت الشهر بعد أن كنت أنيكها في اليوم مرتين وفي هذه المدة لم أكن أراها تنتاك مع الكلب ولكن بقيت لاتتكلم معي زعلانه حتى أختي حست بها المهم مر شهر ولم أنكها وكنت متأكد انها تكاد تجن بعد نياكة كل يوم وفعلا صارت هي تحاول تغريني لكن أنا ماأرد عليها حتى طار عقلها فأتت في منتصف الليل إلى غرفتي انا كنت نائم فأحسست بيد تمتد إلى زبي وتخرجه من الملابس وجلست تمصه وتدلك كسها وأنا أتصنع النوم وهي أكيد تعرف أنني مش نايم المهم فرحت كثيرا لان ماما فعلت هذا وبمجرد انها قامت إلى غرفتها ونامت ذهبت ورائها وأنا عاري فوجتها في فراشها عارية ومغمضت عيناها فضحكت وعرفت أنها تريد أن تتناك الان وفعلا بدأت بها بعد إنقطاع شهر بقيت أنيكها إلى الصباح وماما فرحت بذلك حتى أنها تتأوه وتدلك كسها لكن لاتنظر إلي ولاتكلمني وتمص زبي لوحدها صارت ففرحت كثيرا لذلك وصرت كل يوم هي أحياننا تأتي إلى غرفتي أو أنا أاتي إلى غرفتها وأنيكها لكن من غير ما نتكلم ولا شي المهم أنها هي فرحة وتريد المتابعة. زصارت تكلمني في النهار ونضحك ونفرح لكن وقت النيك ولا كلمة وأحياننا أنيكها في النهار فأكون مارا بجانبها وتثيرني حركة منها فأخرج زبي وأتركها تمصه وادخله في كسها لدقائق ثم أتركها واحياننا هي تمر بجنبي تخرج زبي وتمصه قليلا وتذهب وذلك من غير كلام. وأحياننا أرفع لها ثوبها وأمص كسها قليلا