كانت نادين تزين فستان سهرة اسود , من أسفله بودي ابيض, و كانت كأنها واسطة العقد تزين جيد عروس الحفل. ألتقت أعيننا فابتسمنا و تفاهمنا. كان الجو صيف و كانت القاعة بجوار البحر لا يفصلنا عنه سوى خطان متعاكسان للمواصلات . خرجنا خارج القاعة و قطعناهما و استرسل الحديث بيننا و في ثناياه اشتياق مقنّع. اشتياق أحدنا للآخر. اشتياق جسد لجسد و حضن لحضن و شفاة إلى شفاة. كانت نادين, أحلى فتاة مصرية صارخة الجمال طالبة آداب إسكندرية , تبغي الذي ابغيه و لكنه الخجل من جديد عاودها. وعاودني! كان نظرات عينيها تضجان بالرغبة التي يعرقلها الحياء أو بقية منه. كان لابد لي ان أبادر. نعم , فانا الرجل, انا الطالب وهي المطلوبة! أنا المتقحم الغازي و هي الأرض المغزية الموطوءة! خلوت بها حيث ظننت لا رقيب و لا عزول بين صخور البحر. تأخرت عنها خطوتين و أتيتها من خلفها و احتضنتها! طيزها البارزة منعت صدري من الالتصاق بظهرها! ارتعشت خفيفاً فملت عليها ولثمت خدها. مالت برأسها و حطت نادين برقيق رخص كفيها فوق كفي! وضغطت فوقهما! همست في أذنها اليمنى: أنتي احلي واحدة الليلة…تضرجت وجنتاها حياءاً وسرت إلى جوارها فأوغلنا ما بين الصخور حيث لا عين فترقبنا! رحنا نتحدث عن حفل الزفاف وليلة الدخلة و العريس لأنتهي إلى أسخن تفخيد و رضع بزاز فتاة مصرية صارخة الجمال!
ويبدو أن جو العرس قد حرك شهوة الأنثى في نفس نادين فراحت تسألني بما فاجأني. بما حرك غريزتي! سألتني برقة بالغة ونغمة مثيرة تخفي وراءها رغبة في المعانقة: قلي بقا… لو انت مكان العريس …يا ترى كنت هتعمل ايه؟! صمتُ هنيهة وقلت مداعباً مختبراً: عاوزة تشوفي…! جلل الاحمرار وجهها وابتسمت صامتةً. أكملنا المسير حتى شملتنا ظلمة الصخور. ألصقتها إلى صخرة وملت إليها . لثمت ثغرها فتفاعلت معي! لثمت شفتي! بسطت زراعيها بزراعي بعرض الصخرة ولثمتها ثانيةً فثالثةً وأولجت لساني ليضاجع لسانها. ألتقطه و وجعلت أمصمصه وهي مغمضة العينين و انقاسنا حرى كحرارة مشاعرنا. رحت كالمحموم الثم خديها و انفها و جبهتها العريضة وهي تهمهم همهمات وتدير وجهها المثير الحلو يمنة و يسرة لأنزل إلى جيدها أقبل ثدييها المنتفخين و عنقها وهي تطلق لآات كثيرة هي أقرب إلى قول يتمنعن وهن الراغبات! تملكنا شيطان الشهوة وكان في نيتي أن أشرع معها في علاقة تفيد و نيك طيز ساخن ورضع بزاز و أن أمتع ناظري بمرآهما. ساحت نادين طالبة آداب إسكندرية صارخة الجمال و أحسست بها تتهالك معتمدة على زراعي فأسندتها إلى صخرة قريبة ورحت أتحسس نهديها من فوق الفستان! كانت بزاز كبيرة الحجم لفتاة مصرية. بدأت أنفاسها تتسارع و تتلاحق و كفاي يغوصان في لحم بزازها بعد أن حللت أزرار فستانها و باعدت ستيانتها! أصابتنا حمى التقبيل و رضع الشفاة و أنا ادلك بزازها الطرية وهي تتأوه و قد تثاقل شهيقها و زفيرها! شيطاني بداخل بنطالي انتصب مبكراً و تمطى و ودّ التحرر.
غابت نادين طالبة آداب إسكندرية عن وعيها و أمسكت نار الشهوة في جسديها الفتي فكنت مستثاراً لهياجها الشديد. رفعت طرف فستانها و كانت قد لبست من تحته بنطال ليكرا خفيف رقيق فرحت أتحسس بمشتاق كفي فخذيها الممتلئين الأملسين و أتلمس طيزها العريضة النافرة. كان لحمها يغوص تحت وطأة يدي! كانت طيز ساخنة طرية فأخذت تتراقص بين محموم راحتي. لم تقنع حاسة اللمس إلا بان يأتي اللحم على اللحم فرفعت البنطال و أولجت كفي في لحم طيز ساخنة مثيرة و انا أعصرها! و أنا اهتصرها! إحساسك بأنك تشبع أنثى فتاة مصرية صارخة الجمال كنادين إحساس لا يدانيه إحساس!! تخدرت أطراف نادين طالبة آداب إسكندرية و تحلحلت أوصالها و أنا في بداية اسخن تفخيد و نيك طيز و مقبل على رضع بزاز شهية طرية تناديني و تستفز غريزتي! نعومة طيز نادين و لحم فخذيها جعل أوداج زبي تنتفخ. تلاشى عالمنا فلا وجود للأنس ولا للجن ولا للصخور ولا لأمواج البحر الضاربة تحتنا! صرت و نادين كاننا الدنيا و غطت شهوتنا المشتعلة على كل فكرة أو خوف أو خاطرة! لم نعد نرى سوى لذتنا الحاضرة و لحظتنا المواتية فأفسحنا لها المجال. أدرت أملح فتاة مصرية طالبة آداب إسكندرية فواجهت الصخرة و استدبرتني. كانت كاللقمة السائغة بين يدي شهوتي المتأججة أنزلت بنطالي و سلبي و رحت بمنتصب زبي, وقد رفعت زيل فستانها و أنزلت بنطالها الخفيف, أتحسس ساخن باطن فخذيها! رحت أفركه في حم فخذيها بقوة في أسخن تفخيد و طرف فستانها علقته بكفي اللتين كانتا تهتصران لحم بزازها رأساً! كان زبي يلامس لحم كسها المنفوخ و يحس بسخونته المثيرة و يضرب بين فلقتي طيزها و هي تضمم فخذيها عليه و هي في قمة استثارتها وهي تطلق الآهات الملتهبة في جوف الليل!… يتبع…