نرجس بصت لينا انا و جانيت و ابتسمت بس لاحظت الاندهاش على وشي وقالت:” أي حاجة تانية لازم تعرفها يا فادي؟!” قلت :” أيوة أنا عرفت أنكم أنتم الأتنين خونتوني الأسبوع اللي فات وأنا كمان عملت حاجة ندمت عليها..يعني نمت مع بنت تانية.” ضحكت جانيت زاعقة:” هو انت قاصد تغيظني يعني؟” بسرعة وطت دماغها لأنها أدركت انها في مطعم عام وقالت بهدوء:” هو انت بتغيظني؟ حبيبتي خانتني مع بنت و أنا خنتني حبيبتي مع بنت تانية فكنا متساويين فكملت جانيت وقالت:” وأنا كنت عمالة ألوم وأجلد نفسي على خيانتك الأسبوع اللي فات وانت تطعني في ظهري؟!” بدأت جانيت تضحك ضحكة هسترية و تبكي في نفس الوقت ودموعها تنزل من عيونها لخدودها الحلوة بس أعتقد أنها دموع فرحة المرة دي. مدت أيديها و حطيتها على ايدي على الترابيزة وقالت:” ولا يهمك بكدا نبقى خالصين.” نرجس ضحكت و ابتهجت وقالت تحيينا:” أيوة كدا ..نهاية سعيدة لكل واحد هههه…”
زي الغبي المذهول قلت:” بس حقيقي جانيت مسبقاني بمرة أو اتنين…” البنات اتلخبطوا و بصوا على بعض فحبيت أشرح فقلت:” أنا نمت مع تلاتة جانيت و نرجس و الأسبوع اللي فات نمت مع بنت…طيب جانيت نامت لحد دلوقتي مع خمسة أنا و رامي ونرجس و البنتين السحاقيتين…” كانت الحقيقة أن حبيبتي خانتني مع بنت و أنا خنتني حبيبتي مع بنت تانية فنرجس اتنحنحت عشان تسلك زورها وجانيت تنهدت وقالت تعترف:” أعتقد انهم ستة الصراحة…في بنت تانية في المدرسة كانت…” قاطعتها:” زي ما تكون المهم أنه كان و أنت أكتر مني…” جانيت ابتسمت:” طيب أحنا ممكن نحاول نعوض الفرق دا إجازة آخر الأسبوع.” كنت على وشك أسألها قصدها بالضبط إلا أن الأكل أتقدم على الطاولة فسكتنا. مشي الجرسون وجانيت قالت:” خلاص هنشوف الموضوع دا ..” وأحنا بناكل غيرنا الموضوع وكانت جانيت طول الوقت بتبص في ساعتها فسألتها:” أنتي مستنية حد معين يجي أو وراكي مشوار مستعجل؟” نرجس أجابت نيابة عن جانيت لأن الأخيرة كان بقها مليان أكل فقالت:” الأتنين الصراحة لأن البنت هدوة قالت أنها هتقابلنا على خمسة أو ستة العصر فأحنا لازم نروح و نجيبها بالعربية…” جانيت بلعت الأكل اللي في بقها بسرعة وقالت:” وبعدين أحنا الأربعة كلنا هنروح على بيتها ونستمتع مع بعض شوية ..يعني لو معندكش مانع تسوق بينا…”
بصراحة بلعت ريقي من سخونة المفاجأة وقلبي دق بقوة: هل أمانع أني أسوق بتلات بنات قمرات مزدوجات الجنس؟! طب أزاي! قلت بحماسة:” لا طبعاً..موافق…” جانيت وطت دماغها سألتني:” لسة قاعدة في عربيتك البطاطين و المخدات؟” هزيت دماغي:” أكيد..ليه بقا؟!” ظهرت ابتسامة شيطانية على وش جانيت وقالت:” لأننا فات على لقائنا آخر مرة تلات أسابيع..فاكر؟ يعني معملناش حاجة من ساعة عيد ميلادي..أنا…” قاطعتها:” أوه…طيب…أحنا مارسنا في حفلة توديع رامي.” لطمت جبهتها وقالت:” أيوة….أنا نسيت…آسفة…طيب على أي حال أنا كنت بقول لو تآمن لنرجس انها تسوق انا و أنت ممكن نفرد المقعد الخلفي ونمارس شوية لحد ما نوصل…” حبيبتي خانتني مع بنت و أنا خنتني حبيبتي مع بنت تانية فرحت اوي و ابتسمت ابتسامة عريضة:” هو دا الكلام يا مزتي!” خلصنا الأكل بسرعة رحنا الحمام ننعش نفسنا وبعدين انطلقنا على بيت البنت هدوة. كانت مبسوطة وقلقانة في نفس الوقت. كانت متوسطة الطول ولون شعرها لامع برتقاني محمر. بنت شقية بمعنى الكلمة. عيونها خضر لامعة وبشرتها بيضاء شاحبة شوية منمشة بس مش كتير. البنت خرجت جري تحضن جانيت حضن كبير وبدأت على طول تبوسها من شفافها و تدخل لسانها جوا بقها في الشارع! ظهرت نرجس من العربية وجات من وراها و حضنت طيز البنت أم شعر أحمر. لفتت أنتباهها فالتفتت ليها وبدأت تبوس نرجس بنفس السخونة فوق الشفايف. حسيت زبي يرعص في بنطالي و خاصةان جانيت قربت هدوة مني عشان تقدمها وتعرفها عليا فقالت وهي بتمسك يدي تسلم مبتسمة:” فرصة سعيدة اني أخيرا تعرفت..” ابتسمت:” أنا ههه..معرفش أني أسطورة…يلا اركبي نرجس هتشوق و أنا و جانيت في المؤخرة…” ابتسمت و بصت على جانيت وقالت:” أوووه..هو أنا رايحة أتفرج عليه وهو ينيكك قبل ما نوصل بيتنا؟” جانيت هزت دماغها يعني أيوة وهي بتضحك. كنت قلقان وانا بأدي مفاتيح العربية لنرجس. قفزت انا و جانيت في المؤخرة و هدوة جنب نرجس…” جانيت سحبتني ليها وبدأت تبوسني. كان طعم البوس معها حلو وخصوصا بعد فرقة. كنا بنبوس ونحضن بعض و التفتت هدوة تبص علينا و تتفرج. عادي لم أمانع أن هدوة وهي غريبة عليا أنها تشوفنا بنقلع هدوم بعض أنا و جانيت…” هنا رفعت زوجتي نارين يدها تحتج متعجبة سائلة:” يعني أنت عاوز تقلي ان جانيت مكنتش حتى تهتم بأنك خنتها لانها كانت بتخونك مع البنت ام شعر أحمر؟!” هزيت دماغي وقلت:” حقيقي هدوة وبنتين تانيين من الواضح أنهم من مدرستها… الخاصة…” قالت زوجتي نارين:” يعني أنت وجانيت بدأتم تمارسوا الجنس في ظره العربية و نرجس كانت سايقة؟” كانت نارين زوجتي تبدو مستثارة متوفرة في سؤالها. حلمات زوجتي انتصبت بقوة وهي تتنفس بثقل أكبر فقلت: يلا يا روحي تعالي لأوضة النوم تعالي…يعني هاعرفك هناك عملت ايه في جانيت..” أخدت مراتي من ايدها ونزلتها من فوق الكونتر و على اوضة النوم عدل…يتبع…