سأحكي لكم عن علاقتي المثلية عن العلاقة الشاذة اللواطية في حمام صالة الجيم بعد الطلاق من زوجتي او من كانت زوجتي. فأنا اﻵن في الثامنة و الأربعين من عمري وانفصلت عن زوجتي بالطلاق لعامين خبرت خلالهما من أمور الجنس المثلي ما خبرت. كررت بعقلي للوراء فتذكرت أيامي و أنا في السابعة عشرة فتذكرتني و صديقي حينا كنا نستمني لبعضنا البعض فمصصته لمرة واحدة فقط و و حيدة لنصف دقيقة. توقفت عندها لشعوري بالخوف و الارتباك حيالها إلا أنني بعدها بأيام رحنا نتمشى بمتنزه في القاهرة أنني أريده مرة أخرة. صرخ في حينها:” ماذا تريد! هل أنت غريب الأطوار شاذ؟!” حينها بهت و رعبت ولم أكن أتصور ذلك منه! نعم افقدني النطق ساعتها فلم اعد لتلك الرغبة مجدداً حتى عامي هذا الثامن والأربعين. من ذلك اليوم فصاعداً أخذ عقلي ينشغل بذلك الأمر كثيراَ حتى أنني كل مرى كنت أستمني فيها كانت تلك الأفكار تراودني. اشتقت أن أنيك شخصاً ما و تلك الرغبة تملكتني بقوة بعد الطلاق حتى أنني فكرت في التهام منيي غير أنني كل مرة كنت أبلغ نشوتي كنت أشمئز من ذلك. حتى تعرفت على شواذ القاهرة وبدأت أتواصل معهم ولكن خوفي من تلك العلاقة الشاذة اللواطية كانت تكبلني عن الفعل.
ذات يوم كنت في حمام صالة الجيم فكنت في كابينه أقضي حاجتي و أتبول فإذا بي أرى قضيباً ضخماً من ثقباً في الحائط الخشبي أو العازل ما بيننا! كان قضيباً طويلاً بلغ طوله سبع بوصات راعني فرحت أتلمسه بيدي وهو يتصلب و يزداد طولاً! جثوت سريعاً على قدمي من روعة منظره الشهي وعاودتني العلاقة الشاذة اللواطية في حمام صالة الجيم بعد الطلاق من زوجتي فانفرقت شفتاي عن بعضهما وعاودني حلم المص القديم وبلهفة دنوت من راسه وبدأت ألعقه! رحت أتحسس رأسه الدافئة الناعمة بلساني فتناهت إلى أسماعي أنات الشاب تعبر عن اللذة وأنا أنزل بشفتي للحشفة. رحت ألحسه و أرمقه بشهوة كما لو كنت أحسده لجسامته وضخامته واستقامته و وسامته! ربما أدركت ساعتها ميولي اللواطية فأردت أن أنهي على شهوة ذلك الشاب فأخذت أمصص بقوة حتى زمجر وأطلق منييه في فمي! كم أحببت مذاق منيه! كان يميل إلى الملوحة قليلاً إلا أنه جميل وعرفت من حينها أنني أريد ذلك المني بقية عمري. شد زبه الذي راح يتراخى و أنا أنظره بشره حتى سحبه ليغسله ثم يغادر الحمام. كذلك أنا غادرت حمامي!!يبدو أن هناك من رآني فأمسك أحدهم بيدي ولم أكن أعمله من مرتادي صالة الجيم واصطحبني لحمام يكفي لأثنين وهنالك مال علي وراح يقبلني قبلة عميقة فسألته أن كان يمكنه أن يقذف اﻵن فهز لي رأسه فراحت على الفور أنزل ببنطاله!
امامه ركعت على ركبتي وجعلت افتش عن قضيبه وسحبت الشورت عنه وبدأت ادلك قضيبه البالغ خمس بوصات إلا أنه راح يرفعني ويأخذ قبلة جديدة من شفتي نزلت بعدها مباشرة إلى زبه أعمل فيه كما عملت في ما قبله. في هنيهة قلع قميصه ثم رفعني وطلب مني ان ألحس حلمتيه وأمصصهما ففعلت واستثرته واستثارني وراح يدلك قضيبه يمارس الاستمناء لبرهة وان ألحس صدره وألعق أذنيه راح يأن: خلاص هاجيبهم…” رحت أزيده من لحس و مصي ونزلت سريعاً إلى حيث زبه المتدلي كالثعبان ما بين فخذيه وأمسكته ودفعته بفمي بين شفتي وراحت أعتصره بقوة وهو يزمجر بشدة حتى انفجر بقوة في فمي! منيه طعمه مالح قليلاً أملح مما قبله ألا أن مذاقه جميل مثير! ظللت ألحس و أمص وأرضع حتى أصبح القضيب نظيفاً جافاً! من جديد عدنا لنأخذ بعضنا بالأحضان وشكرته لذلك اللقاء وعرفني على نفسه وعرفته علي ثم افترقنا كل في طريق. كان ذلك ملخص العلاقة الشاذة اللواطية في حمام صالة الجيم بعد الطلاق من زوجتي فأحسست انني أصبحت داعر عاهرة تعشق المني المندفق من أزبار الرجال و من ساعتها و انا أعشق ذلك وأعشق الرجال واشتهيت المزيد منه. من ذلك اللقاء في صالة الجيم وقل خوفي أو تلاشى من تلك العلاقة الشاذة اللواطية الممتعة فبدأت أستمتع بلقاء الرجال و الممارسة معهم. ليس ذلك فقط بل أنني أخذت أبحث عن رجال ينيكونني في دبري و كأنني اكتشفت توجهي الجنسي و أنا في نهاية الأربعين! لم تكن عندي أي مشكلة أو مانع في ذلك إذ أنني في أوئل حياتي كنت قد استخدمت كثيراً من الخيار و الجزر و أيضاً تطورت فاستعنت بالأزبار المطاطية البلاستيكية وأشياء أخر حتى انتشي وأنا أمارس الاستمناء. كانت تلك قصتي حتى لحظة كتابتي إياها وهي قصة واقعية و يسعدني أنني تشجعت وأقمتها لأستكشف كل توجهاتي الجنسية فانا مزدوج الجنس فاستمتع مع النساء و الرجال على السواء.