دي قصتي لما نكت أمي في طيزها بعد ما شفتها بتخون أبي ما جارنا. رجعت البيت بدري لإن التدريب أتلغى. وما كنتش بحاول أتسحب على البيت بس الواضح أني كمان ما عملتش إي دوشة وأنا داخل. ووأنا بعدي قدام أوضة نوم ماما كان الباب مفتوح، وكانت أمي عريان ونايمة على ضهرها. وأستاذ جمال اللي ساكن في أول شارع بنيكها جامد وبسرعة من ورا. وبزازها الكبيرة المترهلة بتتمرجح في كل حتة وهي بتحاول بصعوبة تتنفس. لو ما كنت خدت بالها كانت هتخبط في عمود السرير. أستاذ جمال كان أكبر وأتخن من والدي وزبه كان صغير كمان. لاحظت ساعتها إن زبه كان في طيز ماما. المتناك ده كان بينيك ماما في طيزها وهي كانت حابة الموضوع أوي. وقفت هناك خمس دقايق بتفرج عليه وهو بينيكها. وهي كانت بتقوله حاجات زي: “مراتك بتحب لما الحس كسها.” “أنت بتنيكني في طيزي أحلى من جوزي.” “خد وقتك ابني الكبير مش هيجي البيت قبل ساعة.” أخيراً أستاذ جمال مسكها جامد وحط زبه في طيزها على قد ما يقدر وملأ خرم طيزها من لبنه. وطلع زبه الصغير من طيزها وبعد عنها وهي أدورت ونزلت على ركبها وبدأت تمص زبه اللي كان لسة طالع من طيزها. ساعتها أستاذ جمال شافني وقالها: “أفتكرتك قلت لي إن ابنك مش هيجي قبل ساعة.” أمي لفت عينيها ناحبتي وقالت لي: “أهلاً يا حبيبي. أنا جايلك كمان دقيقة.” ورجعت تمص في زبه قدامي. وقفت هناك من غير حركة لغاية ما أستاذ جمال لبس هدومه وعدى من قدامي على باب الشقة. وقفت أمي وقالت لي: “أتمنى تكون استمتعت بالمشهد. عاجبك اللي شفته؟ عايز تنيكني أنت كمان؟ أنا ما عنديش مانع.”
سألتها: “ماما هو أنتي شرموطة؟” ضحكت وقالت لي: “لا يا حبيبي أنا واحدة تعبانة وجوزها مش مكفيها.” سألتها باهتمام: “وهتخليني أنيكك؟” ضحكت مرة تانية وقالت لي: “أيوه يا حبيبي.” دلوقتي في ولد عنده تمانتاشر سنة ممكن يفوت فرصة زي ديه وإنه ينيك أمه الشرموطة. طيعاً قلت لها: “أنزلي على ضهرك وأمسكي رجلك لفوق زي ما شفت على النت.” قلعت هدومي ونزلت ما بين رجليها ودخلت زبي في كسها وقرصتها من حلماتها. ما دام هي عايزة تبقى شرموطة أنا هأعملها على هذا الأساس. قرصت حلماتها جامد وهي صرخت ومليت كسها بلبني. كان احساس رائع. مش هنسى أول مرة أبداً. طلعت زبي من كسها وسألتها: “في نسوان تانية تعبانة زيك.” ضحكت وقالت لي: “مرات جمال هي كمان. جوزها بيحب ينكني أنا عنها. عشان كده جات لي وأترجتني الحس كسها. وهي كمان لحست كسي جامد بس أنا بحب النيك من الزب أكثر. على فكرة زبك وقف تاني، عايز تدخله فين المرة دي؟” كانت لسة ماسكة رجلها لفوق وأنا كنت لسة في مكاني عشان كده دخلت زبي في طيزها زي ما أستاذ جمال كان بيعمل. كان كسها مبلول وأضيق من كسها المطاطي اللي أتهرى نيك. وكنت هأخليها تمص زبي بمجرد ما طلعه من طيزها. عجبتني الفكرة أوي. كان فكرة قذرة والسكسي أحياناً لازم يبقى قذر. على الأقل ده اللي قاله لي واحد من العيال الكبيرة في المدرسة مرة. وبالفعل جبت لبني في طيز أمي وهي لحست زبي لغاية من نضف. دي كانت أول مرة نكت أمي في طيزها وفي فتحاتها التلاتة بس ما كنتش خلصت منها لسة. كنت عايز أنيكها ما بين بزازها الكبيرة المترهلة بس أبويا كان جاه البيت من الشغل. لبسنا هدومنا أحنا الاثنين وكإننا كنا بنعمل حاجة المفروض ما نعملهاش بس أحنا ما كنش مهتمين لإن أبويا جاب كمتريتين وكان قاعد قدام التيلفزيون لما نزلنا من على السلم.
قررت أساعد أمي في الغداء. ودي ما كنش نوع من البر بالأم ده كان عشان أحسس عليها وأحنا شغالين. في الأول ما كنتش مرتاحة بحركاتي بس بسرعة قررت أنني ما خليش أبويا يقفشني ويبوظ المتعة دي عليا. كانت أمي لابسة بنطلون جينز ضيق بس كنت حاسس بكسها الساخن على إيدي. وأحلى جزء إنها كانت لابسة تي شيرت واسع من غير السنتيانة. ما كنتش مصدق قد إيه بزازها كانت طرية. وكانت مدلدلة لغاية صرتها. وكان عندها حلمات طويلة كمان. شدتها منهم كإني كنت بحلب بقرة. عرضت عليها المساعدة في غسيل الصحون بس هي قالت لي أطلع على أوضتي والعب على الكمبيوتر. كنت عايز ألعب معاها بس طلعت على كل حال. وكنت بأتفرج على أفلام بورنو على النت وبضرب عشرة لما أمي خبطت على الباب ودخلت. ابتسمت أمي وقالت لي إن أبويا هيكون مشغول شويا. في ماتش كورة على وشك إنه يبدأ. وسألتني تحب تعمل إيه. قلت لها أنا عايز أنيكك في بزازك المرة دي. ابتسمت أمي وقلعت التي شيرت ونطت على السرير وخلتني أقعد على بطنها. وضمت بزازها على بعضها وأنا دخلت زبي ما بينهم. كان إحساس رائع وبزازها ضامة جامد على زبي وما خدش وقت طويل لغاية ما جبتهم على نص صدرها اللي فوق. وبصيت عليها وهي بتلم اللبن بصوابعها وتمصه في بوقها قبل ما تنضف زبي لحس ومص. بعد ما وقف زبي تاني نكت أمي في طيزها الضيقة. ومن اليوم ده وأنا وأستاذ جمال شغالين على كس أمي وطيزها وبزازها.