سكس الدومري حيدر النياك الذي يمتع النساء بزبه الكبير
واحدة من روائع قصص سكس القديمة مع الدومري حيدر بطل عربي قومي عرف بتقواه وعشقه وهواه للنساء بالوانهم واشكالهم, فبرع في مضمار الحب حتى ذاع صيته في ارجاء المعمورة بكاسر القلوب اسر النساء وضارب عقولهم, وكان جل يومه ان يلتقي بفتاة فيعلقها بحبال هواه الواهية ليسحبها وبسرعة خارقة الى سريره فينغمس في جسدها وينهش من حبها ليتركها اسيرة العشق طريحة الحب.
صال البطل وجال في الارجاء ناثرا بذور حبه الفاسدة الفاسقة في قلوب النساء وعقولهم بطرق بديعة لا تدخل بالبال او الخاطر, وبعد حدث ان خرج حيدر للتسوق في مركز تجاري انيق وهو بابهى حلله يتبختر ويتمختر كديك بلدي وهو يتفتل بنظره يمبنا وشمالا عله يجد ضالته, فوقع نظره على فاتنة بهية لا تقل عنه عظمة وكانها صورة طبق الاصل لنفسه ولكن بنكهة انثوية, وبعد المحاولات الجلة التي بائة بالفشل وجد حيدر نفسه وضيعا ليذهب الى منزله وشرارات الغضب تتطاير من عينيه, ولحظها كانت الخادمة هيفاء في المنزل فامسكها واقتادها الى غرفته ليرفه عن نفسه حيث اقتحم به فم الفتاة الشقراء الناعمة الفاتنة والخلوقة وسبر اغواره عميقا حتى كاد يصل الى بلعومها ما سبب لها الاختناقات التي كانت جلية على وجهها من عينيها المليئتين بالدمع الى اصوات الاختناقات المدنسة باللعاب الكثيف الذي كان يفور من ثغرها, وبعد جزيل الضرب قررت هذه الشلهوبة الممحونة الاستسلام للدومري حيدر لا اراديا, وبعد الذل اخذت بمص بيضاته وقضيبه بكل عنفوان وشراهة قبل ان تنتقل الى مص بخش طيزه بشهية سرمدية منحت الممحون متعة منقطعة النظير, ثم عادت واخذت القضيب الدسم في ثغرها وبرشته بحرارة الى ان بلغ النشوة الجنسية فاقرغ ما لديه من الحليب الكثيف الدسم مصته بكل رهافة على وقع صيحات محنتها المدوية.
وبعد الضرب الجزيل والنكاح الوفير وجد حيدر نفسه بحال من الضياع فجافاه النوم ووفاه التعب الجسدي والنفسي, وكانت صورة الفتاة في المركز الطبي قد طبعت في عقله كوشم ابدي لن تمحو اثره غبار السنين, فجلس وهو واهم ضائع ومن حلم الى حلم, احلام اليقظة بشحمها ولحمها, ليرتدي ملابسه ويهرول بيديه وقدميه الى المركز التجاري حيث ولحظه التقى من جديد بالبديعة فارتمى عند قدميها وهو بحال من الياس الكاسر ما شجع الفاتنة لتضرب بيد من حديد لتذله اكثر فتطرب لعذاباته, فسايرته سامرته وحادثته بالاشجان والاوهام والهموم ثم ذهبت واياه الى منزلها فحضرت له القهوة ثم بادلته القبل الحارة الساخنة المليئة بالاحاسيس الجنسية الجياشة قبل اللمسات الحارة التي عبقت بالاجساد فجردتها من ملابسها ليتطارحا الغرام باروع الطرق والاساليب.
جلس حيدر وفتاته ليتسامرا لفترة استمرت لساعات انقضت بلمح البصر بين الضحك والاحاديث المثيرة الى ان بلغ الحديث الممنوعات من العلاقات الساخنة ما نفح في قلب الفتاة
1 / 2
2 / 2