ثم قالت روند لهند: يلا حبيبتي بسرعة اجى دورك تنتاكي بسرعة حبيبتي اه اه ا ه اه اه اه اه تعالي حسي و اعرفي شو صار بكسي من هالزب! قلبت روند هند على ظهرها و صعدت فوقها و مسكت الزب و مصته قليلا ثم بدأت تمص بهند و شفايفها و بزازها البارزتان و الممحونتان و كانت حلماتها واقفة للغاية و كان سمير يشاهد و يسمع كل كلامهم لانه قريب جدا من غرفتهما و كان يمرج و يشد على زبه بقوة ثم صرخت هند فجأة و قالت: يلا روند كسي انفجر بده نيك بسرعة اه اا ه اه اه اه! نظرت روند نظرة محنة لهند و قالت لها: ما الك نفس تنتاكي عنجد من شب و نشعر بالنيك سوا!؟!؟؟! اجابت بقوة: ااااااااااه شو نفسي هسة انتاك من شب زبه كبير و يكون حلو شغل نيك و شاطر باللحس و النيك! ثم بدأت روند تدخل الزب الاصطناعي
في كس هند و تخرجه و ظلت تنيك بها بقوة و شدة و محنة حتى كسها التهب من المحنة وزنبورها انفجر من مكانه و كانت جاهزة للنيك الشديد، و ثم بدأت روند تدخل الزب الاصطناعي في فمها و تمص كل تسريبات كس هند و تبلع كل شيء و كانتا ممحونتان للغاية، ثم عادت روند و أدخلت الزب في كس هند و لكن بسرعة شديدة هذه المرة و أسرع و أسرع و أسرع حتى جاء ظهر هند بقوة و كان يرش بحنفية ماء و كأنها أول مرة في حياتها تأكل زب بهذا الكبر من شدة محنة بنات السكنات، و بسرعة أنزلت روند رأسها نحو كس هند و بدأت تمص كل شيء و تلحس كس هند بسرعة حتى لا تترك أي قطرة لا تبلعها و تمصها هذه الممحونة
روند، ثم قالت هند لروند: حبيبتي تعالي ننيك بعض بقوة و ندخل هالزب في كساسنا المفتوحة مع بعض بنفس الوقت!؟ قالت روند: حبيبتي هند كيف علميني هيو الزب بإيدي شو أعمل!؟ قالت هند: حبيبتي بدك أنيكك مشان يجي ظهرك بقوة!؟ صرخت روند: ااااااااه شو حلو النيك شو بتستنى هندوش يلا نيكيييييييي احكيلي بس شو اعمل!؟ قالت هند: روند أأأأأأاااه شو كسك بيسرحلي محنتي و شفرات كسي هلأ بس حطي انتي الزب في كس و اعطيني ياه و هوة جواته و مدي حالك على ضهرك حبيبتي! مدت روند ضهرها على السرير و مسكت الزب الكبير و أدخلته داخل كسها برفق و حنان لانه كبير جدا و غليظ و سميك للغاية حتى أدخلته في كسها
بالكامل و مسكت هند هذا الزب و أوقفته للأعلى و هو في كس روند و صعدت فوق روند و أدخلت هذا الزب الكبير في كسها و بدأت تحرك نفسها للأمام و للخلف و كأنها تنيك بروند بقوة و محنة و شدة و عنف و هي تمسك في بزازها و تسحبها من حلماتها لانه على ما يبدو ان روند تحب النيك العنيف الذي يؤلم لانه لذيذ جدا و كانت تستمتع للغاية ثم بدأت هند تنيك بروند بسرعة و قوة للأمام و الخلف و هما تغنجان بشدة و كانت روند تضع أصابعا على خزق طيز هند و تدخلها للداخل و داخل طيزها اكثر و اكثر و هي تنتاك بشدة و كانت هند تنيك بروند و كأنه شاب عنيف و رائع في النيك لان روند كانت تصرخ للغاية من شدة المحنة و النيك الشديد و الممحون،
التكملة في الجزء الرابع