الصداقة التي جعلتني عاهرة
دنيا ( عمري 30 سنة طولي 170 وزني 61 رياضية الجسم بيضاء البشرة شعري اسود طويل متزوجة اعمل مصممة احب الجنس )
كريم ( متزوج سنه 30 سنة وطوله تقريبا 169 سنتي و وزنه 50 كجم لون بشرته ابيض جسمه عادي )
مروان ( شب وسيم عنده لحية خفيفة طويل اسمر البشرة سنه 32 سنة طوله 180 سنتي وهو زوج احسان زبه 17 سنتي )
احسان ( جسمها حلو صدرها مليان طيزها كبيرة شويه بيضاء البشرة طولها 165 سنتي سنها 29 سنة ).
الحين ابتدأت عملي الجديد بعد ما اكتسبت خبرة من عملي الاول فكرت افتح شركة خاصة تبعي واكون انا مديرتها والحين مر على افتتاح شركتي تقريبا شهر لسا ما اكتسبت زبائن كثير بس اغلبهم معارفي القدماء ومع الوقت تصير شركتي معروفة وفكرت اسوي حفلة بمناسبة افتتاح شركتي كانت لسا شركتي في بدايتها ما عندي موظفين كثيرين لان العمل ليس بكثير .استدعيت كل الموظفين واقترحت عليهم اقتراح كان اغلبهم مبسوطين من الفكرة, وصار كل واحد يعطي رأي خاص .عندي هلا ستة موظفين كان بينهم واحد اسمو “كريم” وكان صديق مقرب من زمان وبعد ما عرف اني افتتحت شركة التقينا بصدفة وعرضت عليه يعمل معي وافق على طول بدون تردد كان هو الي اقترح اننا نسوي حفلة في قاعة حفلات , ونعزم كل معارفنا عشان نخلي الناس تعرفنا اكثر صار كل واحد مننا يجهز قائمة بكل معارف وزبائن القدماء في شركات الي كإنو يعملون فيها من قبل .
قمت انا باستئجار قاعة حفلات بكل لوازمها , جهزنا تقريبا 80 دعوة وبعد ما كلمنا كل واحد على حدا عشان يجون للحفلة وافق اغلب الناس يجون لأنها كانت بيوم اجازة يعني ما في حد يقدر يرفض الى ادا كانت عندوا خطط من قبل تلقينا تقريبا 65 دعوة بالقبول , بعد اسبوع من تجهيز اجا يوم الحفلة كانت حفلة كثير حلوة واغلب الناس الي موجودين فيها مبسوطين صارت حفلة كيف ما كنا مخططين لها وكان بين الحضور زبون قديم “لكريم” وهاد كان مقاول وبنفس الوقت عنده كثير شركات تجارية والي يحتاج فيها دايما مجال عملي , كان يحكي مع “كريم” وطلبني كريم انو يعرفه علي بحجة شغل وانو رح يكون زبون دائم كان اسمو “مروان” صرنا نحكي في مجال شغل وانو كان زبون دائم لكريم في شركة الي كان يعمل فيها بعدها “كريم” راح وتركني احكي معه على انفراد صار حديثنا مطول وكان موضوع يجيب موضوع ثاني وبعدها صار حديتنا ضحك وهيك امور ما حسينا بالوقت في حديثنا , بعدها صرت انا احكي مع كل واحد في الحفلة واشكرهم على حضورهم الي حفلتي بعدها قمت واعطيت كلمة شكر
1 / 5
بعد الحفلة صار عندنا زبائن اكثر وكانت الحفلة جابت تمارها بعد ايام زارنا “مروان” كان كثير معجب بشركة رحبت بيه في مكتبي بعد ما عمل جولة في الورشة والشركة كاملة وكان معجب اكثر بجودة العمل لدينا عشان الآلات جديدة وكل شيء مجهز حديثا بعد استقبالي له في مكتبي عرض علي انو يكون زبون دائم ورح يكون زائر دايم لنا لشركة وما كان علينا الى نقبل بكل سرور زبون مثل “مروان” لان اكيد رح يخلي شركتنا معروفة اكثر صارت زيارته لنا دائما حتا صرنا اصحاب اكثر من لازم وكان بعد مرات يجي يزورني بدون ما يكون في عمل ولا اي شيء صارت علاقتنا وطيدة كثير وبيوم من ايام فكر يعزمني على بيته وكان جوابي الرفض بحجة زوجي ما رح يقبل وكان سريع الجواب وقال لي اكيد أعزمك انت وزوجك لعندنا في البيت , لأني اعرف انو “مروان ” متزوج ايضا قلت له أستشير مع زوجي وبرد عليك, وفي الليل عرضت على زوجي ولاحظت انو وافق لان اكيد نوع فضولي ويحب يعرف مين الي يحكي له مع زوجته .
بعد يومين زارني “مروان” ثاني وسألني عن رأيي خبرته ان زوجي موافق على وقالي خليها ليوم اجازة عشان ما نأثر على عمل بعض ويوم الاجازة كنا معزمين على الغداء طلعنا انا وزوجي للعنوان الي اعطاني “مروان” وبعدها لقيناه ينتظرنا في شارع عشان يأخذنا للبيت دخلنا للبيت وجدنا زوجته ترحب بنا في الباب كان استقبال حلو كثير ومرتب , بعدها رحنا لصالون جلسنا وكان زوجي يحكي مع “مروان” وحسيت بحالي محايدة وقلت لهم اقوم اساعد زوجة “مروان” وكان اسمها “احسان” فقمت اساعد احسان في المطبخ كانت ست حلوة جسديا وعقليا وبعد هيك صرنا عائلتين صحاب , بعدها صرنا نعزم بعض كثير وكان “مروان” يزورني في العمل على طول وكانت علاقتي معه كثير حلوة , حتى بعد مدة صرنا نحكي في اسرار بعض وبيوم من ايام كان معي في المكتب وسألني عن علاقتي مع زوجي حكيت له منيحة واعاد نفس سؤال بس بصيغة مختلفة وقال كيف علاقتك مع زوجك في السرير تفاجأت من سؤال بس بما اننا كنا مقربين جاوبت بكل وضوح وقلت مو حلوة بمرة وقالي بصراحة انا نفس شيء , وبعدها غيرنا الموضوع وهاد السؤال كان بدايتي في هاد القصة .
كان “مروان” كثير ذكي ويفهم امور بسهولة واكيد عرف اني حابه حد يريحني بس كل هاد الامور رح اتركها للجزء القادم ………….
انتهي الجزء الاول .
محتاجا تعليقاتكم علشان اكمل
انتظروني
بعد ما سألني “مروان” هداك السؤال بدأت أفكر في كلامه يعني ما هو السبب الي خلاه يخبرني انو هو ايضا غير مرتاح في
2 / 5
اهم شيء عرفت انه لدينا امور مشتركة ودايما لما تكون امور مشتركة بينك وبين شخص تصير امور واضحة لطرفين وهاد الي خلى علاقتي مع “مروان” تزيد تتعمق اكثر وكل ما بيزيد وقت احس بحالي ارتاح في الحكي معه وحتى اني صرت احكي معه في الموبايل وقت ما يزورني وكان دايما يسأل عني.
ضلت علاقتنا هيك نشكي همومنا على بعض وصارت زيارته ليا في الشركة كثيرة وصار في نفس الوقت زبون دائم بس اكثر شيء مميز فيه هو انه ما يشترك امور العمل مع الصداقة يعني كل شيء على حدا , بعد ايام سمعت انه ” احسان” عملت حادث في الحمام وصار عندها كسر في رجلها اليمنى ,عملت عملية جراحية على رجلها لأنها اصابة شوي بليغة, وبعدها طلبت من “مروان” اني اساعده ادا في مشكلة في البيت او حابب مساعدة في البيت وكان جوابه انه ادا عندي وقت فراغ او اجازة اقدر ازور “احسان” ومن هداك اليوم صارت زيارتي لها كثير للبيت وكانت مضطرة تجيب خادمة للبيت عشان تعتني بها وبالبيت ومهام الطبخ ويوم العطلة كانت الخادمة تأخذ اجازة ايضا.
وبما انها صارت علاقتي مع “احسان” جيدة , و”مروان” علاقتي معه فاقت علاقة صداقة كنت ازورها يوم العطلة وكنت اطبخ لها و”لمروان” , وكنت اضل معاهم طول اليوم نتغدى معا وفي الليل كان يجي زوجي يأخذني للبيت واغلب الاوقات كان يسهر مع “مروان” يشاهدون مباريات كرة القدم لان زوجي مدمن على كرة القدم بطريقة جنونية و”مروان” ايضا كان يحب كرة القدم وكان هاد العامل مشترك الي يخليهم متفقين كثير بالأخص انهم مشجعين لنفس الفريق وصار زوجي صديق ل “مروان” كثير وهاد الصداقة خلات زوجي يوافق على اني ازور” احسان” على طول وبدون ما يعارض ولا يقول اي شيء وبالعكس كان مبسوط انه زوجته تساعد “احسان” و”مروان” الي صار صديق مقرب له.
كمل
صارت هاد العادة اشهر حتى بدأت حالة “احسان” بتحسن وصارت تقدر تمشي على رجليها وبعد هاد الحادث صارت زيارتي لهم في البيت دائمة وحتى زوجي اعتاد علي ازور “احسان” و”مروان” كثير وكنت الاحظ “مروان” في هاد الفترة معصب كثير وغير مرتاح, وبيوم زارني في المكتب جلسنا نحكي عن ” احسان” وصحتها وامور كثير لأنه موضوع يجيب موضوع ثاني لحد ما قررت اسأله سؤال , اخدت افكر كثير قبل ما اسأل لأني ما احب اتدخل في امور الناس لاكن “مروان” صار اكثر من صديق.
وقلت له مروان حابه اسألك سؤال
3 / 5
وبعدها سألني وقالي : اقدر اعرف سبب الي جعلك تقولي من قبل علاقتك مع زوجك غير جيدة بمرة , صرت انضر له وما عرفت ادا اجاوب او امتنع عن الجواب واغير الموضوع وبعدها قررت اجاوبه بما اني مقربة منه كثير وقلت له : صراحة زوجي ضعيف جنسيا ومشكلة ما يطول في الجنس بمرة وانا امرأة بحب الجنس وبصراحة ما احس بمتعة نهائيا في علاقتي الجنسية معه يمكن لأنه بسيط في الجنس وحتى ادا وصلت لنشوة معه يمكن تكون مصطنعة بس , بعدها سألني وقالي : كيف صابرة على هاد الامر, جاوبت بكل راحة وقلت بس هيك لأني ما حبيت اخبره عن علاقتي الي كانت مع مديري , وانا شخصيا بعد ما سويت شركتي الخاصة ما عدت التقي بمرة مع مديري السابق بحجة مكان اعمالنا بعيدة ويمكن هو صار عنده عشيقة تانية وانا ما عاد عندي اهتمام به بمرة يمكن لأني مليت من اسلوبه الجنسي او يمكن لأني صرت احب تغيير وبصراحة الجنس بيكون صعب فقط المرة الاولى في كل مرة يعني اول مرة تمارس او اول مره تمارس مع حد غير زوجك ويمكن السبب هو يصير ما في خوف من هيك علاقة وتصير تحس بالأمر عادي بمرة يعني ما تهتم لأي شيء وبصراحة انا اضن اني اكتسبت هاد الثقة الي تخليني اعمل اي شيء احبو وبدون ما اتردد.
وبعدها غيرنا الموضوع وصرنا نحكي في امور تانية لاكن لاحظت انه “مروان” صار يسألني كثير اسئلة عن الامور الزوجية وما كان علي الى ارد على اي سؤال عندي له جواب مقنع واتهرب من سؤال ممكن يحطني في موقف محرج وبعدها خلصنا الحكي وحسيت انه انبسط وارتاح وما عاد متوتر مثل ما كان قبل يمكن لأنه حس بأنه في حد يشكي له كل همومه وبدون قيود .
وبعد اسبوع تقريبا عزمني “مروان” على الغداء في البيت كان يوم الي يسبق الاجازة الاسبوعية , كنت خلصت عملي في تمام 12 ظهرا بعدها اخدت
4 / 5
صرنا نتكلم عن الماضي وبعدها قال لي ليه ما فكرتي تلقي حل لعلاقتك الجنسية مع زوجك , جاوبته وقلت : حاولت وروحنا لطبيب اكثر من مرة بس هو ما يواظب على دواء وهيك تكون الامور بدون نتيجة ,بعدها خلصنا الغداء وقمت امسح طاولة واجمع الاواني واخدهم للمطبخ بس قام هو وقالي انت هلا ضيفة عندي من غير اللائق تعملي شيء بمرة وقام هو مسح طاولة وكل شيء بعدها احظر معه قنينة خمر. وظاهر انها باهضه التمن ,بصراحة انا بحياتي ما شربت من قبل ولا اعرف طعمه بمرة قام وملأ كأسين واحظر لي كأس قلت له انا ما اشرب ولا شربت من قبل بس اصر علي وقالي : انا عزمتك اليوم على الغداء لازم نختمها بمشروب كان الكأس مليان للنصف لونه احمر غامق اخدت رشفة في فمي كان طعمه حلو بصراحة كأنه مزيج من افخم الفواكه وبنفس الوقت يعطيك نشوة لتزيد الرشفة الثانية وبعدها لقيت حالي خلصت كأسي بصراحة صرت احس بشعور ما اعرف كيف أوصفه وبرغبة في اني اطلع العنان لحالي يمكن لأنها اول مرة اشرب خمر لهيك كان كأس كافي ليتركني في هاد الحالة بس لسا احس بحالي صاحية وداريه بكل الي حولي وبعدها صار معبئ لي كأسي مرة ثانية وبعدها قام من الكرسي واجا خلفي وصار يعمل لي مساج لأكتافي .
5 / 5