ممارسة اللواط مع جاري في قصة ساخنة و حقيقية في بيته
قصتي حول ممارسة اللواط هذه حقيقية وليست من الخيال و ذلك لما مارست الجنس مع جاري بيته و نكته و ناكني حيث تبادلنا لواط جد ساخن فانا ابو زياد 58 سنة متزوج ولي 3 اولاد شباب و عندي جار ابو سامي بالستينات من عمره ارمل منذ حوالي السنة ويسكن وحده في مبنى ارضي له حديقة خلفية بقربنا العلاقة كتير طبيعية بيننا بحكم الجيرة وكان لنا زيارات عائلية قبل ان تموت زوجته اثر مرض عضال كنت التقي به كل يوم نلقي التحية ويدعوني الى منزله ولكني بالحقيقة كنت كتير مشغول هذه الايام ولم استطع زيارتهولكن الاسبوع الماضي فلقد استوقفني بالطريق والح علي زيارته لانه يريد ان يستشيرني بامور هندسية تخص منزله لم استطع التملص ووعدته اني ساكون عنده تمام السادسة مساءانا دقيق بمواعيدي في الموعد المحدد قرعت جرس منزله وتفاجات جدا اذ فتح الباب وهو عاري الصدر فقط باللباس الداخلي وطلب مني الدخول بسرعة واخبرني انه نسي الموعد وهو منهمك باعمال الحديقة فقط 10 دقايق اخد دوش واعود انتظرني بالصالة منظره شبه عاري اغراني فانا منذ صغري احب مشاهدة ومراقبة اجسام الرجال الكبار لا سيما بنني لاحظت انه يملك بضاعة كبيرة محترمة بين رجليه الى درجة اني بحثت عن ممارسة اللواط معهلذا لم استطع ان اؤجل او اعتذر ووجدت نفسي داخل الصالة اراقبه وهو يكرج الى الحمام متمتعا بمنظر طيزه التي كانت تهتز تحت الكلسون الشورت الابيضولكن تواني وسمعت صوته ينده ابو زياد نسيت الصابون على الطاولة وانا افتح لك الباب رجاء ممكن ان تحضره وجدت نفسي من غير تفكير احمل لوح الصابون واتجه ناحية الحمام كان الباب مفتوح تماما ومنظر الماء وهي تتساقط فوق راسه جعلت منه لوحة سكسية رائعة مع الشعر الابيض الذي يكسو عانته ويخفي طول زبه الكبيرتقدم تناول مني الصابون وكانت عيونه تراقب عيوني التي كانت متجهة الى زبه تتامله لقد عرف بانه نجح بالخطوة الاولى وهنا تناول الصابون وقلي نصف المشكلة هون بالحمام وادار طيزه البيضاء ودخل يدلني الى مكان بالحمام الظاهر انه كان فيه تسريب للمياه ونش وبدون ان انتبه للدوش الشغال ولانشغالي بالبصبصة على طيزه وجسمو وزبو اقتربت واذ انا تحت الدوش تبللت تماما وهذا ما كان يسعى اليه ضحك وقلي اشاح اشلح صرت كلك مي تعال تحمم وانا بعطيك تياب من عندي فتاكدت اننا سنصل الى ممارسة اللواط لا محالةو كالمسحور وجدت نفسي افك ازرار قميصي و كان يساعدني و يفك معي ازرار البنطلون ووجدت نفسي عاري تمام متله خلال اقل من دقيقة صار يضحك وصرت اضحك معه ووجدته يقترب مني اكتر ويتناول فمي في قبلة عنيفة حامية وهو يقول انا محروم بحاجة الى حضن
1 / 2
2 / 2