انا سحاقية جدا و احب الفتيات و هذه بدايتي في عالم السحاق


انا سحاقية جدا و احب الفتيات و هذه بدايتي في عالم السحاق

انا سحاقية جدا و عمري الان اربعة و عشرين سنة و قد بدات قصتي مع السحاق و عالم الشذوذ الجنسي حين كنت طالبة جامعية و في اقامة البنات و كانت تدرس معي فتاة جميلة جدا و مثيرة هي من ادخلتني عالم السحاق حيث مع مرور الوقت ادمنت جسمها و حين فارقتني صرت لا اصبر على البنات و على الزب البلاستيكي . كنت في الثامنة عشر حين دخلت الجامعة و بما انها تبعد عن البيت بحوالي ثلاث مائة كيلومتر فقد اضطررت ان مكث هناك في الاقامة الجامعية و مرت الشهور الاولى عادية رغم حاجتي للجنس و لهفتي الى ان تعرفت على اماني التي كانت فتاة جميلة جدا من الريف و كانت تبدو لي فتاة خجولة و قد بقينا مع بعض لحوالي اسبوعين لم نكن نحكي عن الجنس و فجاة حصل امر قلب كل حياتنا راسا عن عقب . في احدى الليالي الباردة جدا حدث انقطاع في الكهرباء فاصبحت الغرفة مظلمة جدا مخيفة و حتى التدفة انعدمت و كان الليل يومها باردا جدا و من دون قصد عرضت عليها ان ننام في سرير واحد و عوض ان تتغطى كل واحدة بغطاء واحد نتغطى بغطائين فرحبت بالفكرة و بسرعة قامت و الصقت سريرها مع سريري . و حين استلقينا فتحت غطائي و رميته على جسمي و جسمها و طلبت منها ان تضيف الغطاء الثاني لكنها عرضت علي فكرة اخرى و هي ان نحتضن بعضنا حتى نشعر بالدفئ و شعرت باحراج و خجل شديد . و حين احتضنتني شعرت بالدفئ و الحرارة و استحسنت لمساتها فقد كانت تلمس شعري و تتحسس رقبتي و لم يستغرق الامر كثيرا حتى قالت انا اجبك و ساصارحك بامر قلت لها ما الامر قالت انا سحاقية و احب البنات
كانت تهيجني بتلك اللمسات و القبلات و سلمت لها نفسي من دون شعور فقد سحرتني برقتها و جسمها الناعم و طلبت مني ان اتحسس على جسمها حتى استشعر تلك النعومة و اللذة و كان لحمها لذيذا جدا جعلني اقبلها بعنف شديد من فمها و هي تتاوه و صرت انا سحاقية اكثر منها رغم اني امارس السحاق لاول مرة في حياتي . ثم بدات تداعب كسي باصبعها و كان كسي اول مرة يحس بذلك الشعور الجنسي الذي لا يوصف و صرت افعل لها نفس الشيئ و عادت لتخبرني مرة اخرى بسر من اسرارها فقد قالت انا سحاقية و احب الزب البلاستيكي و اخبرتني انها فضت بكارتها بزب مطاطي في احدى المرات . ثم اخرجت زب بلاستيكي كبير و عرضت علي ان تنيكين به لكني رفضت لانني عذراء و بدات تداعب به شفرتيها

1 / 2

و هي تبتلع الريق بصعوبة و انا الحس لها الشفرتين و ارضع حلمة نهدها البنية اللذيذة جدا . احسست اني انا سحاقية اكثر عن اللازم لانني تجاوبت معها بطريقة رهيبة جدا و كانت انفاسي قوية من شدة الشهوة
و لحست لها كسها الذي كان لذيذ جدا و لحست كسي و داعبته بلسانها حتى صرت اترجاها ان تدخل الزب البلاستيكي في كسي كاملا و لكن حين حاولت ادخاله تذكرت اني عذراء فمنعتها و عرضت عليها ان تدخله في طيزي حتى اذوق النيك و اشعر اني انا سحاقية مثلها . و ادخلت اماني الزب كاملا في كسها و بدات تضخه بقوة حتى اني حسدتها عليه و تمنيت زب حقيقي في كسي ثم عدت لاحتضانها و تقبيلها و هي تعطيني ذلك الزب المطاطي ارضعه و احيانا تضعه على شفرتي كسي كي تداعبهما به حتى هيجتني و جعلتني اغلي من الشهوة و احس اني انا سحاقية محتفة . ثم اعطتني اماني الزب و بدات ادخله و اخرجه في كسها و هي تصرخ و تتاوه بكل قوة في سحاق ساخن جدا داخل الاقامة الجامعية و امسكت ذلك الزب المطاطي و ادخلته في طيزي الى النصف و هي تلعب بكسي باصبعها و انا اصرخ و اتغنج بحرارة كبيرة و بقيت على تلك الحالة حتى بلغت الرعشة الجنسية اللذيذة الساخنة باصابع اماني . و عدت بعد ذلك الى كسها مدخلة الزب البلاستيكي فيه حتى اوصلتها بدورها الى الرعشة الجنسية و هي تصرخ بقوة كبيرة جدا
و مارسنا السحاق في تلك الليلة المظلمة لكني صرت انا سحاقية محترفة حيث فقدت كسي ذات يوم بزب مطاطي ادخلته كمالا بعدم سيطرت الشهوة على جسمي و صرت امارس السحاق مع اماني في الاقامة الجامعية لمدة ثلاث سنوات كانت كاملة لجعلي محترفة سحاق و اختار الفتيات الجديدات مثلما ارغب كي ابادلهم النيك في غرفتي او غرفهم و الجمي ع صار يعلم اني سحاقية باقتدار و اجعل اي فتاة تستمتع معي بالاصابع او بالزب البلاستيكي الكبير حتى نبلغ الرعشة و هذه قصتي الحقيقية كيف صرت انا سحاقية جدا حاب كس البنات و بزازهن

2 / 2

أضف تعليق