ناكني رجل أوروبي أبيض في الخمسين من العمر وجعلني أحمل


هذه قصة حقيقية لي عندما ناكني رجل أوروبي أبيض في الخمسين من العمر وجعلني أحمل. أنا أبلغ من العمر الخامسة والعشرين (نحيف وسمراء وطويلة). تزوجت حديثاً من رجل متعلم تعليم عالي يعمل في شركة خاصة بالخارج. ويبلغ من العمر الثامنة والعشرين وهو شخص مهذب جداً يحبني أكثر من أي شيء في الدنيا. العام الماضي كانت حفلة رأس السنة في شركة زوجي وكان جميع العاملين مدعوين مع عائلاتهم. طلب مني زوجي أن أذهب معه إلى الحفلة. أرتديت فستان مثير أحمر، وذهبنا إلى الحفلة وكان هناك العديد من الأشخاص يحضرون الحفل. كان جميع النساء يرتدين فساتين متشابها من بعضها إلا أنا كنت أبدو مختلفة. كان الجميع في الحفلة ينظرون إلي. بعد بعض الوقت أتي مدير زوجي مايك إلينا ليرحب بنا. كان رجل أوروبي أبيض يبدو في الخمسين من العمر لكنه ما زال محتفظ بفتوته. رحب بنا ترحيب حار وشكرنا على الحضور للحفلة. أستمتعنا بالحفلة وغادرنا بعد ساعتين إلى المنزل. مرت الأيام وأراد زوجي أن يعزم المدير على بيتنا وقال لي إنه يود تجربة الأكل المصري. حضر إلى منزلنا ومعه بعض الشوكولاتة. كان متأنق في ملابسه. وأنا كنت أرتدي فستان أسود ضيق. جلسا هو وزوجي على الأريكة. وأنا قدمت لهما القهوة وذهبت إلى المطبخ لكي أعد الطعام. قلعت الشال لأكون مرتاحة في المطبخ ولم أكن أرتدي حمالة صدر تحت الفستان. وضعت الطعام على الطاولة ودعيت زوجي ومديره لكي يحضرا. بدأا في تناول الطعام وعندما كنت أنحني لأقدم لهما الطعام كان مفرق بزازي يظهر ولاحظت أن مايك ينظر إلىى بزازي. تجاهلت الأمر وواصلت تقديم الطعام وهو ظل ينظر إلي من دون أن يلاحظ زوجي. بعد الغذاء، شكرنا على الغداء وفي طريقه إلى الباب قبلني على جبهتي وحضني بقوة.
بعد أسبوعين غادر زوجي إلى مصر لتقضية بعض الأيام وأنا أصبحت بمفردي في المنزل وكنت مشغولة في أعمالي المنزلية. تلقيت مكالمة من زوجي بأن هناك ملف في الدرج يريده مايك على وجه العجل. وأخبرني أن أذهب إليه وأعطي الملف لمايك. أتصلت بمايك وذهبت إلى مكتبه لأعطيه هذا الملف. شكرني على إحضار هذا الملف ودعاني على القهوة. كنت أرتدي بنطال جينز وقميص في هذا اليوم. ذهبنا إلى الكافيه المقابل لمكتبه. وأخبرني مايك أنني امرأة جميلة جداً وهو يحب السيدات المصريات جداً. ابتسمت له وهو استمر في الثناء على جمالي والطعام الذي أعتده له. شعرت بالخجل ودعوته لتناول الغداء معي في هذه الليلة. طهوت له بعض الطعام الرائع وأرتديت فستان مثير. حضر على الساعة السابعة مساءاً مع باقة من الزهوة. كنت بمفردي في المنزل. رحبت به وهو حضنني بقوة. بدأنا نحن الاثنين في تناول الغداء وظللنا نتحدث. سألني إذا كان هناك أي أحد في حياتي قبل زوجي. قلت له لا زوجي هو أول رجل في حياتي. قال مرة أخرى كم يحب النساء المصريات والطعام الذي نعده. بعد الغداء أقترب مني وقبلني قبلة خفيفة على خدودي. كنت متفاجئة لكنني تجاهت الأمر. وبعد ذلك أقترب مني وحضني جامد. توترت وبدأت أنفاسي تتسارع. لكن مايك جعلني أشعر بالارتياح باحاديثة المعسولة وبدأت استمتع برفقته تمنيت لو ناكني رجل أوروبي أبيض. من ثم أخبرني أنه حلم بي عارية. صدمت وشعرت بالبلل في الأسفل وأن أسمع هذا. بدأ مايك يقبلني وجسمي أيضاً بدأ يستمتع بهذا. قبلني بكل شعف وألتقطني بين ذراعيه القويتين وأخذني على السرير. وظل يقبلني ويحرك يده على كل جسمي. وحرك أصابعه بين شعري وقبلني على شحمة أذني وعنقي. ومن ثم نزل وقبل قدمي. وببطء قلعني القميص وبدأ يقبلني على معدتي. كنت أشعر بالمحنة والهيجان من لمساته. وهو قلعني حمالة الصدر وبدأ يقبل بزاز بنعومة. ظل يقبل بزازي ويمصها لعشرين دقيقة وببطء بدأ يعض بزازي ويقرص حلماتي. كنت أشعر بالهيجان جداً وببطء فتح بنطالي وبدأ يقبلني على فخاذي وساقي. وبينما يقبلني كان أيضاص يستخدم لسانه ليثرني. كنت مبلول وهيجان جداً.
قلعني الكيلوت وبدأ يشم كسي. وهذا شيء جديد عليا. بدأ يلحس كسي بلسانه ويأكل شفراتي المصرية. زوجي لم يفعل بي هذا من قبل. كان هذا شيء جديد على حياتي الجنسية وكنت أشعر بالهيجان جداً. أوصلني إلى قمة الشهوة بلسانه. وظل يأكلني وأنا بدأت أتأوه بصوت عالي. كانت هذه هي المرة الأولي لي مع رجل أبيض ذو خبرة. ضم بزازي ولعب في حلماتي. وفي هذا الوقت كنت أتأوه بأعلى صوت وطلبت منه أن يدفع قضيبه الضخم في كسي الصغير والضيق. لكنه لم يفعل وظل يثيرني حتى ترجيته أن يعطيني قضيبه. كنا في قمة الهيجان حتى أننا نسينا أن نستخدم الواقي الذكري. أدخل قضيبه القوي والمنتصب في كسي المبلول مرة واحدة. شعرت أنني أنثى للمرة الأولى في حياتي وهو ظل يضاجعني بقوة في مختلف الأوضاع لأربعين دقيقة. زوجي لم يستمر أبداً أكثر من 8 – 10 دقائق. كنت مع رجل حقيقي في هذه الليلة. ضاجعني أقوى وأقوى بقضيبه الكبيرة وفي النهاية قذف شلال من المني في كسي قادني إلى قمة الشهوة الجنسية. ناكني ثلاث مرات في هذه الليلة من دون الواقي الذكري. ظل مايك معي ونكني طيلة غياب زوجي. وبعد عدة أيام لاحظت تغيرات في جسمي مثل انتفاخ بزازي وتأخر الدورة. كان هذا لإنه ناكني رجل أوروبي أبيض وضع بذوره في كسي المصري. ما زلت أحب زوجي أكثر شيء في الدنيا.

أضف تعليق