مارست جنس اللواط مع الحلاق و هو يحلق شعري حين ناكني و متعني
يومها مارست جنس اللواط لاول مرة في حياتي و طالما رغبت بتذوق الزب و كان رجلا كبيرا في السن مثلما اشتهي و من النوع الذي يغريني و كان محله حلاقة كباقي المحلات الشرقية للحلاقة يمتلكه حلاق جديد آثر ان يفتحه في منطقتنا و هو حلاق مكتنز بعض الشيء يقارب الخمسين من عمره يغطي الشعر الاشيب بعض من راسه. كانت اول مرة اذهب اليه لحلاقة شعر راس و كان على وشك غلق المحل فالظلام كان قد ارخى ستائره عندما سألت هل عنده وقت لقص شعري، حيث اجاب بالإيجاب. جلست على كرسي الحلاقة الواسع المريح ساندا ذراعي و كوعيهما على المسندين الجانبيين للكرسي. فبعد السلام و الترحاب بي كزبون جديد قام بلف رقبتي بقماش يتدلى على اكتافي ليغطي جسمي و ليمنع الشعر المقصوص من الالتصاق بملابسي. وقف بجانبي ينظر الي من خلال المرآة و يسال عن القَصّة او التسريحة التي ارغب بها. و بعد ان اعلمته رغبتي شرع مقصه يعمل في شعري مبتدأ من الخلف و رويدا رويدا اصار يقص الشعر على جانبي راسي. و صارت بطنه تلامس ذراعي.. يقص و ينظر الى عيناي من خلال المرآة، و كأنما يريد ان يقول شيئاً او يحاول تنبيهي الى شيء ما. ثم تنبهت الى انتصاب قضيبه الذي صار يحكه على ذراعي الايسر تارة و الايمن تارة اخرى و ينظر الى عيناي في المرآة… صرت احس بأنفاسه تتسارع و يبلع ريقه من فرط هيجانه… نظر الى عيني في المرآة و ابتسم ابتسامة خفيفة.. رددت عليه بابتسامة مشابهة مما حدا به ان يتجرأ و يلصق قضيبه على ذراعي و صار يحك بقوة… تفاعلت معه و صرت احرك ذراعي محاولا تلمس قضيبه انا ايضاً، بينما انفاسه تتسارع… عندها همس و هو موشك على الانتهاء من شعري : عجبك ؟
اومأت اليه مجيباً بنعم…. اتجه باتجاه الباب اغلقه بالمفتاح و قلب اللافتة و كلمة مغلق الى الخارج. ثم اشار الى باب صغير على الجانب و قال: لندخل خلف القاطع !
طاوعته و دخلنا الباب حيث اشعل المصباح لينير على غرفة صغيرة يستخدمها كمخزن موجود فيها كرسي يشبه كرسي الحلاقة الذي جلست عليه. هنا اشار اليه وطلب ان اجلس عليه. جلست على الكرسي و تقدم نحوي ليقف امامي مُرخيا حزامه و فاتحا ازرار بنطلونه ليخرج منه قضيب اسمر منتصب راسه متجه الى الاعلى، كانه يناديني، غليظ طوله حوالي 16 سم. نظرت اليه و هو ينظر وينتظر مني ان استجيب له. ضعفت امامه و امام منظره الجميل … امسكته باليمين.. دعكته قليلا لأزيد من حرارته.. ثم نظرت الى عيني الحلاق التي كان لهيب الشهوة منطلقا منها و ليتمتم بصوت مرتجف: هيييا مصصصه..
1 / 2
2 / 2