من احلى لحظات النيك مع رجل يرضع زبي و يحب المص و كان في الثامنة و الاربعين من عمره و له خمسة اولاد اكبرهم واحد و عشرين سنة و انا كنت في الثلاثين و تعرفت عليه في موقع دردشة شواذ و كنت ادخل ذلك الموقع حين تضطرني الشهوة . و بدات علاقتنا بالاسئبلة التقليذية و اخبرني انه قصير و سمين و انا سالته عن طيزه فاخبرني انها كبيرة و بلا شعر لكنه اخبرني انه طيزه عذراء و لم يسبق ان ذاق الزب فيها و قال لي انه يحب المص و مستعد ان يرضع زبي و رغم اني ركبت بالفكرة مقارنة بالشهوة و المحنة التي كنت فيها الا اني كنت احب ان انيك .
و تبادلنا ارقامنا و كان هو عابر فقط على المدينة و اخبرني عن مكان الفندق و انا اعرفه جيدا و رحت على جناح السرعة الى هناك ولما وصلت هاتفته و انا جالس في السيارة و زبي منتصب و انتظر احلى رجل يرضع زبي و اريد اكتشاف الاجواء . و مثلما وصف نفسه كان قصير و سمين و لكن ليس سمن مفرطة و حين كان يمشي كان واضح انه يملك مؤخرة كبيرة من خلال سيقانه المملوءة و فتح مباشرة باب السيارة و ركب و سلم علي و هو يضحك و انا تحسست على الفخذ و قلت له ارجوك نذهب عندي مكان انيكك و هو يقول انا احب المص فقط و كنت مشطر بمنحه ما كان يحب و انا مع رجل يرضع زبي و يمص بقوة
و اتجهنا الى رصيف مظلم جدا و لا يوجد هناك بناءات و امامه مباشرة ميدان للعب و كان الجو بارد في الخارج و انا قلت له هنا يمكنك ان ترضع زبي و هي تحسس على زبي و بدا يضحك و انا اسخن مع رجل يرضع زبي و يحب الزب ثم فتحت له انا السحاب و تركته يخرج زبي . و بدا يمص لي و هيجني و لسانه كان حار جدا و بما انني اعرف باني زبي يقذف بسرعة في المص قلت له هل تحب ان اقذف داخل فمك لكنه نزع زبي من فمه و قال لا ارجوك انا لا احب و انا دفعت راسه نحو زبي مرة اخرى و قلت له حين احس اني ساقذف اخبرك و بقيت استمتع مع رجل يرضع زبي بحرارة
ثم جاءت شهوتي الحارة التي لم اقذدر على مقاومتها و زبي داخل فمه و من دون اي سابق اندار انفجر زبي بالحليب و انا امسك راسه و رغم انه لا يحب القذف في فمه الا انه كان متفهم جدا و تركني اقذف و اكملت القذف بالكامل . ثم ارتخى زبي داخل فمه و اخرجه نظيف و فتح باب السيارة و بزق المني الذي تضاعف جمه مع اختلاطه بلعابه ثم نظر الي و هو يضحك و سالني ما رايك في طريقتي في المص و انا كنت منتشي و مذهول مع احلى رجل يرضع زبي
اقوى لواط عربي بين الشاب و مدرسه في مص و نيك ساخن و زب رهيب
ادخل هنا