سائق التاكسي كيديني لدارو و كيعمل فيا سكس لواط من جسمي الرقيق الحريري .. منين ركبت التاكسي بدا كيهدر معايا و كيتعرف عليا و لاحظت بلي واخا شحال من واحد شير عليه باش يحبس ماكانش كيحبس واخا كاينة البلاصة .. أنا كنت جالس حداها و كنهضر أنا وياه و شوية صدمني منين سولني واش كيعجبوني الرجالة .. منين قلت ليه علاش كتقول هاكا باش عرفتيه .. قال لي باينة غير من هضرتك و كيفاش كتحرك ترمتك و نتا كتمشى و أنا نقول ليه ما شي سوقك و لكن أااه فالحقيقة كيعجبوني الرجالة و معنديش مع البنات و حتى الطبون كيعيفني و مكنقدرش حتى نتخير راصي كنقيصو .. هو يقول ليا و شنو بان ليك فزبي ؟ تقدر تقيصو ؟ .. قلت ليه و أنا كنضحك خاصني نشوفو عاد نقرر و لكن ماشي فابور غادي يكون خاصك تخلصني .. هو يقول منين طلعتي عرفتك غادي تمتع ليا نهاري .. صافي تافقنا نمشيو لدارو باش يوريني زبو و هاديك ساعة الى قررت بلي عجبني غادي يخلصني باش يحويني و أنا حيت كنت ممحونة ترمتي المدودة بدات كتنبض .
منين دخلنا لدارو جلسني فوق الناموسية و كيحال الا كان مزروب بزربة هبط سروالو و أنا عيني تحطو على زبو لي كان مرخي بين رجليه قال ليا شنو بانك أ زامل عجبك زبي .. فالحقيقة عجبني أو بزاف و لكن أنا قلت ليه بلي منقدرش نقرر حتى نشوفو مقوم ليه .. و هو يقول ليا إوا قومو نتا نيت .. من هدرو هبطت على ركابيا و قربت ليا و من بعد تنفست عليه حتى شتو كيقفز من بلاصتو شوية عاد شديتو بين يدي و دفلت عليه و دعكتو ليه و من بعد هرجت لساني اهممم شحال كنحاق على الزب بديت كنلحسو و نرضعو و نمصمص ليه الخصيات ديالو و هو بدا كيرحك جسمهو حتى كان كيدخل زبو لحلقي و انا كناخدو ففمي و كنشرب رغوة ديالو منين خرجتو اخيرا من فمي كنت كنلهث و قلت ليه زبك حمقني ناقصو دابا غير ترمتي .. منين كملت هدرتي وقفني و بدا كيبوسنيو أنا كننحنس عليه و كنحس بأنوثي معاه و هو عراني و بدا كيشوف فيا أنا كان جسمي رقيق و ناعم بزاف و حتى حركاتي كانت كلها رشاقة و زبي الصغيور عجبو و شدو بين صباعي و حركو و هو كيبوسني و فاش رماني فوق الناموسية هز ليا رجلي فوق كتفو و أنا شديت فزبي الصغير على كرشي و بديت كنداعب راسي بينما هو حط زبو على ثقبتي و دخلو فيا ااااه ااه ااه اه كانت الناموسية كتهز و هو كيدخلو فيا أنا طيزي المدودة كانت كتنبض ليه على زبو الغليظ و شوية هبط كيبوس ليا فعني و كيرضع من الحلمات ديال صدري اههم اااه ااه ااه ااح ااه ااه النيك بهاد الوضعية كان كيعجبني و لكن لي حمقني كثر هي فاش دورني و أنا جلست على يدي و ركابيا فوضعية الكلب و فارقت ليه فخادي باش يكون ساهل عليه يدخلو فيا .. منين غرش زبو فقبة ترمتي حواني بشارسة و أنا رجعت نتأوه و نتوحوح عليه ااه ااه ااه بقينا هاكا لوقت طويل حتى حسيت بواحد الدفئ بترمتي و كان كيقطف و هو كيزمجر و أنا هاديك الساعة شديت ف زبي الصغيور و دعكتو بشوية حتى رش واحد القطرات الخفيفة ديال المني .