تعرفت على فتاة فعرس مغربي و انتهى بينا الأمر كنتحواو فحمام قاعة العرس .. فالأول شفتها منين دخلات القاعة حداها ماماها عجباتني بزاف و منين بداو الناس كيشطحو و ناضت حتى هيا بديت كنشطح معاها و كنضحكو و الانتباه لي عطيتو ليها كان باين بلي عجباتني منين مشات من بعد لجيهت الحمام تبعتها و فاش بعدنا على الموسيقى الصاخبة و ليت غير انا وياها بوحدنا تعرفت عليها و قلت ليها بلي عجباتني بزاف و شوية بدينا كنتباوسو قبلة فرنسية كلها ألسنة كتحرك مع بعض و هي قالت ليا بلي يالاه تفارقات مع صاحبها و بغات لي نسيها و اليوم قالت ليا غاي ندوزوه أنا وياه ومن بعد صافي واحد مبقلب على الأخر و حتى سميتها مبغاتش تقولها ليا أنا أكيد وافقت و هي تشد ليا من يدي و دخلنا لجيهت الحمام ديال الرجال و فاش قلبات بلي ماكاين حد سدات الباب و بدات كتقلع القفطان ديالها و قالت ليه شنو كدير حيد حوايجك منين ولاه عريانين قربات لعندو و عنقاتو و حطات فمها على فمو و باستو قبلة خبيرة كلها عض و مص و قبلة فرنسية بامتياز كانت كتعرف تفلورطي و من بعد بدى كيبوس ليها فعنقها و كيرضع ليها من بزازلها لي كانو فحجم البرتقالة و هي شدات ليه زبو بيديها البيضين الصغار و بدات كتحلب ليه فزبو و دازت غير ثواني قليلة من الوقت حتى قوم بين يديها و ولا زبو منتصاب ليه بزااف و الرغوة ديالو خرجات و كانت كتقطر حتى هيا هبطات ليها على يديها .. و هاديك ساعة حط فمو على فمها فبوسة سخووونة بزاف و فنفس الوقت لي كيبوسها كان هو كيتلمس ليها فبزازها و كيدعهم ليها و كيقرص الحلمات المنصبتين بين يديه و فاش حس بيها كتحك طبونها على زبو كيبحال الا كتقول ليه دخلو فيها راني ممحونة و سخونة و محتاجة حتى هي لشي حوية تكون قوية ماشي باردة و بطيئة و باش تسخنو كثر و تردو حتى هوا فنفس الحالة ديالها هبطات فمها من فمو لعنقو و بدات كتبوسو من عنقو و كتعض ليه كتفو حيت عارفة هدا الحركة كيتهيج الرجالة بزاف و خصوصا فاش عضات شلقومتو التحتانية بين سنانها و مصاتها ليه و غنجات ليه .. صافي تما و لا زبو واقف بزااف فحال شي عمود .. هبط يديه و دخلها بين رجليها و منين قاس طبونها و بادا كيح ليها فطبونها لي كان رطب بزاف و فااازك صباعو حسو بشفراتها بدا كيحكهم و يدعكهم ليها بحركات دائرية و هي بدات كتنهد ليه اااه اااه و عندهك الزهر كانت الموسيقى ديال العرس قوية ماغادي يسمعهم حتى واجد .. كملات كتبوس عنقو و منين كيقيصها فشفراته لي كانو حساسين بزاف كتعض ليه كتفو و كتجبدو لعندها كتر حتى كانت متأكدة بلي قمشات ليه ظهرو و خلات علامات الأظافر فبشرتو .. و شوية طلع رجليها الليسريه و حطها على جنبو حتى ولا طبونها لاصق على زبو و فاش حس بتقبتها على راس زبو دخلو فيها مرة وحدها و السبب لي خلاها يحويها بوضعية واقفة حيت الأرض كانت موسخة و مستحيل يحيوها فالارض و يخرجو من هنا بلا يعيقو ليهم شنو كانو كيدير بقا كيدخلو فيها حتى كيتهز جسمها و منين كان كيقذف عينيهم كانو كيشوفو فبعضاتهم و كل واحد شنو كيحس منين كملو لبسات حوايجها و من مور هاداك النهار عيا باش يحاول يلقاها ولا يعرف سيمتها او والو معندو زهر .