حدث لي ذات مرة احتكاك ساخن جدا الى ذرجة القذف في ثيابي و لم يكن الامر متعمدا بل كان فوق ارادتي لانني صعدت في ذلك اليوم الحار الى الباص متوجها الى غايتي لكن ما ان وصلنا الى احدى المحطات حتى اصبح الباص مزدحم جدا . و اقتربت مني احدى المحجبات كانت قصيرة نوعا ما و تحمل طيز كبير جدا و عريض و مع الزحمة وجدت زبي ملتصق على طيزها و انا سخنت رغم اني لم اكن افكر في النيك و كيف لا و انا زبي ملتصق على طيز مدور كبير و طري و بارز جدا و احسست ان حرارة الطيز كانت تشعلني و تهيج زبي و تجعل انتصابه مثل الحديد .
ثم اعجبني الامر و انا في احتكاك ساخن جدا حتى صرت انا من يقرب زبه من الطيز و احاول الالتصاق وفعلا كانت مؤخرة طرية جدا و جميلة تهيج الزب الذي اصبح لا يجد حتى مكان يتمدد فيه داخل الثياب و انا احاول ان احرره في كل مرة و اعدله حتى وجهته الى الطيز . ثم التصقت و شعرت بشهوة جميلة جدا كلما التصقت بها و كنت ادفع زبي الى الامام و الخلف لكن بطريقة بطيئة جدا حتى لا اثير الاهتمام ثم سخنت و لم اعد قادر على التحكم في نفسي و انا في اقوى احتكاك ساخن ادفع زبي الى الامام و الخلف و احس بحرارة طيز جميلة جدا و شهوة لذيذة مع المحجبة ام المؤخرة الكبيرة التي كانت تقابلني
ثم ارتفع شبقي الجنسي و انا في احتكاك ساخن نار حتى احسست اني ساقذف و رغم اني لم اكن اريد ان اقذف بل كنت فقط ابحث عن اللذة لكن المتعة كانت اقوى مني و لا يمكن ان اوقفها او اتراجع لاني وصلت الى لذة اللارجوع . و حاولت ان اغلق عضلات شرجي حتى اوقف المني لكن كانت اللذة و الشهوة اقوى مني و احسست ان زبي بدا يقذف في ثيابي بحرارة بركانية و انا في اقوى احتكاك ساخن و زبي كان يرتعش و هو ملتصق بالطيز يخرج شهوته الحارة على طيز تلك المحجبة الجميلة و هي ربما كانت تعلم اني احك زبي في طيزها ولكنها لم تكن تعلم ان زبي كان يقذف في تلك اللحظات و بان محنتي كانت في اقصى درجاتها .
و بمجرد ان اكمل زبي اخراج نطافه و حليبه حتى شعرت ببرود جنسي جميل مملوء بالنشوة و زبي ارتخى بسرعة لكن المني كان يضايقني نوعا ما لان الجو كان حار و حتى اثاره كانت واضحة جدا على ثيابي لما خرجت . و لم انسى تلك اللحظات الجميلة و خاصة لما بدا زبي يكب و كيف كنت استمتع جدا في احتكاك ساخن و متعة جمسيلة مع المؤخرة الرائعة لتلك الفتاة المحجبة التي لا اعرفها و لم ارى حتى شكلها و وجهها جيدا بل تم الامر بالحظ و الصدفة
فضيحة المراهقة الجزائرية ترضع زب جارها المراهق فوق سطح العمارة بحرارة جميلة
اضغط هنا