سأحكي لكم عن قصة سكس حقيقة ساخنة في الإسكندرية و ليلة حمراء مع أعز صديقات أمي وقد حدث ذلك من زمن؛ فهذه قصة قديمة في أوائل الألفية الجديدة حينما كنت ازور مدينة الإسكندرية. طلبت إلي والدتي أن آتي بإحدى صديقاتها, يسرا ,معي في السيارة عند عودتي إلى مدينة القاهرة قبل نهاية الأسبوع. كانت قد رتبت أن تمكث معها صديقتها لعدة أيام في زيارتها للقاهرة. اتصلت والدتي بي وأعطتني رقم هاتفها فاتصلت بها قبل سفري بيومين فدعتني بدورها على فنجان قهوة في ذات المساء. كانت سيدة كريمة تريد أن تتعرف علي فزرتها في شقتها في منطقة رشدي لأجدها سيدة ناضجة بها مسحة لا بأس بها من الجمال بجسم رشيق مخصر صغير نوعا ما. وجدت سيدة في أربعينيات عمرها مفعمة بالنشاط عيونها بدت و كانها تدعوني للانتباه لمحاسنها! نظراتها نمت عن شعور بالوحدة منذ رحيل زوجها. حدثتني عن وقت فراغها كيف تقضيه وسألتني عن سبب زيارتي للإسكندرية وكيف أجدها فخبرتها أنني عديم الأصدقاء هناك وأنني في رحلة عمل فوعدتني بأن تعرفني على بعض أصدقائها واتفقنا أن أزورها مجدداً اليوم التالي على العشاء وهو ما تم محضرا معي زجاجة من النبيذ الأحمر.
طرقت باب شقتها و فتحت لي و شكرتني على زجاجة النبيذ, فلقد رأيت الزجاجة الفارغة عندها بالأمس فضحكت وشكرتني وقالت أنني شديد الملاحظة! كنت أظن أن هناك غيري من أصدقائها ممن ستعرفني بهم فقلت ضاحكاً:” أظن اني مفيش غيري…” ضحكت وقالت نعم ودعتني على كأس من النبيذ. دعتني لأفتح الزجاجة التي أحضرتها ريثما تحضر من المطبخ بعض قطع الكيك. صببت لها كأس ومشيت باتجاه المطبخ لأعطيها فناديت فلم أجدها وأتاني صوت من عقر شقتها. تتبعت الصوت فوجدتها في غرفة النوم عارية!! عارية تماماً!! من هنا بدأت قصة سكس حقيقة ساخنة في الإسكندرية و ليلة حمراء مع أعز صديقات أمي فلم أتحمل الإثارة الشديدة فانا كنت حينئذِ شاب لدي 25 عام وآخر مرة مارست فيها كانت مع عاهرة ولبست حينها واقي مطاطي منعاً للعدوى فلم أستمتع كما توقعت. كننت طول عمري احلم بتلك اللحظة التي تهبني فيها امرأة كسها عارياً على اللحم! و ها هي امرأة ناضجة من الطبقة الراقية تقف أمامي عارية المفاتن و لسان حالها يقول هيت لك وفي غرفة نومها! فور رؤيتها وقف قضيبي منتفخاً!! بدورها ألقت بظهرها تستلقي على السرير وقد باعدت بين ساقيها تكشف لي عن كسها كله تدعوني للاغتراف من لذاتها. كان كسها محوطاً بغابة كثيفة من الشعر الأسود الكثيف! بإصبعيها أخدت تفتح شفتي كسها تكشف عن داخله اللذيذ الساخن المتورد اللحم. كذلك أشارت إلى قضيبي ثم أشارت إلى كسها!
لم أكد أصدق نفسي فأخيراً امرأة ناضجة ستدعني أدخلها بدون واقي ذكري! كنت في بهجة كبيرة وتمكنت من ألا يستخفني دلعها و سخونتها فظللت رابط الجأش وأنا أغلي من داخلي! اقتربت منها وبدأت أتحسس نعومة واستدارة فخذيها لأنزل منهما لساقيها اللامعين.من هنا بدأت وقائع قصة سكس حقيقة ساخنة في الإسكندرية و ليلة حمراء مع أعز صديقات أمي فأخذت أدلك باطن ركبتيها فكان لها أثر عليها مثير قوي. تنهدت ثم صعدت إلى كتفيها منهما إلى رقبتها أتحسس وأبوس ثم إلى سرتها و إلى بزازها الجميلة الممتلئة. تشهتني بقوة فحاولت أن تصل بيديها إلى قضيبي فتركتها تحلل بنطالي. قاومت هجماتها علي لأنني أردت أن أعذبها قليلاَ كث تصير ممحونة على زبي. غصنا في قبلة عميقة فتلاعبت ألسنتنا. كان جسدها ساخناً فأعدى جسدي فسخن هو اﻵخر وبدأنا نتعرق. كنت استمتع بإشعاع الحرارة الصادرة عنها وألتذها مع عطرها الفواح. أخذت أعلق جسدها من فرعها لأخمصها فلما وصلت ثمرتي صدرها جعلت ارضع كثيرا في حلمتيها اللاتي طالتا وانتفختا بفعل الشهوة. كانت تتقبض بطنها مع كل مصة قوية. مددت يدي لأتحسس كسها فعجبت من كم السوائل المنسالة منه! لما تدليت برأسي بين فخذيها راحت توسع ما بينهما بشدة. بلساني جعلت أفرق شفتي كسها الكبيرتين وأخذت ألعق بللها. كان مذاقها ممتعاً حقاً. جعلت أضرب بلساني و ادفعه و أدس وجهي في عانتها بين أصل فخذيها كي يصل لساني إلى أعمق أعماق كسها فيما إحدى يدي تلاطف و تداعب بظرها غير المختون الذي كان مختبئا تحت شعرتها الكثيفة وباليد الأخرى أداعب حلمة بزها اليسرى الأكثر حساسية في الأنثى. ظللت على تلك الحال حتى استحالت أناتها الرقيقة إلى أنين بل صرخات ثم إذا بدفقة مباغتة من سوائل كسها بدأت تفيض فوق لساني وعلى شفتي! أشعلتني أكثر فرحت ألحس و ألعق و أرشف حتى جففتها و خفت حدة نشوتها. كاد رشفي مائها والتهام كسها يدفعني للجنون فأحست بي جيداً بحكم خبرتها وأعانتني ان أخلع جميع ثيابي و أن أتجرد عاريا مثلها. حينذاك كان قضيبي شديد الصلابة و الانتصاب كما لم أعهده من قبل! كان يطلب كسها ويشتهيه! غصت عميقا داخله وكان حينها قد انفرجت شفتاه انفراجا كاملا و اتسع خرمه لي.