انا فتاة سكسية جدا و احب رضع الزب و مصه و اكثر ما يعجبني في الزب هو الراس و الخصيتين و اجد اللذة اكثر في الزب الكبير و السميك لانه كلما كان الزب اكبر و اعرض كان المص احلى و احلى جنس فموي لا انساه كان مع احد الزملاء في العمل . ذلك الزميل اسمه حسن كان وسيم و يعتني كثيرا بنفسه و تكونت بيننا علاقة زمالة تطورت الى حب و هو كان دائما يحب ان يقبلني و يداعبني في مكتبه لكنه لا ينيكني لانه كما يقول يخاف الى ان عرض علي ان امص له زبه و ارضع و انا احسست برغبة كبيرة في تجريب هذه العملية و لما اخرج لي زبه ادهشني حجم ذلك الزب الجميل .
و اخرجت لساني ثم تركته يحك زبه عليه و كان راسه كبير جدا كانه راس الكوبرا ثم انا اغلقت شفتاي على الراس ببطئ و بدات امص و كان الزب ساخن جدا و ينبض كان في داخله قلب ثم لحسته و حركت يدي عليه حتى لامست الخصيتين و كان يملك خصيتين رائعتين . و سخن الزب و سخنت انا مع مصه و لعقه حتى جعلته مثل الحديد ثم امسكني من راسي و بدا ينازع اه اح اه اه حبيبتي الحسي اه اه اه ارضعي واصلي … مممم .فمك ساخن نار اه اه اح اح اح و انا كنت امص بقوة لانني احب رضع الزب الكبير و اعشق المص حتى احس بحلاوة الزب اكثر
و حين كنت اضع لساني على الفتحة كان مذيه مالح جدا و واضح على ذلك الزب الكبير انه مليئ بالشهوة و الرغبة و انا احب رضع الزب الكبير و حسن كان يتلوى في مكانه مع كل حركة من زبه في فمي او حين العب له بالخصيتين و اذوبه و احيانا اخرج زبه من فمي حتى اتنفس و ابقى استمني له . و كان حجم زبه كبير جدا و لا اقدر على اغلاق اصابعي عليه من شدة ما كان زبه كبير و من كثرة المص و الرضع كان زبه مبلل باللعاب كثيرا و هو ما جعل يدي تنزلق عليه و تمنحه المتعة لكن انا احب رضع الزب و لذلك كنت اعود للمص بسرعة و الحسه و هو يقترب من الانزال .
و ما احلى انفجار الزب على الوجه وهي اللحظة التي اعشقها و اموت فيها و منظر انفجار عين الزب و فتحته لا يمكن ان انساها حيث كان زب حسن مثل الرشاش يخرج المني و يدفقه و انا استقبله بوجهي و لساني . و ما احلى رائحة المني الجميلة و مذاقه الحامض اللذيذ و حسن كان يعتصر و هو يقذف و انا اواصل لحس الزب و فركه بلا توقف حتى تيقنت و تاكدت ان زبه اخرج كل حليبه و طاقته الجنسية و من يومها صرت احب رضع الزب و اعشق الزب الكبير الغليظ
اسخن سكس دياثة مع مصري يقدم زوجته لصديقه و يصورها و هي تتناك و تتلوى على الزب من اللذة شاهدو الفيديو حصريا
اضغط هنا