لواط ملتهب مع صديقي الذي رايته يستحم عاري و مارسنا الجنس المثلي
قصة لواط ملتهب سوف اسردها عليكم مع صديقي الذي هيجني حين شاهدته يستحم عاري و اعجبني طيزه و زبه و لم يكن يعرف اني رايته عاري يستحم فعدت الى الغرفة واستلقيت على سرير صديقي و الصورة التي رأيتها لا تفارق خيالي وزاد محني راحتة فراشه فصرت اتخيل شكله مع الرائحة وتزيد شهوتي. سمعت صوت الباب يفتح فامسكت الكتاب بسرعة لاتصنع قرائته، فدخل صديقي يلف خصىه بمنشفة بيضاء و لا شيء يستره غيرها فورا راودني الفضول ان كان يرتدي البوكسر تحت هذه المنشفة ام انه عاريا تماما كنت اتمنى رؤية زبره ما رايت بيضه بوضوح بل كنت اتمنى لمسه و تذوقه في لواط ملتهب و نحن نمارس الجنس. قطع صوته حبل افكاري قائلا “شو شفت يا ازعر” فتلعثمت ثم اجبت “شفت شو عن شو عم تحكي” فقال ضاحكا “تلحس طيزي يا ازعى ههه شفتك عم تطلع شو عجبك المنظر او لأ؟” هنا تجرأت قليلا فأجبت “انو ايه بالغلط صراحة.. بس عنجد كبار ههه” فقال لي “ليش ما عندك منن” فقلت “مبلا بس كتير زغار انت عندك كل واحدة اكبر من التنين عندي” فضحك كثيرا و لم اعرف ما افعل هل هو فعلا يمازحني كصديق ام انه يغريني ام ماذا، احسست بالضياع فقلت له “يلا البس بدنا ندرس” فاستلقى على سرير شقيقه بالقرب من سريره و نظر الى سقف الغرفة و قال “بعد شوي خلينا هيك هلق” لم اعرف ما اجيب فكان عاري الصدر مبتل الشعر و حين استلقى على ظهره بدا انتفاخ طفيف تحت المشفة تحت خصرة و كان يباعد بين ساقيه و لكني لم استطع ان ارى انا كان يلبس بوكسر او كيلوت (سليب) لاني استلقي على السرير الذي بقربه اردت ان اعرف بشدة ان كان عاريا ام لا ولو حتى ان اعرف فقط جون اي شيء اخر فتجرأت و وقفت متوجها لاقف بمواجهة سرير شقيقه قائلا له “انا رايح اشرب بجبلك شي معي؟” و انا اتحدث بطريقة مغرية حتى احمسه للنيك و لاحلى لواط ملتهب بيننا
فاغمض عينيه و تململ و لم يقل شيئا سوى “مممم ااااه ممم” و باعد بين ساقيه اكثر فكشفت المنشفة المستور ! ظهر زبه مستلقيا بشموخ على مخدات بيوضه فنفض خصره قليل فاذا بزبه يرتج منتفضا مع بيضه ليعود و يترنح بين فخذيه براسه الذي يشبه حبة الفطر الكاملة الخصبة الطازجة لم اعرف ما افعل و لسذاجتي قلت له “واو شو كبير عنجد ضخم..” لم يجب طبعا بل اشار باصبعه نحوي ثم اشار نحو زبره ففهمت فورا انه يريد النيك و لواط ملتهب مع طيزي . فجلست قربه على السرير و امسكت به العب
1 / 3
فجأة مسكني من شعري و رفعني عن زبره لم ارد ان اتركه ولكني رضخت التف فوقي بسرعة و قام برفع البروتيل ولصق زبه وبيضه بظهري و حفه نزولا صوب طيزي و انزل البوكسر انا استسلمت طبعا في احلى لواط ملتهب و لم اقم بشيء سوا الانصياع لم اعرف ما كان يفعل او بما كان يفكر . احسست به يباعد بين فلقات طيزي الكبيرة ثم احسست بلعابه يسيل نقطا على ثقبي ثم راح يفرك زبه الرطب من فمي بثقبي اللذي قام هو بالبصق فيه احسست ببخشي يزداد حكا اردته ان يدخله فورا فرفعت طيزي ليفتح ثقبي امامه اكثر فلم يتأنى و بدأ ادخاله شيأ فشيأ و انا اقول له “دخيلك شوي شوي عملك بليز” و هو يدفعه اكثر حتى وصل لجذعه وبدأ ينكحني نكحا عنيفا وانا ارتج تحته واصرخ من محنتي . و لم اعرف ما اصابني احسست اني شرموطة ولكني كنت مستمتعا معه في لواط ملتهب جدا و ساخن … احببت صوت انفاسه فوقي و رائحة عرقه و الاحساس بالعرق يسيل من صدره على ظهري دفئ ورجولة فوقي فحولته لم اشبع من نياكته اردت المزيد والمزيد ارضت تذوق طعم حليبه بفمي ولكني لم احظى به فحسست بمائه الساخن ينزل في داخلي فقد كان قذفه قويا و ساخنا احساس غريب احسست اني امرأة و انه يقوم بتلقيحي بمنيه لاحمل منه تنهد قليلا و هو فوقي و احسست بزبره يرتخي داخلي فسحبه وصفعني على طيزي و قال لي “هيدي لألي انا” واخذ يضحك عاليا و توجه الى الحمام حاملا منشفته و تركني نائما على بطني على سري اخاه بعد لواط ملتهب و نيك ساخن مارسه على طيزي .
فجأة مسكني من شعري و رفعني عن زبره لم ارد ان اتركه ولكني رضخت التف فوقي بسرعة و قام برفع البروتيل ولصق زبه وبيضه بظهري و حفه نزولا صوب طيزي
2 / 3
3 / 3