الاستمناء على صدر جارتي و انا مختفي خلف النافذة


 

قصتي ساخنة جدا و كانت لذيذة و انا امارس الاستمناء على صدر جارتي و كنت اريد ان انيكها لكن الامر كان مستحيلا جدا و هي اكبر مني و متزوجة و جميلة جدا و زوجها رجل احترمه كثيرا و لم تكن هي عاهرة او أي شيء من هذا القبيل و لكنها مثيرة جدا . و لا انكر ابدا انها تمحنني و خاصة لما تكون ترتدي الفستان الذي يكشف صدرها و هي تملك صدر كبير جدا و ابيض و مثير و كنت دائما كلما أرى جزء من صدرها استمني و احلب زبي في الحمام في البيت و هي تسكن في الشقة المقابلة لبيتنا و لكن في ذلك اليوم وجدت نفسي ممحون جدا و انا من عادتي حين أكون ممحون اخرج الى النافذة الخلفية و اترقبها حين تبدا بنشر ملابسها المغسولة و هي فرصتي لرؤية صدرها الجميل حين تنحني على الشباك و تمدد يديها الى اسلاك النشير و لحظتها تظهر بزازها البيضاء الكبيرة و يبدا الاستمناء الساخن على صدرها . و في ذلك اليوم كانت محنتي رهيبة جدا فانا شاهدت فيلم سكس ساخن و كنت اريد ان احلب زبي و كانت بطلة الفيلم تملك بزاز كبيرة و رهيبة مثل بزاز جارتي و اختفيت خلف النافذة و انتظرت لحوالي اكثر من نصف ساعة حتى اطلت جارتي بفستانها المثير و هي تريد ان تنشر ملابسها

و كنت في يومها سعيد الحظ فقد ارتدت فستان مثير جدا و اكثر مما كنت اتخيل و لم تكن ترتدي ستيان و كانت تمسك عدة كيلوتات و ستيانات في يدها و بدات تنشر و ظهرت بزازها الجميلة الكبيرة و بدا الاستمناء و يومها قررت الاستمناء هناك على المباشر و أخرجت زبي بسرعة . و مددت جارتي يدها اكثر الى السلك و اطلت هالتها الحمراء المثيرة من بزازها الكبيرة و انا هجت اكثر و زبي كان في انتصاب رهيب و انا بصقت على يدي و رحت ادلكه بقوة على منظر بزازها لاني يومها رايت جزء كبير جدا من صدرها الجميل و حين كانت تهم باخذ قطعة قماش أخرى لتنشرها كانت بزازها تتحرك بكل قوة . و هيجتني الجارة اكثر و هي يومها كانت تمسك عدة ملابس و هو ما جعل مدة النظر تطول و تمتعت برؤية صدرها اكثر و كان الاستمناء لذيذ جدا و مثير على صدرها حيث هيجتني اكثر في لحظة احست ان صدرها مكشوف كثيرا و ردت الفستان الى الخلف قليلا لتستر بازازها و انا هجت من هذه اللقطة و احسست انها تنظر الي و تخفي صدرها رغم انها فعلتها من باب ستر بزازها فقط و رغم ذلك فان فستانها نزل من على صدرها بسرعة لانه كان واسعا و مفتوحا كثيرا

و دخلت جارتي بعد ذلك و تركتني اكمل الاستمناء  وظننت انها أكملت النشير لكنها عادت مرة أخرى و لكن كنت حارا جدا و اريد ان اقذف و مرة أخرى بدات تنشر الملابس الداخلية و انا كنت استمني و اتخيل زوجها ينيكها لانها كان ظاهرا عليها انها شبعت زب في الليلة الماضية . و جائتني رعشة رهيبة جدا و انا انظر من خلف النافذة الى بزاز جارتي و العب بزبي واحلبه و ارتعشت بقوة و احسست ان بركان سينفجر في داخلي من شدة الشهوة و قفت جيدا و انا انظر الى بزازاه المرتعدة و المتحركة امامي و هالتها الحمراء تظهر بوضوح و هنا بدا زبي يقذف بقوة و بطريقة رهيبة جدا . كنت انظر و انا اقذف الى صدر جارتي الكبير و اكمل الاستمناء بلا توقف و اشعر بلذة منقطعة المثيل و انظر الى زبي  وشكل المني المندفع الذي كان يخرج من زبي مباشرة و يخبط على الحائط و قطرات ساخنة جدا تخرج مني

ثم أخرجت كل الحليب الذي كان في زبي و شعرت بلذة جميلة و نشوة رهيبة جدا و نظرت الى الحائط فرايت كمية كبيرة جدا من المني خرجت مني و مع ذلك جارتي كانت لا تزال تنشر و بزازها ظاهرة و لكن كنت قد أخرجت شهوتي  وبردت . و رغم ذلك فان ذلك اليوم مر علي ساخنا جدا حيث دخلت الى البيت و لم استطع الجلوس دون ان افكر في صدر الجارة الكبير و جمال بزازها الساحر و استمنيت مرة أخرى و كنت اريد ان اطفئ تلك الشهوة الحارة التي تملكتني بقوة على جمال اثداءها الكبيرة و حلبت زبي مرة أخرى داخل المرحاض و انا ادلكه بيدي المملوءة بالصابون . و لم تفارقني صورة بزاز جارتي و بياضهما و هالتها الحمراء طوال الاستمناء حتى بعدما قذفت و انا مازلت ممحون عليها الى الان  و افكر دائما في بزازها و اتلصص عليها حين تنشر الملابس

يلعب معها البلياردو ثم يرى بزازها الكبيرة فيسخن و يحتك بها و ينيكها

ادخل هنا

 

أضف تعليق