تجربة السحاق مع زميلتي الجامعية ميساء التي جعلتني أنتفض من اللذة
أنا أميرة من الدقهلية، وأنا الأن متزوجة وفي العقد الثالث من عمري وأحب أن أقص عليكم قصتي في تجربة السحاق مع زمييلتي الجامعية رميساء التي جعلتني أنتفض من اللذة. كنت في كلية الآداب جامعة المنصورة ولم يكن لي تجارب جنسية بل فتاة عادية تتمنى كما تتمنى كل فتاة أن أحب وأن أتزوج ، و كانت علاقتى و سمعتى طيبة بين الجميع .، جيراني وصويحباتي ذات يوم زارتني لى زميلة متحررة لإلى حد ما من ناحية الجنس والحب وعلاقتها مع الشباب من أجل أن تنقل ما عندي من المحاضرات التى كانت قد مرت بدونها وهي غائبة لثلاثة أيام. فيما هى تجلس فى مواجهتى تشرب النسكافيه التي تحبه، لاحظت أنها تحدق النظر بين فخذيّ ، و تلاعب خصلات شعرها بأصابعها و تسرح بعيداً عن موضوع نقاشنا وكأنها في عالم آخر. نعم هم عالم السحاق كما علمت بعد قليل. فهي لم تكن لتنتبه لحديثي معها بقدر تركيز عقلها على ما تراه بين ساقيّ. كنت جالسة في المقابل منها وقد وضعت قدم رجلى اليسرى على ركبة رجلى اليمنى ، و كنت أرتدى حينها قميص نوم قصير جدا وعارى الأكتاف والصدر بحمالات رفيعة للغاية ، فهذه كانت عادتي في بيت أبي لايوجد معنا ذكور سوى والدي الرابض دائما فى غرفته.
المهم أني، وقد عرفت نيتها ومغزى نظراتها المستديمة، لم أهتم ، أو أننى تناسيت نظراتها عن قصد ورحت أقنع نفسي بأن غرضها لا يمت إلى السحاق الذي سمعت عنه مؤخرا وقد انتشر في بيئتنا العربية بصلة. الحق أنني وكأني كنت أستلذ بنظراتها الشبقة فلم أتحرك و لم أغير جلستى. المهم أن الصمت لفّ الحجرة للحظات لتهمس رميساء معجبة وفي نظرتها اشتهاء: ” ايه الحلاوة دي يا مورت يخليني اشوف ؟ دا انت مزة ، فخاذك مدورة تجنن ، ممكن ترفعى طرف القميص شوية لفوقعشان اشوف السيقان العاج دول؟ الحقيقة أني ابتسمت وقد سعدت وانتفخ كبريائي واعجابي بمدحها ورحت ” بكل أريحية أرفع طرف القميص القصير الفضفاض لأعلى حتى ظهرت سوتي وانكشف حالي ، فراحت عيناها تسقطان من مكانهما انبهارا، وعجبت انا من شهقتها الإعجابية غير المبررة فرحت أميل برأسي لأرى موضع نظرها من جسدي لأرى الكلوتو و قد تزحزح من موضعه و تجمع كله بين شقي كسى بينما برزت الشفرتان كاملتان عاريتان مبللتان تلمعان و البظر مزنوق الى جانب واحد منهما ممتدا متوردا و قد جذب الكلوت المصنوع من ألياف صناعية مثل الكاوتش قلفة البظر للخلف ، فبدا كالقضيب المنتصب المشدود جلده للخلف بقوة، الى جانب خصلات شعر عانة كسى البنية الناعمة الطويلة مبللة بخيوط بيضاء كثيفة لامعة .
حينها خطرت في بالي تجربة السحاق مع رميساء
1 / 3
وأحسست ورحت ألهث كأني قد جريت مائة كيلو متر! عدلنا من وضعنا بعد سماع صوت في الصالون وظللنا نمارس السحاق بعد ذلك اليوم
2 / 3