فكرت في الكلام ده من و حسيت زبري وقف زي الحديدة كأني واخد فياجرا!! كنت بقالي حوالي عشر أيام منكتش لان الشغل محتاجني أوي. لمت نفسي و عنفتها وقلت انا محترم مش بتاع عط وكلام فارغ لحد أما جات رجلي تاني يوم ولقيت موبايل الشركة بيرن وكان في نفس الميعاد …واحدة الصبح تقريبا! أنا: أيوة مين معايا….. الطرف التاني: أنت مش فاكرني…. أنا اللي افتكرتها سلوى…. انا بضحك: آه … أنت ام هدير…. أم هدير المكنة بضحكة علقة: أيوة أم هدير….ممكن اتعرف…. أنا: ومالو….أنا أسمي…. 33 سنة … شغال في شركة….و مجوز ومعايا ولد…..انت بقا مين.. أم هدير : أنا…أم هدير زي ما انت عارف….28 سنة … مطلقة بقالي سنة… وعايشة لوحدي في شقتي.. مش معايا غير هدير عندها سنة ونص…. أنا: منين…عايشة فين… أم هدير: في كفر الدوار…. أنا: يا سلام…د أنا ببات هناك عشان الشغل…أيه الحلاوة دي…..دي كانت اول مكالمة تعارف بيني و بين أم هدير المكنة ام كس مصري نار اللي شفت على أيديها روعة النيك اللي في عمر ما جربت زيه.
الكلام بقي زي الحبل الممدود ما بيني و بين ام هدير المكنة و عرفت منها كمان ان حصل خلافات بينها و بين جوزها فطلقها و انه بيدفعلها نفقتها كل شهر و انها بتردد ما بين بيت ابوها و بين شقتها. العلاقة ما بين و بين ام هدير المكنة أتطورت أوي و كنت باكلمها أكتر من ساعة كل ليلة. كنت أما أرجع مالشغل على البيت و انام مع مراتي أحس بحاجة بتشدني لأم هدير المكنة و كلامها السكسي في الموبايل… كانت أم هدير المكنة بتريحني و انا فالشغل و تخليني أجيبهم كمان و كنت انام معاها في الموبايل…. كانت مطلقة تعبانة أوي و انا كان نفسي أجرب مرة جديدة مكنة جديدة غير مراتي. ولعتني بمكالمتها في نص الليل لما كانت بتمص زبري و تلحس بيوضي فحسيت معاها أني عايش…عايش بجد…كانت حياتي مملة فحسيت بالنشاط يدب في جسمي و معيشتي من جديد… أدمن أم هدير المكنة و قررت أني أشوفها و تشوفني…. على فكرة كانت بعتت فليا صورتها في رسالة…. اوووف … مكنة … طلقة …. فلاحة بس فرسة أوي…..عريضة … طويلة …. جسمها ملفوف وبيضة ومربرة تولع الزبر…..عارفين لما شفتها عرفت أن الأصل اجمل مالصورة…بجد حسيت روعة النيك السخن المولع مع أسخن كس مصري نار كس أم هدير المكنة ولحد دلوقتي بأعاشرها…
أم هدير المكنة تعبانة أوي و أنا مليت من حياتي فجمعنا الحظ وغير كده…كانت محتاجة للمال فمكنت بسلفها من جيبي… مكنتش النفقة بتكفيها فكانت عايزة تنزل تشتغل…كس مصري نار مفتوح ليا و أنا عايز أجرب العط….ادتني العنوان في كفر الدوار و بت عندها و انا نازل إجازة واتحججت لمراتي سلور بالشغل.أول ما دخلت شقتها لقيتها قفلت الباب ورايا بتضحك : وحشتني أوي…. أنا: وأنت أكتر… أنت أحلى مالصورة يا أم هدير….قربت مني وهي بتقول برقة: أجيبلك حاجة تشربها… فغازلتها: أنا عطشان لشفايفك الحلوين دول… ضحكت أم هدير ضحكة رنانة وقفت زبري و كنت مبلبع واحدة جيو بوكس على واحدة فياجرا يعني عامل حسابي. لفت و اديتني ضهرها و طيزها المرسومة الكبيرة وقالت: دا انت تعبان موووت…لفتها و حضنتها وقربت لشفافها أقطعهم….و لقيتها بتهمس: شيلني وديني اوضتي….نفوخي طار و فعلا شلتها وخلعت الروب فلقت بلطية أو عروسة بحر قدامي… جسم أبيض منور وطياز عجينة سايحة وبزاز مكورة كبيرة بحلمات بنية طويلة شوية ! كانت بالأندر وقميص النوم من غير ستيانة!! بدأت احسس على جسمها براحه وبدات اد شفايفها بين شفايفي وامص فيها اوووي وهى تهمهم بالأصوات الغنجة .لما نزلت على رقبتها لقيتها بتقولي : انت بتعمل ايه قلت ليها بعمل كل حاجه حلوة يا قلبى… لقيتها بتتحن فيا زي القطة لما بتتملحس في صاحبها: كفايه انت بتموتنى باللى بتعمله ده..ما التفتش ليها وبدأت ألحس في رقبتها من الركن الشمال وايديا و بدأت امشي صوابعي على رقبتها براحه نزولا لبزازها وهى تتأوه : اووووي ااااه يا …. كفاية بقي وفجاءة لقيتها بتمد ايدها على زبري و تتحسسه وتتمحن وتشد نفسها اوووي وتشد جسمها اوووي جيت انا قمت مقرب لشفايفها وبدات ادخل لسانى جوه فمها وبدأت أحركه فلقيتها طلعت أم هدير المكنة لسانها وبدأت أمصه أوي وهى تمص لسانى وجيت تفيت فى بقها وبلعت التفه وغبت انا وهى فى بوسه طويله و بدأت الآهات تظهر وبدأت أفك ليها حملات الروب براحه وبدأت انزل على بزازها براحه وبدأت امص فى بزازها براحه اوووي واحرك لساني على بزازها وهى تتاوه: اااااااااااه يا روحي اااااااااااه ااااااااااااااااااه ااااااااااااااه اكتر اكتر امتر وبداء ببزازها تشد وتتنفخ اكتر و رحت امص والحس فيها.. وبعد كده بدات انزل على كسها براحه اوووي واحسس عليه من فوق الاندر بتاعها و ابوسه وافركه بصوابعي بالراحة وهي أم هدير المكنة أم كس مصري نار بتستمتع: ااااه… ارحمنى بقي… أرحمني بقي انا مش قادره…. يتبع….