أنا وأختي والنيك
أنا اسمي حسام ، أبلغ من العمر 23 سنة. ولي أخت اسمها سلوى متزوجة منذ 5 سنوات. منذ سنة سافر زوجها إلى الكويت بسبب عمله. كانت اختي تسكن في بيت عائلة زوجها، لكن بعد سفر زوجها اضطرت إلى المجئ إلى بيتنا، وظلت معنا لمدة حوالي شهر، ثم عادت إلى بيتها. كنت أزورها من حين لآخر، واستمتع بالوجود معها لأنها أقرب إنسان لي، وأكون على حريتي معها. وأنا متأكد أن أختي تحبني جداً، ولا يمكن تكون غاضبة من وجودي معها. ومن حوالي شهرين، ذهبت إلى شقة أختي كالعادة، وطلبت مني الجلوس حتى تنتهي من الغسيل. سألتني إذا كنت أريد أنا أكل. قلت لها لا شبعان ولسه واكل. فقالت هتعملي شاي. ذهبت لعمل الشاي، وقالت لي شغل التليفزيون لحين ما أنتهي. في أثناء كل هذا لم أكن أشعر بأي شهوة تجاهها بالرغم من أنني رأيتها كثيراً وهي تبدل ملابسها، ومرة وهي تستحم بدون أن تتحرك الشهوة داخلي تجاهها. لكن في ذلك اليوم لا أدري ما حدث لي.
بعد قليل أتت أختي إلى الغرفة مرتدية استرتش ضيق للغاية عند وسطها ومفتوح عند الصدر، وقدمت لي الشاي وسألتني عن رأي فيه، قلت لها حلو من أيدك. كل ها وأنا هيجان جداً من الاسترتش اضيق ومنظر كوسها الذي كنت اشعر أنه يبتلع الاسترتش، وطيزها كانت تبدو كبيرة جداً فيه. ذهبت أختي لإكمال الغسيل، وبعد فترة زهقت وذهبت إلى الحمام لأخبرها بأني سأرحل. لكنها قالت لي إنها ستأنتهي بعد قليل وتأتي للجلوس معي. وفعلاً بعد دقائق أتت لتخبرني بأنها أنتهت من الغسيل، دخلنا غرفة النوم بسبب البرد، وهي جلست على السرير، وانا جلست بجوارها وشغلت التليفزيون. وظللنا نتحدث عنها وعن زوجها، وسألتني عن متى سأتزوج قلت لها لسة بدري. وبعد ساعة سألتني هل ستنام أم ستسهر قلت لها لا سأذهب إلى الغرفة الأخرى واشغل الكمبيوتر. قالتي تصبح على خير أنا هنام. ذهبت إلى الغرفة الأخرى وشغلت الكمبيوتر. شغلت كليبات وظللت أفكر في أختي، وسرح خيالي في كسها والاسترتش. وجدت نفسي هجت وشهوتي تحركت تجاه أختي.
بعدها بساعة، دخلت أختي الغرفة فسألتها لماذا لم تنام، قالت لي مش جايلي نوم. سألتني ايه اللي أنت مشغله ده رقص وأغاني، وضحكت. مش لو أتجوزت مراتك هترقصلك. ضحكت وقلت لها يا ستي. (وشعرت أن الحوار سيسخن بيننا، وبما أن هي التي بدأت بالكلام فلماذا لا). سألتها هو أنتي بترقصي لجوزك؟ ضحكت وقالتلي عادي كل الستات بترقص لجوازها. سألتها بترقصي حلو. قالت لي عيب وهي تبتسم. قلت لها طب ما توريني. قالت لي هو أنت جوزي. قلت لها عادي اعتبريني يا ستي، وما تخفيش مش هقول لحد. شغلت موسيقى ألف ليلة وليلة، وبدأت
1 / 3
وبعد ذلك شغلت موسقى سلو، وأخذتها في حضني. وهي رمت رأسها على صدري، وأنا أشعر بأنفاسها الحارة تشعل جسمي، وكسر الصمت صوتها وهي تهمس لي بحبك. زبي انتصب أكبر من الأول، وبدأت أحتضن فيها بشدة وقلت لها وأنا بحبك كمان. وبدأ زبي يلامس جسدها وفخاذها، وهي لا تتحدث. بل على العكس أقتربت من بجسمها ورفعته لكي يلامس زبي كسها. شعرت أنها جاهزة على الافتراس. قبلتها على خدها ولم تقل شئ، فعلمت أن النشوة تقتلها. فامسكت رأسها بين يدي ونظرت في عينيها، وظللت أحسس بيدي على ظهرها وانزل بيدي إلى أسفل ببطء. حتى وصلت إلى طيزها وبدأت أحسس عليها من الخارج. ثم رفعت قميص النوم، ووضعت يدي على الكيلوت على طيزها وظللن أحسس عليه. قبلتها من خدها واقتربت من شفاهها وقبلتها. وأخذتها على السري، وأجلستها وجلست بجانبها، وبدأت أقبلها وهي صامتة. وبمجرد ما لامست بزازها ارتعشت بقوة، وانتفض جسمها الممتلئ، ونزلت بيدي على كسها، وسحبت الكيلوت وخلعته لها. ظللت أدعت على كسها، وهي تأن من المحنة، وتطلب مني كفاية. أمسكت بيدها، ووضعتها على زبري من فوق البنطلون. وهي بدأت تدعك في زبري بعدها بقليل وجدتها تسحب البنطلون لتنزله. فقمت وخلعت لها القميص والكيلوت،وأنا خعت ملابسي ، وأنمتها على السرير، وأعتليتها بدون ما أدخل زبري في كسها. وظللت أقبل فيها، وأدعك في بزازها، وهمست في أذنيها بحبك، وهي فقط تقول أممممممم. سألتها أدخله يا حبيبتي لم تجب. بالتأكيد كانت مكسوفة. ثم ومن فرط محنتها أمسكت بزبي وأقتربت به من كسها، وظلت تدعكه فيه. علمت أنها لم تعد قادرة وتريد أن أدخل زبي في كسها. أدخلته وظللت أنيك فيها، وهي ذهبت إلى عالم آخر، وتصرخ آآآآآآآه دخله أكتر نيكني جامد. عندما أقتربت شهوتي، وقلت لها أني سأنزل لبني، قالت لي طلعه، وأمسكت به بيديها ووضعته على فتحة طيزها، وقالت لي أدعكه في طيزي، ونزل لبمنك على طيزي. نزلت لبني، وحضنتها بقوة من الخلف. قالت لي يلا نروح الحمام أنا نفسي أتناك فيه. وذهبنا إلى
2 / 3
3 / 3