النهاردة معانا واحدة من أجمل قصص نيك محارم ، وبطلة القصة هي نادية الفتاة ضاحبة أجمل جسم وأنوثة لا تقاوم. كان وصل سنها 19 سنة، وأكتملت كل عوامل الفتنة والاغراء في هذا الجسم. أما خالها حامد فكان راجل عنده 55 سنة وبيحب النيك أوي ومستعد يعمل أي حاجة عشان يدلع زبره فهو كان بينيك كل حاجة نسوان ورجالة وحتى حيوانات، وبما إن نادية كانت بنت أخته فكان بيدخل بيتهم وأحياناً بيختلي بيها بشك عادي من غير إثارة أي انتباه من أحد. بدأت تحرشاته بيها لما بدأت علامات النضج تبان عليها فكان كتير بيحك زبره على طيزها أو يخبط في بزازها ويتظاهر إن الموضوع حصل صدفة من غير قصد. المهم في يوم من الأيام كان معزوم في بيت بنت أخته نادية من أمها اللي هي أخته في نفص الوقت وفضل يبص على جسم عيلة وأكتر حاجة أثارته هي الطيز ديه اللي كانت بتهتز كل ما تخطي خطوة لدرجة إن الكيلوت كان مرسوم على شكل مثلث تحت الروب. بدأ حامد يهيج أكتر ومن حسن الحظ إنه كان قاعد على الكرسي ورجله كانت تحت السفرة وإلا كان فضحه زبره المنتصب واللي بيدور عن أي منفذ في البنطلون عشان يوصل لكس عبيلة في أجمل نيك محارم معاها ويتلذذ بكسها.
فضل حامد يبصعلى جسم نادية اامثير لدرجة خلتها تحس إنه عايز ينيكها، وبما إنها كانت في سن المحنةالجنسية فبقت تتجاوب معاه بنظرات مثيرة وبقت بتفرح كل ما يزرهم في البيت لدرجة غنها لقت أفضل خطة عشان تهيجه اكتر فبقت تتعمد إنها تعدي قدامه وهي من غير ملابس داخلية فحلمات بزازها تبقى مرسومة وواضحة تحت الروب. وفي يوم حامد خالها قرب منها وعبر لها عن إعجابه بجسمها ده اللي شعلله وأكد لها إنه على استعداد إنه يعمل لها أي حاجة تطلبها منه في مقابل نيك محارم معاها وخدها على اوضة معزولة، وطلع لها زبره اللي كان بنقط من مني الشهوة ومنتصب على الآخر. انبهرت نادية من جمال زب حامد خصوصاً ونها بتشوب زبر لأول مرة في حياتها، ولمسته بسرعة وضغطت عليه بإيديها الناعمة وأتفقت معاه على إنها تقابله لما يكونوا لوحدها في البيت وتمتعه بأحلى نيك محارم زي م الاتنين بيشتهوا، وهو ده الي حصل في أحد الأيام. كانت الساعة 2 الضهر لما رفعت نادية تليفونها وقالت لحامد إنها لوحدها في البيت وإنه ممكن يجي ويمارس أحلى نيك محارم معاها لغاية الساعة 6 بالليل، وبعد كده ممكن يفضل في البيت لإن ما فيش حد ممكن يشك في العلاقة ما بينهم لإنه خالها وما حدش هيتخيل إنهم بيمارسوا نيك محارم مع بعض وهو ده الي فرح حامد وخلاه يبقى قدام باب الشقة بعد ربع ساعة بس لما سمعت نادية رن الجرس ومعاه قلبها كان بدق بسرعة.
لما فتحت الباب لقيت قدامها خالها حمدان واقف قدامها وكان مجهز نفسه كويس ومظبط من مشكله فحلق ذقنه ورش رائحة عطرة على جسمه. دخل الشقة ومباشرة بدأ يحضن فيها ويبوسها من رقبتها الدافية وبعدين مرر إيديه على ضهرها من فوق الروب، وما قدرتش تقاوم إغراء النيك معاه فبقيت هي اللي بتبوسه من بوقه وتمص في لسانه، وبرغم إنها ما كنش عندها خبرة في النيك بس عرفت إزاي تلعب في زبه من فوق ابنطلون وفضلت تمرر إيديها عليه لدرجة خلت حامد يقولها تتوقف عشان ما يجيبش من حلاوتها وهيجانه عليها. رفع بعد كده من عليها الروب عشان يشوف جسمها عريان تماماً وهي كانت حلقت كسها وبطاطها وشالت الشعر من جسمها كلها لاية ما بقيت زي الملبن من كتر النعومة. وحامد قلع بنطلونه وطلع زبره الوحش اللي كان منتصب ما بين فخاده وقلع القميص عشان يكون عريان كمان وكان صدره مشعر أوي تفوح منه رائحة الرجولة وكان جسمه جامد أوي. بسرعة نزلت نادية رضاعة في به ولحست راسه وعي بتدوق في مني شهوته اللي كان بنقط من فتحة رأس زبر حامد من حلاوة السكس مع نادية المثيرة، وبعدين رماها على الأرض وحط زبه ما بين بزازها الكبيرة وحكها شوية وهنا ما قدرش يستحمل وحس بالرغبة في القذف.
وبما إ حامد كان خبرة في السكس فبعد بزبره عن جسم نادية الدافي عشان ما يقذفش وفضل يبوس فيها ويرضع في حلمات بزازها لغاية ما خلاها تتمحن وتتأوه جامد وبعدين حط صباعه في كسها فلقاه مبلول بشهد كسها، وبما إنها كانت لسة عذراء فهو خاف إن يعملها مشاكل مع أهلها وأقترح إن ينيكها من طيزها بس، ووعدها بأحلى لذة ومتعة، وهنا قبلت نادية على شرط إنه يفضل يلعب في كسها بصوابعه لغاية ما توصل للرعشة الجنسية. كان كلامها بيهيجه أكتر ويغريه ومن حرارة النيك رفع رجليها لفوق وباعد ما بين رجليها وتف على خرم طيزها مرتين وعلى رأس زبره مرة تانية، ودخله وحس بسخونة مثير أوي وهو بيدوق النيك مع بنت أخته. واستمر في إدخال وغخراج زبره لغاية ما تتدفق لبنه من كتر سخونة طيزها وقذف في أعماقها.