انا شاب مارست سكس المحارم مع اختي و حين ارضع بزاز اختي اشعر بنشوة كبيرة و جميلة جدا و مع هذا فانا لم انكها من كسها ابدا و اختي اسمها نبيلة و جميلة جدا فهي اكبر مني بسنتين فقط حيث ان عمرها اربعة و عشرون و انا اثنان و عشرون و انا شاب جميل ايضا . بدات قصة المحارم بيننا في ذلك اليوم الذي كانت اختي الصغيرة تقرا امامنا دروسها في العلوم و هي تحكي عن الرضاعة الطبيعية و الثديين و اان نظرت الى اختي نبيلة و رايت امامي بزازها واقفة و شهية جدا و كانت تلبس فستان خفيف جدا بلا ثياب داخلية و لاول مرة شعرت بانجذاب و رغبة جنسية نحوها حيث انتصب زبي
و نظرت الى نبيلة و الى صدرها الجميل و هي نظرت الي و حين راتني انظر الى صدرها امسكت فستانها من جهة الصدر و رفعته قليلا حتى تخفي صدرها الذي كان شقه واضح . و كنت اريد ان ارضع بزاز اختي و حين كنت انظر اليها كنت اضع يدي على زبي وكانني اقول لها اريد ان انيكك حبيبتي و زبي منتصب و نبيلة لما نظرت الى جهة زبي راته منتصب و واقف بقوة كبيرة و تبسمت و انا سخنت على تلك الابتسامة الجميلة و طلبت من اختي الصغيرة ان تنصرف و تتركني مع نبيلة لوحدنا و انا اريد ان ارضع بزز اختي و امص حلمتيها
و اقتربت من نبيلة و انا اضحك ثم وضعت يدي على كتفها الايمن و انا على يسارها ثم انزلت يدي حتى لامست بها صدرها و راحت ترفع يدي و كانها تريد ابعاد يدي عن صدرها و لكن انا كنت الح و اصر على لمس بزازها و اللعب بهما . ثم حاولت تقبيلها من الفم و صدتني و قالت هذا عيب اخي و لكن انا كنت اصر و الح و اريد ان ارضع بزاز اختي و امص و الحس و حين رايتها تقاوم صرت اعاملها بعنف كبير حيث وقفت امامها و هي جالسة ثم امسكتها من فستانها ن جهة الصدر و جذبته حتى تمزق الفستان لارى امامي اجمل و احلى بزاز
نعم رايت بزاز اختي نبيلة و كان حجمها كبير و ثدييها جميلين جدا و حلمتها بنية و هالتها مدورة و انا اشتعلت بالشهوة اكثر و امسكتها من احد اثداءها و كان ملمسه ناعم و طري جدا كاني امسك العجينة و كان لحمها دافئ و حريري . و وضعت امامها يدي على زبي و قلت لها انظري و كان زبي منتصب و يريد ان يمزق بنطلوني و لكن لم اخرج لها زبي فانا لا اريد ان انيكها بل اريد ان ارضع بزاز اختي فقط لاني متاكد ان زبي سيقذف حليبه بمجرد الرضاعة و حتى ان لم اقذف فانا مستعد ان استمني و كل ما يهمني هو ان الحس و امص الثديين
عراقية شرموطة ترضع زبه في السيارة و تحلبه ثم تشرب منيه
ادخل هنا