قصتي مع ممارسة اللواط مع ابن خالتي وأصحابه و أنا مراهق


أبلغ من العمر اﻵن الخامسة و العشرين مستقيم الرغبة الجنسية و الميول لي صاحبات ما زلن صاحبات الجامعة ومنهن من العمل فلا مانع عندي من الخروج و السهر و الممارسة السطحية أحياناً طالما أني أعزب لم أتزوج أو أرتبط ولكن بالرغم من أستقامة ميولي الجنسية اﻵن إلا أني من نحو ثماني او عشر سنوات مضت مارست اللواط و سأقص عليكم اﻵن قصتي قصتي مع ممارسة اللواط مع ابن خالتي وأصحابه و أنا مراهق ابن الخامسة عشرة.

كنت أذ ذاك اسكن مدينة طنطا منطو قليلاً على نفسي خجول بعض الشيء ولكن ذلك لا يعني أني كنت لا أكون صداقات أو ألعب مع أصحابي. لم أكن أفهم في الحياة الجنسية شيئ ما وكان حينذاك يتردد عندنا على البيت ابن خالتي نور كان شابا طويلاً ويلعب كمال أجسام عمره ثلاثة وعشرين عاماً. كان نور يهتم بي فيعطيني المال على الأعياد وغيرها من المناسبات ونلعب الكرة سويا ويحضني بقوه ويلاعبني فكنت لا أشك في نيته. ذات يوم كنت متجه إلى مدرستي في الصباح لأجد نور نور في الشارع بسيارته التي ابتاعها له أبوه الثري التاجر فقال لي أن اصعد معه يوصلني. بالطريق اقترح علي أن أزوغ من المدرسة كي نذهب للملاهي فدق قلبي و وافقت على الفكرة وشجعني هو بقوة وقد تركني بالسيارة واستأذن لي من إدارة المدرسة بحجة أني مريض! في الطريق اقترح علي طالما الوقت باكر على الملاهي أن يزور صاحب له فوافقت. قبل ذلك أخذني لمطعم أكلنا فيه وشربنا عصير البرتقال ثم أخذني عند أدهم صديقه. كان أدهم شاب مثل نور لديه عضلات قوية ففتح لنا الباب لأجده يضحك في وجه نور وقال: أنت ليك في العيال كمان…لم افهم ساعتها! احضر كيك و عصائر لتبدأ هنا قصتي مع ممارسة اللواط مع ابن خالتي وأصحابه و أنا مراهق فلم أكد اشرب العصير حتى أحسست أني أترنح خفيف الجسد كأني مخمور فاندلق العصير فوق ثيابي!

ما ذلت اذكر يد أدهم وهي تلعب في قضيبه من تحت الشورت الذي خلع من فوقه بنطاله وبقى بالحمالات! كان نور ابن خالتي قد أخذنب للحمام وأنا أترنح قليلاً وشلحني ثيابي بل خلعني بنطالي لأبقى بالشورت و الحملات مثلهما. غسل نور وأدهم ثيابي وعلقاها لتجف. دخلنا غرفة أدهم الخاصة وهناك أدار فيلم سكس لواط لأجد زبي يقف وكذلك لأجد نور ينزع عن نفسه شورته ويلعب في قضيبه وكذلك أدهم وأنا بينهما. ابتسما لي وقالا لي أن أفعل مثلهما فكنت خجولاً فشجعاني ففعلت راح نور ينزل فوق قضيبي يمصمصه كما يفعل من في الفيلم وكذلك أدهم يقبلني من شفتي فأحسست أحاسيس غريبة! بسطاني فوق الفراش وراحا يرفعان ساقي فمنهما من يلحس خرق طيزي و منهما من يلحس قضيبي بمتعه أول مره اشعر فيها وزالت الرهبة مني. نهض أدهم ليخرج من الغرفة ثم ليعود بقنينة زيت و أخبرني نور أن أرقد على بطني وقد وضع أسفلي وسادة ففعلت و تجادلا فيمن يبدأ بي فاتفقا أن يفعل نور لان قضيبه اصغر من قضيب أدهم فهو لا يوجعني كثيراً. برك نور وراح يدهن خرق طيزي الضيق بالزيت ويدس أصابعه وأنا أتألم وأصرخ وهما يأمراني أن أرتخي بجسدي لأجد سيخاً محمياً غليظاً يدخل خرقي دفعة واحدة!! صرخت بقوة وشهقت وهنا راح نور يلاطفني من وجهي من خلفي ويهمس: خلاص…معلش..معلش…هتتعود…دس قضيبه بي فكانت الرأس فقط فراح يدفع مرة أخرة فزاغ كله و أحسست بألم وكأن طيزي تنفجر تنفلق نصفين!! رحت أبكي وأنا أرتعد وأترجاه أن ينتهي مما يفعله فراح نرو يضحك وراح يرهز ببطء وهنا بدأت فعلياً قصتي مع ممارسة اللواط مع ابن خالتي وأصحابه و أنا مراهق فراحا يتابعان علي واحداً بعد اﻵخر و أنا أحس أن روحي تكاد تفارقني وأصرخ ليدفق نور منيه الساخن على جسمي. دقائق وأخذني نور للحمام لأتحمم فأفقت وهنا راح يعتذر لي ويمص لي زبي فأشعرني بمتعة كبيرة حتى قذفت في فمه فرحت أضحك منه. أخذني من جديد للخارج و أخبراني أن أمص لهما زبريهما ففعلت فجعلاني أركع بينمها وهما واقفان فالتقم ذلك الزب هنيهة و ذاك الزب اﻵخر هنيهة وأبدل بينهما وذلك حتى عشر دقائق فراحا يدفقان منيهما الساخن فوق صدري و وجهي! لم يكتفي نور بل من جديد أنامني على ظهري ورفع رجليا ورفعني بالوسادة وراح ينيكني من جديد إلا أن الألم كان قد خف كثيراً وكأن خرقي قد اتسع. كان ذلك أ معرفتي بممارسة اللواط فظللت فترة المراهقة أمارس حتى سمعت أن الجيش يعرف من يمارس فخفت بقوة وامتنعت عن ذلك. كان نور يهددني بما سجله لي من فيديوهات بنشرها أمام أهلي ألا أنني لم اخضع للابتزاز مطلقاً لانني أعرف أنه سيكون مخطئاً بالمرة. من حسن الحظ أن صديقه أدهم قد سافر إلى أمريكا إلى غير رجعة وابن خالتي ذلك الشيطان إلى بلد عربي فأقام هناك.

أضف تعليق