ناكني استاذ الرياضيات و كان زبه اكبر زب يدخل طيزي
لا انسى اليوم الذي ناكني استاذ الرياضيات فيه و قد كان رجلا غليظا جدا و اسمر و كلما كان يلقي الدروس كنت انا الاحظ زبه المتدلي بين فخذيه و كنت متاكد ان زبه كبير جدا و انا كنت اسرح في النظر الى زبه طولا و هذا ما جعله يلاحظني و يرمقني بنظرات ساخنة و هو يريد ان ينيكني . و في احد الايام اخذني الى احد الاقسام بعدما خرج الجميع من الثانوية و جلس على الكرسي و هو وراء الطاولة و قربني منه و بدا يتكلم معي و العرق يتصبب من جبينه و انا في الحقيقة خفت منه كثيرا و قلت في نفسي خلاص ناكني استاذ الرياضيات . و كان صوته مخيفاً دون ان اتوقعه فقال استاذ الرياضيات : سمير ويش فيك و انا اتمتم لا لا مافي ش ش ش ئ قهقهه بصوت مجلجل ثم اردف سمير انا لست عفريت لماذا تخاف مني هكذاهل تسمعني اجبت بنعم.. و تدراكت…لا لا مااااني خائف منك طب ليش صرخت كذا….. انا :. بس خلعني صوتك مكنتش اتوقع تندهلي كذا يا استاذي اجبتها بسرعه و تصبب العرق من جبيني بغزاره دون موعد و صار جبيني يندئ اكثر و اكثر لم ادري ما يفعله استاذ الرياضيات فقد ادخل يده في بنطاله سحب منديل اقترب مني و انا اتوقع ان يضربني بيده بشده و انا اتراجع للخلف ببطء توقف امامي و بدأ بمسح العرق من جبيني بلطافه و حنان و كثيرا ما كنت اتخيل نفسي و قد ناكني استاذ الرياضيات حتى اكتشف زبه . استاذ الرياضيات : انت رقيق يا سمير ااااانا عايزك تكلمني بدون خوف ما تخفش مني تاني .
انا :حاااااااااااااا…………..حااااااضر يا استاذي . نطقها بصوت هادي لتلطيف الجؤ تعال رتب معي الكراسات بتُوعكم حسب الحروف الابجديه حاضر يا استاذ و صار يدردش معي دون ذاك الصوت الصارم و يقهقهه ليش دائما تقول حاضر انت ما زلت تخاف مني اليس كذلك..؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اجيبه دون تركيز..لا مااااااني اخاف و انهمك بالدفاتر دون ان ينظر لي و هو يدردش معي و يحثني للدردشه
همس لي :-بدي ادردش معك بس اصدقني القول و كن طبيعياً متخفش مني و انا قلت في نفسي ماذا لو ناكني استاذ الرياضيات و انا اريد ان اذوق الزب .. ثم قال حتي تصير صديقي فالاستاذ لابد ان يصبح صديق لتلاميذه لشان يتفوقوا بالدراسه و انا ارد حاضر و هو يبتسم ليطرد مني حاله الخوف و الرعب و قال استاذ الرياضيات:عمرك كم يا سمير . رديت انا:ماكملتش ال18 سنة
استاذ الرياضيات : طب جميل هذا سن المراهقه اليس كذلك . قلت انا
1 / 3
استاذ الرياضيات : اليس لك فتاة تنيكها و انت بهالعمر المثير فاحسست برعشة هزت كياني و بسرعة زادت نبضات قلبي و نظرت الى عينيه و بدات اذوب و انا اتخيل لو ناكني استاذ الرياضيات ان طيزي راح يتمزق و رديت لا لا..ماني….اعرف فتيات .. انا افهم كل كلماته و لكن بي خبل ولا اركز و هو يحاول ان يلطف الجؤ هههههههههههههههه ويش هادا ليش ماتنيك الفتيات نطقها بمرح زائد و اختلاجات وجهه و انفعالات صوت ينبئ عن اثاره فائقه…و هو يلاحقني بالاسئله الفاضحة ثم قال استاذ الرياضيات :طب انت تنيك الصبيان اذا هادا عادي مفهوش حاجه…..يا بختهم بيك ماتخبيش عليّ و كل هذا و كان ما ناكني استاذ الرياضيات و كل هذه مقدمات … ثم مسح العرق من جبينه و قال اعترف امام صديقك ههههههههههههههه لا تخف فانا احفظ الاسرار . عند ذلك اصابني الحياء اكثر و انا اشعر بالتعرق مره اخري صار يمسح بجبيني بمنديله و يبتسم و يهش بشعري يداعبني لطرد حاله التوجس مني و رجع للجلوس مره اخري و انا بالقرب منه ارتب بالدفاتر تابعني بالكلمات بحنان و قال:ما جاوبتنيش …..وين كنت تنظر اعرف ماذا يقصد يعني منطقة زبه فانا اخطئت عند الصباح لما صرت انظرالى زبه وهذا ما جعلني اجد نفسي استسلم لما ناكني استاذ الرياضيات و لم يكن من مفر من الامر و رأني و لا ادري كيف اعالج الامر
قلت له :كنت…كنت ما انظر الى شيئ و عندها صار يضحك بشده و يبتسم بوجهي و نطقها بحنان اكثر ما تخبيش عليّ نحن بالحين نصير اصدقاء و انت ما تريد نصير اصدقاء اليس كذلك .ثم قام من مكتبه و تقدم نحوي و توقف امامي يعقد يديه بصدره و يا هول ما ريت زبه يريد تمزيق البنطال ليخرج و انا احاول النظر لبعيد و لكن عيناي اللعينتان ابت التحرك و صارت تحدق في زبه الكبير و صار يضحك و يهمس لي و هو يعصر زبه ببطء امامي و فمه مفتوح قليلا و عيناه ناعستان طب الحين وين كنت تنظر و هنا تمنيت مرة اخرى لو ناكني استاذ الرياضيات …. و قال بخبث انت مابدك تصير صديقي اليس
2 / 3
هنا قام الاستاذ و امسكني بقوة شديدة و انا مثل العصفور بين يديه و مد يده الى سحاب بنطلونه و اخرج اكبر زب مثل الوحش اراه في حياتي و كان زبه بحجم قارورة المبيد و له راس كبير جدا و امرني ان المسه و تظاهرت اني خائف منه و لمسته و كان زبه ناعما جدا و دافئا و قلت خلاص ناكني استاذ الرياضيات و حقق امنيتي طبعا قلتها في قلبي . ثم نزلت الحسه مثل المحترفة في المص و لم استطع ادخال كامل الزب في فمي و احسست برغبة في التقيؤ لكنه كان يمسكني من راسي حتى لا اترك زبه يخرج و بعد ذلك ناكني استاذ الرياضيات من طيزي بحيث نزع بنطلوني و الشورت و ادخل اصابعه في طيزي بعدما بللها باللعاب ثم بدا يدفع زبه الوحش حتى احسست بالراس يدخل كاملا . و كم كان زبه ممتعا حين ادخله كاملا و زال عني الخوف و لم يطل الامر كثيرا حتى احسست ان شيئا حارا دافئا يصب في احشائي فعرفت ان الاستاذ قد كب منيه في طيزي و يومها ناكني استاذ الرياضيات نيكة الهبتني جدا و كانت اول و اخر نيكه معاه رغم اني بقيت انظر الى زبه اثناء القاءه الدروس و هو يعرف اني اريده ان ينيكني مرة اخرى
3 / 3