لواط مع عمي العجوز الذي ادهشني زبه الكبير و حرارته
لن انسى اجمل لواط مع عمي و كيف ناكني يومها و كنت اظن انه طاعن في السن و ضعيف جنسيا لكن زبه ادهشني و لم اصدق انه قوي في النيك الى تلك الدرجة الهيبة الا حين ادخل زبه في طيزي و ناكني و انا الى الان مندهش . في تلك الليلة كنت عند عمي و قد اشتقت الى المبيت عنده علما ان عمي سعيد هو اكبر اعمامي و عمره خمسة و سبعون عاما و انا احبه مثلما احب ابي و كل ابناءه كبار و متزوجون حيث بقي يعيش رفقة زوجته الثانية لان زوجته الاولى توفيت و كنت معتادا على المبيت معه . في تلك الليلة اطفانا النور و كنت اعتقد انه نام لذلك هاتفت احد اصدقائي و بدانا نضحك و ندردش و كنت اتحدث بصوت منخفض و فجاة سمعت عمي سعيد يطلب مني ان اصمت لانه يريد ان ينام و هذا ما جعلني اقفل الخط و بعد ذلك سكت رهة ثم سالني هل كنت تتحدث مع فتاة فاخبرته اني كنت احكي مع صديقي لكنه لم يصدقني ثم قال لكن انتم جيلكم اليوم ليس مثل جيلنا لانه كما قال الجيل القديم كان يعرف كيف يتعامل مع النساء و كان يلمح ان جيلنا ليس نياك . ولم اعرف كيف استفززته حين قلت له انت يا عمي رجل طاعن و لا تعرف في امور النساء وهنا اجبني بسؤال ادهشني و جعلني متسمر حيث قال اتحداك ان تكون اكثر حرارة مني و اذا شئت احضر فتاة و نرى من يمتعها اكثر
اه على تلك الكلمات كيف سقطت في اذني و مباشرة اقتربت منه ثم سالته و قلت لماذا يا عمي هل الرجال الطاعنون في السن يملكون الحرارة و الرغبة فضحك و قال طبعا و اكثر منكم و هنا جاءتني اول رغبة في لواط مع عمي لانني كنت اريد ان اجرب زبه مهما كان الحال . و حتى استفزه قلت له لا اظن و هو ما اغضبه و اجابني بطريقة عنيفة حيث قال لو لم تكن ابن اخي لكشفت لك الوحش و انا انفجرت و واصلت استفزازي له حيث قلت له متسائلا وحش انت تمزح يا عمي في اظن ان وحشك قد ذبل و هنا ثارت ثائرة عمي حيث امسك يدي و وضعها على زبه و انا شعرت بساعدة كبيرة لانني كنت ارغب بذلك و اتمنى لواط مع عمي و تظاهرت اني اباعد يدي و هو يصر و يوقل هيا المس و لمست زب عمي ثم استفززته مرة اخرى و قلت له انه ذبلان و هو ما جعله يقوم و يشعل الضوء ثم انزل دشداشته
1 / 2
هنا امسكني عمي و قال انت باين عليك انك تبحث عن الزب قلي نيكني و ريحني وامسكني و هو من خلفي و بدا يداعبني و انا اضحك و زبي انتصب م نالشهوة ثم الصق زبه الكبير جدا الذي كان مثل خرطوم الفيل و نزع بنطلوني و الصق زبه في طيزيو شعرت بمتعة جميلة جدا و انا امارس لواط مع عمي العجوز . ثم درت له و انا منحنى حتى صار زبي امام فمي و حين بدات ارضعه تفاجات به ينتصب و يكبر اكثر حتى صار منتصب و لا استطيع تحريكه من شدة الانتصاب و حتى اصابعي لم استطع ان اغلقها و انا الفها على زب عمي و اكملت الرضع و المص و خاصة الراس و ادخل لساني في فتحة زب عمي و اخيرا استلقيت بعدما استسلمت له و درت و قلت له هيا اثبت لي قوتك هيا نيكني و مباشرة اقترب عمي كي ينيكني و كان حارا و ساخنا جدا بينما كانت طيزي صغيرة و بلا اي شعرة . احسست ان جسمي كله يقشعر من شدة الشهوة حين لمس زبه طيزي خاصة لم وضعه بين فلقتاي طيزي و راح يحركه و راس زبه يلامس فتحتي
ثم بدا يدخله و يدفع و عرفت ان عمي نياك و كان بدوره يبحث عن الفرصة لينيكني و حين ادخل الراس احسست اني ساتبرز على زبه لانني لم اتمالك نفسي و اخبرته ان يسد فتحتي بزبه حتى لا الطخه له بالبراز . و بدا عمي يحشر زبه بكل قوة في فتحة طيزي و انا جد ساخن و دائب و انا امارس اجمل لواط مع عمي حتى ادخل زبه كاملا في طيزي و من كثرة ما كان يحركني حين ناكني كان زبي يتحكك على الوسادة الناعمة حتى قذفت عحليبي عليها و انا اتناك ثم قذف عمي في طيزي و اخرج زبه الوحش و حين امسكه كان يبدو و كانه امسك سمكة كبيرة و كان احلى لواط مع عمي الذي ناكني نيكة عنيفة
2 / 2