اغرتني بصدرها الكبير حتى انتصب زبي و خططت لانيكها


هذه القصة حقيقة مع جارتي و هي اغرتني بصدرها الكبير متعمدة رغم اني كنت اعاملها معاملة احترام كاملة من اجل زوجها و لكن في ذلك اليوم انا متاكد انها كانت تريد مني ان ارى صدرها حيث كنت ادخن سيجارة في سطح المنزل في ذلك اليوم الربيعي الجميل . و من عادتي اني حين اشعر ان احدى الجارات صعدت الى السطح انزل و لكن لا ادري في ذلك اليوم كيف تسمرت في مكاني حين سمعت صوت نعلها و التفتت فاذا بجارتي تحمل دلو كبير تحت ابطها و هي ترتدي ملابس فاضحة جدا و مهما تكن درجة احترامي لزوجها فانا في النهاية رجل و سرعان ما اسخن و تهيج شهوتي لمثل هذه المناظر . و حتى اشرح اكثر انا عمري خمسة و عشرين سنة اما هذه الجارة فعمرها تقريبا خمسين سنة ان لم تكن اكثر  ولها خمسة ابناء اثنان منهما اكبر مني  و لم اكن اتخيل ان بزازها بذلك البياض و الجمال و حين راتني انحنت و هي امامي بحوالي متر فقط ثم نظرت الي و ابتسمت و انا رايت ذلك البيضا الرهيب و تلك البزاز الجميلة و قد اغرتني بصدرها متعمدة و هي تتظاهر انها تنحني حتى تضع الدلو و لم تكن تلبس لا ستيان او اي شيء تحت ذلك الروب الفاضح جدا و حتى حلمة بزازها رايتها

و بطبيعة الحال انتصب زبي بقوة و اسرعت الى الحمام في البيت حتى اطفئ محنتي عن طريق يدي و انا اخزن في عقلي تلك اللقطة الساخنة و كيف جارتي الكبيرة اغرتني بصدرها حين مالت امامي و هي تقريبا عارية .  وبدات اخطط لانيكها او على الاقل ارى صدرها مرة اخرى  و لكن المرة الثانية لم تكن في السطح بل في بيتنا حيث دقت على الباب تريد امي و اخبرتها اني لوحدي و امي ذهبت الى احدى القريبات و لكنها اصرت ان تنتظرها و رغم انها لم تكن في ذلك اليوم ترتدي ذلك الثوب العاري الا انها هيجتني بقوة  وانا اشعر انها تبحث عن الزب . و انتصب زبي بقوة و اثاره واضحة و انا واقف امامها و قد تعمدت فعل ذلك و قلت كيف هي لم تخجل مني و خاصة في ذلك اليوم الذي اغرتني بصدرها فيه و انا اخجل من انتصاب زبي على امراة و هي معي لوحدنا و رايتها تصر على النظر في زبي و ادركت انها محرومة من الزب فزوجها ضابط في الجيش و لا ياتي الى البيت الا مرة في الشهر او في شهرين . و بدا قلبي يدق و انا اريد ان انيكها و هي تملك صدر كبير و سمينة بعض الشيء و قصيرة و بيضاء البشرة و انا احك زبي امامها و هي تنظر ثم رايتها تضحك و هي تنظر الى زبي

و في تلك اللحظة لم اعد قادر على التريث اكثر و اعتذرت منها بحجة ذهاي الى الحمام و لم افعل شيء هناك سوى اني فتحت ازرار البنطلون و اخرجت زبي من البوكسر و عدت اليها و انا اتظاهر اني نسيت اغلاقه . و حين عدت لاحظت انها تنظر مرة اخرى الى زبي و نظرت انا اليه ثم قلت لها اه نسيت اغلاق بنطلوني انا اسف و ادخلت يدي و امسكت زبي و عدلته امامها و هي تنظر و تبتسم ثم اخرجته منتصب بقوة كبيرة و هي تنظر بكل شهوة الى زبي و امسكت البودي و رفعته و اغرتني بصدرها الكبير حين تعرت امامي و رايت البزاز و الحلمات . و اقتربت  و انا اكاد انفجر من شدة الشهوة و رضعت بزازها و حلمتها الكبيرة النارية و هي فركت على زبي ثم مددتها و فتحت رجليها وادخلت زبي في كسها الذي كان جميل و حار جدا و بدات انيكها  و انا اغلي اكثر من شدة الشهوة حيث كان كسها حار و لذيذ جدا وزبي يوشك على الانفجار داخل كسها و هي حين كنت انيكها كانت تلعب ببزازها امامي و اغرتني بصدرها الكبير اثناء النيك اكثر

و جاءتني شهوتي بقوة و حرارة كبيرة و انا فوقها راكب انيك و اتمتع و لم اخرج زبي لاني اعلم انها امراة كبيةر وقد بلغت سن الياس و من المستحيل ان تحمل مني و بقيت اكب حليبي بحرارة في كسها . ثم حين اخرجت زبي مسحته على بزازها الجميلة و انا ارى كيف يرتخي زبي بين تلك النهود التي كانت قبل لحظات تجعلني في قمة شبقي الجنسي خاصة لما اغرتني بصدرها في المرة الاولى  وجعلتني لا امل من الاستمناء على صدرها الجميل و لكن النيك معها كانت متعته شيء اخر و احسست يومها برجولتي و قوتي الجنسية و حرارة زبي

الام الحسناء الشقراء صاحبة الصدر الكبير تلتقي بحبيها الاسمراني ابو زب 25 سنتيم

ادخل هنا

أضف تعليق