بعد ما أغتصبني السباك ومتعني، حسيت معاها بمعن السكس والنيك الحقيقي اللي كنت محرومة منه مع جوزي وبقيت استمتع بنيكه ليا وزبره بيخترق أحشائي ويستقر في أعماق كسي. بعد ما قذف لبنه للمرة الأولى في كسي، حسيت بالراحة وأرتمينا على السرير جنب بعد. سألني السباك: هو زبره كبير؟ وكان يقصد زبر جوزي. قلت له بصوت عالي: جوزي! يا حاسرة ده أنا شايفاة أغبى جوز في النيك عمره ما متعني من قدام فأزاي هيمتعني من ورا، وزبره ما يجيش تلت زبرك ما بحسش حتى أنه بيدخل كسي … أنا حظي وحش أوي معاه!رد عليا السباك عشان يواسيني: ولا يهمك أنا هعوضك على قد ما أقدر وفي أي وقت إنتي عايزاه … وبعد شوية قال لي: عندك كريم مرطب عشان طيزك ما توجعكيش. قلت له: حلول من غير كريم أنا استمتعك معك في نيك نار من غير كريم … قال لي: بس أنا زبري كبير ممكن يوجعك؟ قلت له: جرب من واحد من اللي مارسوا معايا قبل كده كان زبره كبير وعودني على إنه ينيك طيزي ويمتعني من غير كريم … بدأ يضغط على خرم طيزي لغاية ما دخل جزء م رأسه وبالرغم من الاستعداد التام لزبره حسيت بشوية ألم لكني استحملت وهو فضل يدخله لغاية ما أخترق رأس زبره …
ساعتها حسيت إن طيزي بتتقطع ومن غير تحكم طلعت مني آهة ألم. توقف عن نيكي وسألني: حاسة بأي ألم؟ قلت له: شوية … بس هو فضل مستمر في نيك نار وأنا مستعدة للوجع اللي بيزول مع نيك طيزي اللي ما داقتش زبرمن شهور. فضل يدخله أكتر لغاية ما أنساب اكتر من نصه بكل سهولة عشان رأسه فتحة الطريق للباقي … حطيت صوابعي على كسي وفضلت أدعك في شفراتي علشان أستمتع وأنسى الألم اللي بيسببه جوايا. فضل هو يتحرك بشويش لغاية ما أتعودت علية وبدأت متعتي تزي. مسك هو بزازي وبدأ يدعكهم وأنا فضلت أرجع بطيزي وأفرك في ظنبوري عشان أبتلع أكتر منه …. حسيت إنه توغل لأحشائي وملأ كل مكان في طيزي… فضل يفرك ويحسس على بزازي ويدعك في جدران طيزي من جوه في نيك نار مثير أوي …. لما حس باستمتاعي وسمع آهاتي مد رقبته علشان يهمس في وداني: يااااه طيزك أمتع كتير من كسك إنتي عندك طيز ما تتقدرش بمال، جوزك ده غبي علشان ما بيستمتعش بالكنز ده. كل همسة منه ودفعة من زبره في أعماق طيزي خلتني في قمة المحنة والإثارة ما قدرتش أمسك نفسي وجاتني الرعشة الاولى، وصرخت: ياااا على زبرك ….. نيييييكني …. نييييك طيزي …. ما ترحمهاش …. قطع لي طيزي … دخله جامد … أكتر.
فضل ينيكني لغاية ما جاتني الرعشة التانية مع بعض في نيك نار مش هنساه … صرخنا وكان كل واحد مننا معجب بقدراتي التاني في النيك. قذف كل منيه في طيزي، ياااه على متعته وهو بينساب في اعماقي، فما كنش مني إلا أني قفلت عليه بطيزي عشان أمتصه قبل ما يدبل ويخرج مني.. بس أنا حسيت إنه لسة قوي وعايز يكرر تاني … سيبته يعيد الحركة اللذيذ بكل شهوة … طلعني من على الأرض وخلاني أسند على الحيطة وطيزي مستسلمة بكل محنة لعبث زبره …. وأثناء ما كنت في قمة المتعة سمعت جرس التليفون، فقلت له: تلقيه جوزي … قال لي: روحي ردي عليه. وكان عايز يطلع زبره من طيزي علشان أروح أرد على التليفون ، فمنعته من كده وقلت له: خليه جوه ونروح مع بعض علشان أرد علية وإحنا نمارس نيك نار مع بعض … قال لي بهزار: ممكن جوزك يشوفك في التليفون ويزعل. قلت له: خليه يشوف هحس بمتعة أكبر وأنا بأكلمه وزبرك في طيزي … ما تفوتش علليا الفرصة دي … أتحركن مع بعض ناحية التليفون، وقبل ما أوصل وقف الجرس، قلت له: سيبك وأستمر في نيكي هيتصل تاني. وبالفعل ما فيش ثواني ورن التليفون تاني … قربت منه ورفعت السماعة والسباك يبزود نيكه في طيزي، وبمحنة وآهاات متعة قلت: أللللللو. رد جوزي: في أيه أنتي تعبانة، سامع صوتك متغير؟ رديع عليه بمحنة أكتر: لا يا حبيبي أنا بس ما شبعتش من النوم بعد مكالمتك الأولى. اعتذر على الازعاج اللي سببه ليا وبعدين قال لي: هو السباك جه؟ سندت على الحيطة بإيدي اليمين وشاورت للسباك علشان يزود من ممارسته في نيك نار .. اتأخرت في الرد على جوزي فقال لي: في ايه مالك هو السباك جه؟ رديت عليه بدلال ومحنة أكبر: أيووووووه جه قبل شوووووية، وبعدين طلع عشان يجيب محبببببببس يصلح بيه المواسير …. قال لي: لا بس صوتك متغير كأنك مرهقة، على العموم خليه يصلحه وأنا هأدفع له الأجرة لما أرجع … وبعدين قال لي: على فكرة أنا النهاردة مش هأرجع في الضهر علشان عندي شوية شغل مطوب أخلصه وهيقعد لغاية الساعة 6 بالليل، وتقدري تروحي تكملي نوم، فمتستننيش على الغدا يا حبي. قفلت السماعة، والسباك لسة بخترق طيزي بعموده المنتصب في نيك نار جامد. التفت له وقلت له بفرحة: متعني يا حبيبي لسة قدامنا وقت طويل من نيك نار ومتعة.