كندخل فعلاقة سرية مع مرات بابا الجديدة الزوينة لي عندها ترمة كبيرة و كتشهي .. كانت هي قريبة ليا فالسن كثر من قربها لسن الواليد كانت هي كبر مني تقريبا غير بشي 5 سنين و كانت فينما كاتكون كتسقي الأرض و محنية باش كتجفف الأرض كنت أنا كنبقى نشوف ترمتها الكبيرة الزوينة كتحرك و كنحلم براسي شادها ليها و عارس زبي فيها و كنحويها حتى كنتهزو انا و ياها فدقة وحدة .
كان الوليد تجوجها من العروبية و كانت صغيرة و أنا وياها مع الوقت ولينا قراب بزاف و حيت مكنحملش انا هاداك الواليد كنت كنكون فالدار فاش مكيكونش هو و مع الوقت ولينا كنبقاو مع بعضياتنا لوقت طويل فبيتي و ريتها أفلام رومانسية و هي كانت كتحشم فينما تجي شي لقطة ديال البوسان و كتبقا تشوف فيا و واحد النهار درت ليها فلم بورن غير باش نشوق ردة الفعل ديالها و منين شدات ليا بزبي من فوق السروال و بدات كتقرب ليا سخنت أنا وهجت و مبقيتش قادر نتحكم فراسي .
منين خرجات ليا زبي و منين شافت الحجم الكبير ديالي شهقات و قالت ليا بلي أنا كنعجبها و حيت قريب لها فالسن و بوكوس كانت كتحلم بيا كل ليلة كتكون ناعسة مع الواليد و قالت ليا بلي سعدات هادي لي غادى تزوجك و أنا سخنت لواحد الدرجة حيق فالحقيقة حتى أنا كنت باغيه أو باغيها دابا نيت .. قالت ليا واخا نشدو فيدي صافي عاديك الساعة وليت كنترعد من مرو مستعت هاد الهدرة و أنا نحطو ليها بين يديها لي كانو رطبين على عكس يدي الحرشين , و فاللحظة لي لفات يديها الصغار على زبي زمجرت اااه بديت كنتأوه ليها و كنتنفس بصعوبة و كينلع ريقي غير بزز و هي مبقاتش حشمانة فخطرة و مبقاتش كطلب مني شنو ندير حيت صافي حتى هي ولات سخونة و موحشة الزب بزاف و عمرها شافت زب طويل و كبير بحال زب شاب بحالي و كان زبي مقوم بحال شي شجرة شدات ليا فزبي الكبير و خرجات لسانها الوردي و بدات كتلحس ليا فراس زبي بحركات دائرية هيجاتني حتى شافت الرغوة ديالي كتخرج مني .. موراها هبطات لسانها على على طول زبي كلو و منين وصلات لبيضات ديال زبي بدات كتلحسهم ليا بطريقة سريعة بزااااف و فاش سمعاتني كنتأوه بسبابها و بسباب حركات فمها على الزب ديالي لي ولات كتحماق عليه هزات راسها و دخلت زبي لفمها و منين مسيت ليها حلقها براس زبي بديت كنحويها من فمها و شوية خرجات زبي و طلباتو مني نبدا نحويها و منين تردد فالاول عرات ليا على بزازلها الكبار و رضعاتني منهم و أنا شديتهم بين يدي و بديت كنعصرهم و كنداعب ليها و نزلت كنرضعهم ليها.. و فاش بغيت نيكها خليتها تجلي على يديها و ركابيها و هزيت ليها ترمتها و حيت الى حويتها من كبونها يقدر يعيق الواليد حيث غادي يكون هاد اللية فالدار و أنا كنت مشهي ترمتها البيضا . دخلت زبي و حيت كنت أنا أول واحد كيحويها منها كانت هي ضيقة بزاف و عجباتني بزاف حسيت براسي فعالم اخر و منقولش ليكم القوة لي حويتها بها و غواتها الجنسي كان كيحمق و يسخن ااه ااه ااياا اه اه اه اه اه و أنا فاش قذف غوت بسمتها و طحت فوقها كنبوس ليها ظهرها حتى ترخا ليا زبي .