زوجتي ونيك الطيز
قبل الزواج سألتني زوجتي إذا كنت أحب نيك الطيز . أجبت بأنني لم أمارسه كثيراً فإذا رغبتي به ليس عندي مانع . زعلت مني وعاتبتني هل تقبل تنيك زوجتك من طيزها ؟ هذه قلة إحترام وعيب لا يصح و و و ومحاضرة طويلة جعلتني أشعر بالذنب لساعات . بعد زواجنا بعدة أشهر كنت خلف زوجتي العارية أسخنها لإشتهائي أن أنيكها بالوضع الفرنسي وكنت أفرك زبي الصلب على طوله في شق طيزها وهي ترقص بطيزها وتتأوه وتنمحن لزيادة شهوتي لها إلى أن علق رأس زبي على خرم طيزها وشعرت بأنها تدفع طيزها للخلف وتضغط زبي على خرم طيزها أكثر فأكثر ، فتراجعت للخلف وسألتها “ما هذا الذي تفعلينه ؟” فأجابت دون التوقف عما تفعل بل استمرت بالضغط أكثر “أريد أن أعرف إحساس النيك في الطيز .؟” خفت أن تكون توقع بي في مطب كالسابق فتراجعت ونكتها في كسها كالعادة . بعد عدة أسابيع كنت خلفها ونحن الإثنان في حالة محنة غير عادية وأفرك زبي على شق طيزها كالعادة فعلق رأس زبي على خرم طيزها بسبب حركتها حيث بدأت تضغط للخلف كلما وصل رأس زبي عند خرم طيزها . تشجعت قليلا هنا وبللت بريقي رأس زبي وصرت أساعدها بلطف عندما تضغط للخلف لإدخال رأس زبي في طيزها ولما كررت الحركة عدة مرات بللت بريقي خرم طيزها ورأس زبي وبدأت أضغط لأساعدها بإدخال زبي في طيزها حتى لما كررت المحاولة أمسكتها من خصرها وأمسكت زبي باليد الثانية وهمست في أذنها بعد عدة قبلات في رقبتها “الآن إرجعي بطيزك لعندي واثني ركبتيك حتى أدخل رأس زبي في طيزك. وفعلت تماما ما قلت لها حتى دخل رأس زبي وأحست بالألم قلت لها وأنا أقبل رقبتها وأصفع طيزها ” هل هناك أي مشكلة ؟ ” أجابتني ” إنه موجع. ” سألتها “هل ترغبين أن أخرجه من طيزك ؟” قالت لا لا لا . قبلتها أكثر وقلت لها ” إسترخي وستتعود طيزك عليه.” بعد لحظات شعرت بأنها استرخت وأن طيزها تقبلت زبي فقالت ” أدخله أكثر” ريقت زبي وضغطته داخل طيزها لنصفه فصرخت آآآآآهه . سألتها وأنا أصفعها على طيزها وأمصمص رقبتها “هل تريدين أن أخرجه ؟” قالت لا لا لا لا مؤلم ولكنه لذيذ أدخل المزيد منه ، وضغطت دفعة واحدة إنزلق فيها زبي الكبير إلى آخره في طيز زوجتي الحبيبة صرخت بصوت عالي آآآآآآآييييييي حلو زبك حبيبي . شعوري بامتلاء طيزي لا يعادله شعور ، إنه رائع ، إنها لذة غير عادية . حبيبي ، نيكني ، نيك طيزي واستمتع بها . ومع كل صرخة أأأييي كنت أنيك طيز زوجتي وأشعر بإقتراب قذفي ومرة واحدة
1 / 2
2 / 2