كانت اول نيكة في حياتي مع صاحبة الاثداء نهال و قد عشقت بزازها الكبيرة الجميلة ذات البياض المدهش كنت انيكها و كانها زوجتي حيث مررت معها بتجربة جنس ساخنة جدا و بقيت معي في بيتي لشهور طويلة . و كانت نهال على علاقة سيئة بزوجها قبل الطلاق فهو كان تناول المخدرات و يضربها مما اضطرها للهروب من البيت و انا اسكن لوحدي في احد الاقبية في حي فقير جدا و الجميع يعرفني في الحي باني لست متزوجا و حين تعرفت على نهال كان الوقت متاخر جدا و للك اخذتها للبيت من دون ان ينتبه اي احد من ابناء الحي . و هكذا وجدت امامي نهال تسكن معي و كانها زوجتي و لكن في الاول كنت انا مشفق عليها و لم انوي ان انيكها و لكن ما اثار غريزتي نحوها هو صدرها البارز الكبير حيث كان واضحا جدا بروزه و حجمه كبير رغم اني كنت متاكدا انها تحاول اخفاءه امامي حتى لا تثيرني
و بقيت نهال معي لمدة يومين و انا اشتهي مص بزازها و لكني مشفق عليها لكن في الليلة الثالثة احسست انها تحبث عن السكس و هي من تطلب زبي حيث غسلت ثيابها الداخلية و نشرتها و بقيت امامي و هي ترتدي فستان بلا ملابس داخلية . و كما هو معلوم ان المراة حين ترتدي فستان بلا ثياب داخلية فان بزازها تصبح بارزة و مثيرة اكثر و انا عشقت بزازها بذلك المنظر المغري الذي هيجني بشدة و بقيت انظر الى حلماتها التي كانت بارزة تحت فستانها الذي هيجني بقوة و هكذا تحول الامر من اشفاق الى رغبة في النيك معها . و لم اقدر على النوم و انا اريد ان انيكها وقد عشقت بزازها و حلماتها البارزة و جلست بجنبها احكي معها و انا انظر الى الحلمات
ثم تفطنت نهال لي و عرفت اني اريد بزازها و صارحتني و اخبرتني انها تعلم ان المراة امام الرجل تجعله يضعف و اعتذرت مني و اخبرتني انها غسلت ثيابها الداخلية و انا صارحتها اني عشقت بزازها و ان نقطة ضعفي هي البزاز الكبيرة . و فاجاتني نهال و هي ترفع الفستان و تريني بزازها و ارى امامي صدر ابيض كبير مثير و شهي جدا و حلمات واقفة وردية اللون و طلبت مني ان افعل ببزازها ما اريد و و انا لمست بزازها و يدي ترتعد من شدة الشهوة و امسكت بزازها و بقيت الاعبهما و العب بالحلمات ثم انطلق المص الساخن جدا و يدي تتحسس على طراوة البزاز و نهال سخنت بقوة من كثرة ما كنت ارضع و وضعت زبي بين اثداءها الكبيرة و الشهوة اشتعلت اكثر في زبي و في داخلي
و لم اجد احلى و اطرى من ذلك الصدر و حختى الشهوة التي تحركت في زبي كانت ساخنة جدا و عشقت بزازها عشق جنوني و انا انيك البزاز و زبي بدا يخرج حليبه و انا اقذف حيث تحركت الرعشة في زبي بطريقة لم يسبق لي ان ذقتها و انطلقت قذائف المني الساخنة . و رايت كيف كان زبي يقذف بين النهود و يخرج الحليب المتدفق و انا ارى بزازها الجميلة تتلطخ بحليب زبي و انا اواصل القذف الى ان اكملت اخراج الشهوة و مسحت راس زبي على حلمتها الجميلة و من يومها و انا لا اصبر على البزاز الكبيرة
الخالة ام البزاز الكبار تقابله بصدرها الكبير و تستمني له حتى يقذف على بزازها
ادخل هنا