يا لها من مغامرة اسخن شذوذ جنسي في ذلك اليوم الذي كان كل شيء فيه يحدث بالصفة فانا نزلت هناك ابحث عن غرفة او سرير انام فيه و اخبرني صاحب النزل انه بقي له غرفة ثنائية فقط و انا قبلت و دفعت له ثمنها لكن بعد حوالي نصف ساعة عاد الي و طلب مني ان اقبل برجل اخر يبيت معي . انا قبلت لكن قلت له بشرط ان ترد لي نصف القيمة و هو ايضا وافق و كان الرجل يبدو هادء و رزين كن بمجرد ان بقينا لوحدنا حتى بدات الاسئلة الى ان اخبرني انه شاذ و يحب الزب و انا لا اخفي عليكم كنت اريد ان انيك و ساخن جدا و المكان كان يبعث على تهييج الشهوة و نحن بين اربع جدران و قلت له حسنا .
و طلب مني ان اخرج زبي و انا بدات افتح سحاب بنطلوني و انا على وشك ممارسة اسخن شذود جنسي و اخرجت له زبي واقف براسه الاحمر المليئ المحنة و هو قفز من مكانه الى زبي و بدا يرضع مباشرة حتى سخنني و لم يكن بينه و بين المراة اي فرق . و قد ابهرني بالطرق التي كان يمص بها و يلحس الزب و الراس و كيف يتصرف كانه شرموطة حتى جعل زبي يكب حليبه بسرعة في وجهه و انا اصرخ اه اح اح اح و لم يترك زبي حتى بعد القذف و لحس كل منيي و قال لي يجب ان تذوق طيزي و نمارس اسخن شذوذ جنسي و اخرج زبه الذي كان قصيرا نوعا ما و لكن منتصب و بدا يستمني .
و منظر الزب الواقف جعل زبي ينتصب مرة اخرى بسرعة و قربت له زبي و راح يرضع في اسخن شذوذ و بدات اخلع ثيابي حتى اصبح عاري مثله و كلانا كان عريان و جسمه جميل كانه فتاة بلا شعر و ملمس طيزه ناعم جدا و يهيجني . و بعد قبلات حارة جدا و مداعبات ساخنة ادرته و صرت خلفه العب بالطيز و وضعت الزب على الفتحة و احاول دفعه و هو يسهل لي العملية بارخاء فتحته و انا اضع البزاق عليها و على راس زبي و اعيد تكرار عملية الايلاج في اسخن شذوذ حتى دفعت الزب بقوة و ادخلته تقريبا للنصف حيث احسست ان زبي كانه سقط في حفرة ساخنة عميقة جدا .
و يا لحلاوة النيك حين يتحرك الزب في الطيز و يدخل و يخرج بتلك الحرارة و انا الهث كانني اجري اه اه اح اح و صديقي يرخي لي طيزه و يتركني ادخل زبي على راحتي و استشعر به حرارة فتحته و مؤخرته الجميلة و كنت ادفع زبي للخصيتين بلا توقف . و لما جائتني لحظة الانزال احسست ان زبي مشتعل و كان يكب بحرارة كبيرة داخل طيز الرجل الغريب الذي يحب الزب و تركني امارس معه اسخن شذوذ جنسي و مارست عليه اللواط بقوة
رجل عمره تقريبا ستين سنة في الحديقة و اخرج زبه يستمني بمحنة حتى قذف على ملابسه بحرارة
اضغط هنا