سكس محارم مع عمي الصغير الذي ناكني من الخلف بالغصب
رغم ان الامر كان خارجا عن ارادتي الا انه وقع و مارست سكس محارم مع عمي الشاب الذي يكبرني بسنتين فقط و يعيش معنا في بيت واسع رفقة اسرتي الصغيرة و باقي الاعمام و لم يكن يتحرش بي من قبل او ينجذب بل كنا نعيش حياة عادية الى وقع ما وقع و حدثت النيكة التي لا يعلم بها احد . اقترب مني و انا جالسة امام الكمبيوتر اقلب صفحات الفايسبوك و لما أرى صورتي اخبرني ان ابدو اجمل في الواقع اكثر من الصور فتبسمت له و انا اعتبر الامر عادي جدا فهو عمي و انا بنت اخوه لكنه فاجاني و استغربت من تصرفه حين امسك شعري و مرر يده عليه و قال لا يمكن رؤية هذا الجمال و النعومة في الصورة و مرة أخرى نظرت اليه و تبسمت و انا اوهم نفسي او اعتقد ان الامر عفوي . و لكن في المرة الثالثة زادت الوقاحة اكثر من عمي حيث وضع يده على رقبتي و تحسسني ثم قرب اصبعه من فمي و داعب شفتي و قال انا اعشق النعومة و هنا قمت و قلت له هل انت مجنون ماذا تريد مني و لم يرد علي بالكلام بل بالافعال حيث اقترب مني و احتضنني و قبلني من الخد و قال اريد ان انيك انا ممحون و ساخن جدا و كدت اصرخ من هول المفاجئة و لم اصدق ان عمي يريد ان يمارس مع سكس محارم
و ثبتني جيدا و هو خلفي و بدا يخبط زبه على طيزي و يحكه و يقبلني و انا جد مصدومة و بقي هكذا حوالي ثلاثة دقائق حتى احسست به يرتجف ثم سمعت اهاته ثم توقف و غادر مسرعا و عرفت انه قد قذف حليبه في ملابسه الداخلية لانه لم يخرج زبه . و اعتقدت انه قد ندم على خطئه و لن يعيدها لكنه جاءني بعد ثلاثة أيام الى غرفتي في الليل و دخل علي و انا بفستان النوم وحيدة و لكن هذه المرة كان يصر ان نمارس سكس محارم حيث شدني بقوة و مزق فستاني من جهة الصدر و انا اخفي صدري بيدي و خجلانة منه لكنه لم يرتدع و جاء الي و فتح سرواله لاتفاجئ به يخرج زبه امامي و كان زبه كبيرا و كانت اول مرة أرى زبه و جذبني من شعري بقوة و طلب مني ن ارضع زبه و حين امتنعت امسك يدي و وضعها على زبه بالقوة . و الحقيقة اني حين لمست زبه شعرت باحساس غريب فقد كان زبه دافئ جدا و بمجرد ان لمسته حتى بدات مقاومتي تقل ثم طرحني و مص
1 / 2
ثم جاء من فوقي و بدا يحك زبه على بطني و كان زبه قد زادت حرارته اكثر ثم همس في اذني و قال يا بنت اخي انا احبك و اريد ان اطفئ محنتي و لابد ان تعطيني طيزك و انا لا اريد ان افقدك عذريتك و رغم اني كنت مصدومة الا انه زرع في داخلي الخوف و حين امسك بيدي ليديرني استدت بسرعة و امتثلت له . ثم وضع زبه على طييز و كان يبدو اكثر حرارة و هو على فتحتي في سكس محارم جد مثير و لحظتها بدات اذوب معه و اعتبر الامر عاديا جدا كان يبصق على يده و يضعها على زبه باستمرار و يحاول إدخاله في فتحتي و فعلا كان زبه كبير و غليظ و لكن قدر على إدخاله في النهاية . و لم يكن الامر مؤلما كثيرا ما عدا بعض الإحساس باوخز خفيف و لكن لما ادخله كله في طيزي و بدا ينيك بدات اتالم نوعا ما الا ان أنفاسه و اهاته الساخنة في سكس محارم قوي جعلتني انسى المي و تجاوبت معه و حتى هو تعجب كيف تحولت مقاومتي الى قبول و رضا و كان زبه حقيقة حار و ساخن داخل طيزي و انا اسمع صوت تحرك زبه في امعائي و جسمي كله يهتز باللذة و المتعة
ثم ادخل زبه كاملا و توقف عن التحرك و اطلق اهات ساخنة جدا اه اه و هنا شعرت بتدفق منيه الحار داخل طيزي و كان منيه اسخن من زبه و كان يقذف و يطلق الاهات الساخنة اه اه و كانه يتالم اما انا فقد كنت مستمتعة جدا . ثم حرك زبه دخولا و خروجا حوالي خمسة مرات بعدما قذف و بعد ذلك أخرجت من طيزي و مسحه على ظهري و اخفاه في ثيابه و طلب مني ان ابقي الامر سرا بيننا و هكذا ناكني عمي في سكس محارم و كان اول نيكة لي من الطيز و تكرر الامر معه عدة مرات الى ان تزوج و توقف عن هذه العادة
2 / 2