عائلتي السخونة – حلقة 17 : كنحوي القحبة ديال نهى من ترمتها قدام سلمى
كنت أنا دابا كنحوي سلمى من طبونها و كنشوف أسخن مشهد لنهى كتركب على فم سلمى لي كتاكل ليها طبونها بحرراة و بقيت فهاد الوضعية لوقت الطويل حتى تحركات نهى لي قالت ليا نوبتي انا دابا و هي تجلس على الأرض على يديها وركابيها و شدات مؤخرتها الكبيرة بين يديا و فرقاتها ليا على الأخر حتا كانت ثقبة ديالها الواسعة قدامي و منين خرجت زبي من طبون سلمى ناضت بزربة و هي تقرب وجهها لترمة نهى و بدات كتلحس ليها فثقبة طبونها و كتبللها بلاعبها باش توجدها لزبي و نهى كانت فيها الدودة فترمتها حيت منين بدات سلمى كتحويها بلسانها كدخلو لداخل ترمتها و كتلحسها من أعماقها كانت كتغنج و أنا بلا منشعر حطيت يدي على طبون سلمى لي كان قدامي حيت كانت حتا هي جالسة فوضية الكلبة باش تلحس ترمة نهى و بديت نداعبها ليها و دخلت صبعي ثقبة طبونها و بديت نحويها بصباعي ..
انا من هاد المنظر بديت كندلك زبي و منين شافتني نهى قالت ليا تقرب زبي لعندها و منين كنت قدامها شدات ليا زبي بيدها و دخلاتو لفمها ومصاتني بحرراة هي كتغنج بسببا فم سلمى على ترمتها لي باقة حتا الأن كتعمل ليها جنس فموي و كتلحسها من طبونها لترمتها بحال شي مدمنة على السحاق … كان نهى كتطلق أصوات كنحس بيهم فزبي ااه اهممم ممنمنهم ااه اه اه ااه منين خرجات ليا زبي من بين شلاقه فمها الكبار كان كيقطر بالما ديالي و اللعاب ديالها و هاديك الساع هبطات سلمى مبقاتش ناضت من على ترمة نهى لي هزات المؤخرة ديالها لفوق كيبحال الا كتعرض عليا باش ندخل زبي فيها دابا و مع كانت مفارقة فخاديها كانت ثقبتها باينة قدامي مغرية بززاف قالت ليا اهه حويني ااه نبيل حويني اااه هممم دخل زبك فيا اووه كان صوتها كيهيجني بزااف بزااف .. شد أنا زبو و حطيتو فثقبتها و منين بديت كندخلو فيها بشوية حيت خفت نوجعها قالت ليا عوتاني ااه حويني بقوة دخلو يالاه اااهااه دخلو و منين غرست زبي فثقبة ترمتها و حسيت بثقبتها كضغط على زبي الطويل و حسيت بالنعومة ودفئ ديال أعماق ترمتها بديت كنتحرك بكل قوة حتى كانت أجسامنا كيتخبطو على بعضياتهم و هي كتغنج بسميتي ااه ااه ااه ااه اه وأنا كان الدم كيغلي ليا فكل عرق جسمو .. سلمى كانت كدلك طبونها ولكن منين شافت الطرح بدا كيسخن قربات لعندي و حطات بزازلها ففمي و بدات ترضعني و هي تتصفع ترمة ديال نهى باش تخليها تحرك كتر اااه اااه اااه ..
من بعد شي 10 دقائق من هاد الوضعية حسيت بالنشوة كتجمع كثر كتر و حسيت بزبي بدا كينتاصب كتر و أنا نخرجو فأخر لحظة و قذفت على ترمته نهى مني بيض لزج كثيف وكريمي .. سلمى شدات ليا زبي و لحسات المني لي بقا على راس زبي بلساني و من بعد أنا بقيت جالس و كنتفرج فالبنات كيداعبو جسم بعضياتهم .. فالأول سلمى لحسات المني كلو من على مؤخرة نهى و قلباتها من بعد و بزقات المني ففمها و بداو كفلورطاو وقت طويل و أنا كنت جالس كنتفرج و كنلهث من التعب لي تبعاتو وحد النشوة كنت بزز كنقدر نخلي عيني محلولين حتا حسيت بأجسامهم كتنعس بقربي و تما مبقيتش عاقل على راسي ونعست…
يتبع …